على طريقة الأفلام.. سائق تاكسي يقتحم مباراة في بلغاريا
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
شهدت إحدى مباريات الدوري البلغاري لكرة القدم موقفاً تداوله العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك خلال مواجهة فريقي سبتمبر وتسيسكا 1948، الأسبوع الماضي.
ويحتوي الفيديو لحظة اقتحام سائق سيارة أجرة عن طريق الخطأ، لأرض الملعب، بينما كانت المباراة تقترب من نهايتها.
وبحسب الفيديو المتناقل، اقتحمت السيارة الملعب أثناء تنفيذ أحد اللاعبين ركلة ركنية.
وسرعان ما تدخل أحد موظفي الملعب وشرح للسائق "الدخيل" كيفية العودة والخروج من الملعب.
وربط رواد المنصات على وسائل التواصل الاجتماعي هذا الموقف على الفور، بالفيلم الفرنسي الشهير "Taxi 4"، إذ تدور إحدى حلقاته حول اقتحام سائق التاكسي دانيال وصديقه إيميليان لأرض الملعب.
وظهر في هذا الفيلم لاعب كرة القدم الفرنسي السابق جبريل سيسيه، الذي كان قد وقع عقداً مع مارسيليا في ذلك الوقت.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بلغاريا
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: التسول عبر وسائل التواصل الاجتماعي حرام شرعًا
قال الدكتور أحمد عبد العظيم، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن التسول عبر وسائل التواصل الاجتماعي، سواء من خلال بث مباشر أو غيره، يعد أمرًا محرمًا في الشريعة الإسلامية إذا كان الشخص لا يعاني من حاجة حقيقية.
وأوضح وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة «الناس»، أنه إذا كان الشخص الذي يتسول عبر الإنترنت ليس في حالة ضرورة ملحة، فإن ذلك يعد إثماً كبيراً، مشيرًا إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم: «من سأل الناس وهو غني عنهم جاء يوم القيامة ومسألته خموش في وجهه».
وأضاف أن من يطلب المال بطريقة غير مباشرة عبر الإنترنت ويستغل عطف الناس فهذا يعتبر تسولاً محرمًا، وقال: «لا ينبغي أن تتبع هذا الشخص ولا أن ترسل له المال إلا إذا كنت متأكدًا تمامًا من حاجته وصحة ما يقول».
ووجه رسالة للأشخاص الذين يتسولون عبر الإنترنت، قائلاً: «إذا كنت محتاجًا فعلاً، يجب عليك البحث عن طرق صحيحة، مثل اللجوء إلى الجمعيات الخيرية أو المقربين منك الذين يمكنهم مساعدتك، بدلاً من اللجوء إلى هذه الطريقة التي قد تكون وسيلة للربح غير المشروع».
وأكد أن الناس يجب أن يكونوا حذرين في منح صدقاتهم وأن يتحققوا من أن الأموال تذهب إلى المحتاجين الحقيقيين، وألا ينخدعوا بالمحتوى الذي يعرض عبر الإنترنت دون التأكد من مصداقيته.