Chromebook Plus يحصل على تطبيق Recorder وميزة “مساعد القراءة” والمزيد
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
مقالات مشابهة جامعة البلقاء.. تعلن بشكل رسمي عن موعد ورابط نتائج الشامل 2024
10 دقائق مضت
استعلم الآن.. رابط نتائج امتحان الشامل للدورة الصيفية 2024 وموعد إعلان النتيجة15 دقيقة مضت
المان يتمهل في إقالة تين هاج من الدوري الانجليزي بسبب سوء نتائج الفريق18 دقيقة مضت
وزير الطاقة الإماراتي: أوبك+ يقوم بعمل “نبيل” يحمي العالم من الفوضى26 دقيقة مضت
بنسبة نجاح 62.9%.. الآن موعد الإعلان عن نتائج الشامل للدورة الصيفية 2024
ساعة واحدة مضت
تحديث Android 16 يُسمى “بقلاوة” بدلاً من اسم يبدأ بحرف “W” – وإليك السبب وراء ذلكساعة واحدة مضت
بالإضافة إلى الميزات التي تسهل الاستخدام، سيتم طرح أحدث مجموعة من التحديثات لأجهزة Chromebook Plus، بما في ذلك تطبيق “Recorder” الجديد، خلال الأسابيع المقبلة.
ميزة “مساعدتي في القراءة” ستكون متاحة من خلال النقر بزر الماوس الأيمن على مواقع الويب وملفات PDF، حيث ستظهر نافذة عائمة تحتوي على اختصار “تلخيص” وحقل لطرح الأسئلة.
هذا التحديث سيكون مفيدًا في طرح أسئلة المتابعة. في العام المقبل، سيتمكن المستخدمون من تحديد جمل أو فقرات معينة إذا كانوا بحاجة إلى توضيح إضافي.
تطبيق “Recorder” على Chromebook Plus سيمكن المستخدمين من تسجيل الصوت مع تحويله إلى نصوص في الوقت الفعلي، بالإضافة إلى تحديد المتحدثين تلقائيًا وتقديم ملخصات باستخدام Gemini Nano. كل ذلك يتم مباشرة على الجهاز، مع واجهة مستخدم مريحة بتصميم يشبه إلى حد كبير تجربة أجهزة Pixel.
ستدعم ميزة الترجمة المباشرة أكثر من 100 لغة، وتعمل على تحويل النصوص في مقاطع الفيديو المحلية أو عبر الإنترنت، بما في ذلك الاجتماعات.
أما بالنسبة لمكالمات الفيديو، فإن Chromebook Plus سيقدم ميزة “ميكروفون على طراز الاستوديو” والتي تساعد في تقديم صوت واضح من خلال تقليل الضوضاء والتشويش، وتحسين الصوت باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي. كما أن هناك ميزة “تأثيرات المظهر” التي تقوم بضبط الإضاءة والسطوع لتحسين الصورة.
هذه الميزات المدعومة بالذكاء الاصطناعي ستتوفر في أجهزة Chromebook Plus على مدار شهر أكتوبر (إصدارات ChromeOS 129 و130).
انا كما سيتم تقديم ميزة “ملخص الترحيب” التي تعرض عند إلغاء قفل الجهاز خيارات لفتح النوافذ والتطبيقات السابقة. سيتم أيضًا عرض بطاقات الاقتراحات المتعلقة بالطقس، والمواعيد، والملفات، وصفحات الويب التي تمت زيارتها من الأجهزة الأخرى. ويمكن الوصول إلى هذه البطاقات من وضع “النظرة العامة”.
في الإعدادات السريعة، سيظهر مربع “التركيز” الجديد الذي يسمح بتشغيل وضع عدم الإزعاج لفترة زمنية محددة، مع دمج مهام جوجل لتسهيل إدارتها. كما يمكن تشغيل أصوات التركيز أو قوائم تشغيل موسيقى هادئة من YouTube.
أخيرًا، سيتم إضافة اختصار لتطبيق Gemini PWA على جميع أجهزة ChromeOS، وستحصل مشتريات أجهزة Chromebook الجديدة على اشتراك.
المصدر
Source link
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: Chromebook Plus
إقرأ أيضاً:
“مبادرات محمد بن راشد” تثمن دعوة الجامعة العربية لاعتماد “تحدي القراءة” منهجاً تعليمياً في العالم العربي
ثمنت مؤسسة “مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية” دعوة جامعة الدول العربية الوزارات المعنية بالتعليم في الدول العربية لاعتماد مبادرة تحدي القراءة العربي منهجاً تعليمياً، باعتبارها مشروعاً معرفياً وثقافياً رائداً يساهم في تعزيز اللغة العربية.
وتأتي هذه الدعوة بناء على القرار الصادر عن المجلس الاقتصادي والاجتماعي، أحد مؤسسات جامعة الدول العربية، في دورته العادية 114 على المستوى الوزاري، والذي أعلنت عنه السفيرة هيفاء أبو غزالة الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية بالجامعة خلال احتفالية نظمت في مقر جامعة الدول العربية في القاهرة أمس الأربعاء بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية الذي يصادف 18 ديسمبر من كل عام.
وأكد سعادة سعيد العطر الأمين العام المساعد لمؤسسة “مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية” أن مبادرة تحدي القراءة العربي تترجم رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، في نشر ثقافة القراءة باللغة العربية لدى الطلاب والطالبات، ومساعدتهم للتمكن من علومها وتذوق جمالياتها، وإدراك ثرائها غير المحدود وقدرتها على استيعاب مختلف العلوم والمعارف، وإعلاء شأنها كهوية وانتماء حضاري.
