ارتفاع الذهب خلافا للبيتكوين.. كيف أثرت الضربة الإيرانية لإسرائيل على الأسواق؟
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
#سواليف
أحدثت #الضربة_الإيرانية لإسرائيل تقلبات في #الأسواق العالمية، ودفعت #المستثمرين نحو الملاذات الآمنة.
#الذهب:
انخفضت #أسعار #الذهب، في تعاملات اليوم الأربعاء، مع جني المستثمرين الأرباح بعد صعود أسعار المعدن النفيس يوم أمس مع تصاعد التوتر في الشرق الأوسط.
مقالات ذات صلة ارتفاع أسعار الذهب عالميا 2024/10/01وبحلول الساعة 09:50 بتوقيت موسكو، تراجعت العقود الآجلة للمعدن سليم شهر ديسمبر المقبل بنسبة 0.
وفي تعاملات أمس الثلاثاء، صعدت أسعار العقود الآجلة للذهب بنسبة 1.15% إلى 2690.3 دولار للأونصة، بحسب ما أظهرته التداولات.
البورصة الأمريكية:
تراجعت مؤشرات بورصة “وول ستريت”، في تعاملات الثلاثاء، مع توجه المستثمرين نحو أصول الملاذات الآمنة عقب زيادة حدة التوتر في منطقة الشرق الأوسط، الذي أثار تقلبات في الأسواق.
وفي نهاية تعاملات أمس، أنهى المؤشر “ستاندرد آند بورز 500” التداولات على انخفاض بنسبة 0.93% عند 5708.75 نقطة.
في حين تراجع المؤشر “ناسداك” بنسبة 1.53% إلى 17910.36 نقطة، بينما انخفض المؤشر “داو جونز” بنسبة 0.41% ليسجل 42156.97 نقطة.
البيتكوين:
كذلك انخفضت أسعار العملات المشفرة، في تعاملات الأربعاء، وتراجعت عملة “البيتكوين” بنحو 4%.
وانخفضت “البيتكوين”، العملة المشفرة الأكثر شهرة في العالم، بحلول الساعة 10:10 بتوقيت موسكو، بنسبة 3.64% إلى 61668.75 دولار.
coindeskالمصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الضربة الإيرانية الأسواق المستثمرين أسعار الذهب
إقرأ أيضاً:
خبير مالي يتوقع استكمال صعود مؤشرات البورصة خلال تعاملات الأسبوع
تتوقع حنان رمسيس خبير أسواق المال استكمال مؤشرات البورصة لموجة صعودها، خلال تعاملات الأسبوع الجاري ، خاصة مؤشر السوق الرئيسي ايجي أكس 30.
كما تتوقع "رمسيس" أن يستهدف المؤشر الثلاثيني مستوي 32500 نقطة خلال جلسات الأسبوع، على أن يكون مستوي 31700 نقطة منطقة مقاومة.
كما تتوقع "رمسيس" أيضا أن تمثل منطقة 31100 نقطة مستوي دعم للمؤشر الرئيسي.
واتسم أداء مؤشرات البورصة خلال الجلسات القليلة الماضية بالنشاط الملحوظ مدعومة بإعلان الشركات المقيدة عن نتائج أعمال 9 شهور من عام2024، حيث حققت هذه الشركات نتائج إيجابية وطفرة في الأرباح والايرادات، مما تسبب في حالة تفاؤل بين المستثمرين، وحملة الأسهم.
كما شهد كل من القطاع العقاري، والخدمات المالية، والبنوك نشاطا ملحوظا، بدعم من الأخبار الإيجابية المعلنة عن هذه القطاعات سواء فيما يتعلق بقانون الإيجارات القديمة، أو وقف منح تراخيص للشركات، لتمويل الشركات الصغيرة والمتوسطة، وهو ما جاء في مصلحة الشركات القائمة، التي تقوم بممارسة هذا النشاط، بالإضافة أيضا إلى اقتراب الإعلان عن اكتتاب بنك المصرف المتحد.
نشط حركة مؤشر البورصة السبعيني، وهو المؤشر الفرعي، والذي حقق مستويات تاريخية، واستحوذ على التعاملات من مؤشر البورصة الرئيسي بسبب اقتناص الفرص المتاحة في الشركات المدرجة بقائمة المؤشر، واتسمت أيضا السيولة بالتوازن، حيث بلغت قيم متوسطاتها بين 3 إلى 4 مليار جنيه.