نقابة البناء: اختبارات لتوفير فرص عمل بالإمارات
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
شهد مركز التدريب المهني المتطور، التابع للنقابة العامة للعاملين بالبناء والأخشاب، برئاسة عبدالمنعم الجمل، رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال مصر، إجراءات اختبارات ومقابلات شخصية للتوظيف لصالح إحدى الشركات الصينية العاملة في مجال الإنشاءات في دبي.
ومن المقرر أن يتم اختيار نحو 700 عامل من المتقدمين للاختبارات لصالح الشركة الصينية العاملة في مجال الإنشاءات بدولة الإمارات العربية المتحدة.
وتوفر الشركة للعاملين المتقدمين بعد اجتياز الاختبارات، عقود عمل موثقة من وزارة العمل، والمستشار العمالي في دبي، متضمنة كافة الحقوق العمالية المنصوص عليها في القانون.
ويوفر مركز التدريب المهني البيئة اللازمة لعمل المقابلات الشخصية، وكذلك العدد والأدوات في مجال التشييد والبناء، من أجل اختيار أفضل العناصر من الشباب المتقدمين.
ومن الجدير بالذكر أن مجموعة شركات تراست الهلالي للتوظيف، هي التي تتولى التنسيق مع الشركة الهندسية للحكومة الصينية، المتعاقدة مع مركز التدريب المهني المتطور، لاستكمال إجراءات سفر الناجحين في الاختبارات ومستوفيي الشروط.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نقابة البناء فرص عمل بالإمارات الإمارات رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال مصر الاتحاد العام لنقابات عمال مصر
إقرأ أيضاً:
أساتذة التعليم الأولي يحتجون في أزيلال على خلفية غياب الاستقرار المهني
احتج أساتذة التعليم الأولي في مدينة أزيلال، الجمعة، أمام المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بأزيلال، على خلفية غياب الاستقرار المهني وضعف التأطير القانوني، كاشفين أن هذه الإشكالات باتت تتهدد استمرارية وجودة هذا الصنف من التعليم بالمغرب.
الأساتذة طالبوا في وقفتهم بالإدماج في الوظيفة العمومية، والزيادة في الأجور، ورفض المهام الخارجة عن اختصاصهم التربوي.
وردد المحتجون شعارات تطالب بإنصاف فئة التعليم الأولي، معتبرين أن غياب الاستقرار المهني وضعف التأطير القانوني يهددان استمرارية وجودة هذا الورش الوطني.
كما عبروا عن رفضهم لما وصفوه بـ”تكليفات غير تربوية” تفرض عليهم أحياناً خارج نطاق اختصاصهم، وهو ما يعتبرونه مساساً بمهامهم الأساسية كأطر بيداغوجية.
وأكد الأساتذة المحتجون، أن وقفتهم تأتي في سياق وطني متصاعد لنضالات فئة التعليم الأولي، في ظل ما يعتبرونه “تماطلاً” في الاستجابة لمطالبهم التي يصفونها بالمشروعة، مشددين على أن الإدماج في أسلاك الوظيفة العمومية أضحى ضرورة ملحة تضمن الاستقرار المهني والاجتماعي.
ووجه المحتجون نداءً للجهات المعنية من أجل فتح حوار جدي ومسؤول يعالج اختلالات المنظومة، ويعترف بدور أساتذة التعليم الأولي في بناء المدرسة العمومية المغربية.
كلمات دلالية أزيلال احتجاج اساتذة التعليم الأولي وقفة