وقال سعادته إن دعوة جامعة الدول العربية لاعتماد مبادرة تحدي القراءة العربي منهجاً تعليمياً في العالم العربي تكتسب أهمية كبرى في هذا التوقيت حيث يحتفل العالم باللغة العربية، كلغة شعر وفن وإبداع، لغة فكر وعلم وابتكار، لغة هوية وثقافة وحضارة، شكلت عبر العصور جسراً معرفياً بين مختلف الشعوب والحضارات.
وأضاف سعادة سعيد العطر أن دولة الإمارات جعلت اللغة العربية جزءاً لا يتجزأ من هويتها الثقافية من خلال العديد من المشاريع والمبادرات المعرفية التي تخدم أبناء الضاد أينما كانوا، لعلّ أهمها “تحدي القراءة العربي”، المبادرة الأكبر من نوعها عربياً لغرس ثقافة القراءة باللغة العربية لدى النشء، حيث شارك فيها على مدى ثماني دورات أكثر من 131 مليون طالب وطالبة، وهؤلاء سيكونون حرّاس اللغة العربية في المستقبل، مواصلين تكريس مكانتها العالمية كلغة علم وأدب وفن وجمال.
وأشار إلى أن مؤسسة “مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية”، ستبقى ملتزمة بتطوير خططها ورؤاها لخدمة اللغة العربية، وتسخير خبراتها وإمكاناتها لنشر ثقافة القراءة لدى الأجيال العربية الصاعدة.
ويهدف تحدي القراءة العربي، والذي أطلق في دورته الأولى في العام الدراسي 2015 – 2016 بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، وتنظّمه مؤسسة “مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية” إلى تعزيز أهمية القراءة لدى الطلبة المشاركين على مستوى الوطن العربي والعالم، وتطوير آليات الاستيعاب والتعبير عن الذات بلغة عربية سليمة، وتنمية مهارات التفكير الإبداعي، وصولاً إلى إثراء المحتوى المعرفي المتوفر باللغة العربية وتعزيز مكانتها لغة للفكر والعلم والبحث والإبداع.
ويسعى التحدي إلى ترسيخ حب لغة الضاد في نفوس الأجيال الصاعدة وتشجيعهم على استخدامها في تعاملاتهم اليومية، وتعزيز قيم التواصل والتعارف والحوار والانفتاح على الثقافات المختلفة، وهو ما يرسخ مبادئ التسامح والتعايش وقبول الآخر.
وسجل تحدي القراءة العربي معدلات نمو هائلة في حجم المشاركة بداية من الدورة الأولى التي استقطبت 3.6 مليون طالب وطالبة وصولاً إلى الدورة الثامنة التي حققت أرقاماً غير مسبوقة حيث وصل عدد المشاركين في تصفياتها إلى أكثر من 28.2 مليون طالب وطالبة بارتفاع قدره 683% عن الدورة الأولى ليبلغ إجمالي عدد الطلبة المشاركين في ثماني دورات أكثر من 131 مليون طالبة وطالبة.
كما سجل تحدي القراءة العربي عبر ثمانية مواسم 795 ألف مشاركة للمدارس العربية، وبدأت الدورة الأولى بمشاركة 30 ألف مدرسة ليصل العدد في الدورة الثامنة، إلى أكثر من 229 ألف مدرسة، وصعد عدد المشرفين من 60 ألفاً في الدورة الأولى إلى أكثر من 154 ألفاً في الدورة الثامنة وبإجمالي 716 ألف مشرف ومشرفة عبر ثمانية مواسم من عمر تحدي القراءة العربي.
يذكر أن اليوم العالمي للغة العربية، أقرته الأمم المتحدة عام 1973، في خطوة تهدف إلى ترسيخ مكانة اللغة العربية كلغة عالمية ضمن لغات العمل الرسمية في المنظمة الدولية، حيث تعتبر من أكثر اللغات تحدثاً ضمن مجموعة اللغات السامية وإحدى أكثر اللغات انتشاراً في العالم حيث يتحدثها نحو 450 مليون نسمة يتوزعون بشكل أساسي في الوطن العربي إضافة إلى العديد من المناطق الجغرافية المجاورة.
وتكتسب اللغة العربية أهميتها من كونها لغة القرآن الكريم وقد أثر انتشار الإسلام وتأسيسه دولاً خارج الجزيرة العربية في ارتفاع مكانتها حيث أصبحت لغة السياسة والعلم والأدب لقرون طويلة في الأراضي التي حكمها المسلمون.
وأثرت اللغة العربية تأثيراً مباشراً على كثير من اللغات الأخرى في العالم الإسلامي كالتركية والفارسية والأمازيغية والكردية والأردية والماليزية والإندونيسية والألبانية وبعض اللغات الأفريقية الأخرى مثل الهاوسا والسواحلية وبعض اللغات الأوروبية، خاصة المتوسطية منها كالإسبانية والبرتغالية والمالطية والصقلية.
وتعتبر اللغة العربية من أغزر اللغات من حيث المادة اللغوية فعلى سبيل المثال يحوي معجم لسان العرب لابن منظور من القرن الثالث عشر أكثر من 80 ألف كلمة، بينما في اللغة الإنجليزية فإن قاموس صموئيل جونسون وهو من أوائل من وضع قاموساً إنجليزياً من القرن الثامن عشر يحتوي على 42 ألف كلمة.وام