الشرطة الدنماركية تفتح تحقيقا في وقوع انفجارين بمحيط السفارة الإسرائيلية |تفاصيل
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
كشفت الشرطة الدنماركية، اليوم الأربعاء، عن فتح تحقيق عاجل بعد وقوع انفجارين بمحيط السفارة الإسرائيلية شمال البلاد بالعاصمة «كوبنهاجن».
ونشرت الشرطة الدنماركية منشور على المنصة الإلكترونية «إكس/ تويتر سابقًا»: «لم يصب أحد، ونجري تحقيقات أولية في الموقع، ويجرى التحقيق في احتمالية وجود صلة لذلك بالسفارة الإسرائيلية الموجودة في المنطقة».
وأفادت وسائل إعلام محلية دنماركية، بأن الشرطة المتواجدة في محيط السفارة الإسرائيلية دفعت بعدد كبير من أفراد الشرطة، وأمرت بتطويق أمني حول منطقة مبنى السفارة الإسرائيلية.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية «رويترز» نقلاً عن وسائل إعلامية دنماركية، أن محققين شُوهدوا وهم يرتدون زياً واقياً أثناء تمشيطهم الموقع بحثاً عن أدلة، وقالت الشرطة إنها ستعلن ما يستجد عن التحقيق، بحلول الساعة 05:30 بتوقيت غرينتش.
اقرأ أيضاًوزير الخارجية الدنماركي يثمن دور مصر لوقف إطلاق النار في قطاع غزة
أبو الغيط يستقبل وزير خارجية الدنمارك ويدعو بلاده للاعتراف بالدولة الفلسطينية
خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الدنماركي.. وزير الخارجية: موقفنا واضح بالرفض الكامل للتصريحات والأكاذيب الإسرائيلية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إطلاق النار كوبنهاجن السفارة الإسرائيلية إطلاق النار على السفارة الإسرائيلية السفارة الإسرائيلية في الدنمارك السفارة الإسرائیلیة
إقرأ أيضاً:
تفاصيل التحقيق مع حارس عقار بتهمة سرقة فى عين شمس
قررت نيابة عين شمس، إحالة حارس عقار للمحاكمة الجنائية، بتهمة سرقة شقة فى العقار الذى يحرسه.
القصة بدأت عندما تلقى قسم شرطة عين شمس بلاغًا من سائق مقيم في دائرة القسم، أفاد فيه باكتشافه كسرًا في باب شقته، وبعد دخوله ليتحقق من الأمر، اكتشف سرقة العديد من الأجهزة الكهربائية مما خف وزنه وغلا ثمنه.
وبعد سلسلة من التحقيقات التي عززت موقف الأجهزة الأمنية، تم التوصل إلى المفاجأة المدوية.. الحارس، ذلك الشخص الذي كان من المفترض أن يكون عينًا ساهرة على العقار، كان هو من نفذ الجريمة.
وفي مواجهة حاسمة، اعترف الجاني بما اقترفته يداه، وأرشد الشرطة إلى مكان المسروقات، ليكتمل السيناريو المأساوي.
وفي لحظة ما بين العتمة والنور، تم استعادة كافة المسروقات التي خُطِطَ لها بسرية، ليظهر الواقع المؤلم: حارس الليل، الذي يُفترض أن يحمي السكون، هو من سرق الأمان.
مشاركة