مقتل 23 طالبًا ومعلمًا.. رحلة مدرسية تتحول إلى مأساة في تايلاند
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
تحولت رحلة مدرسية في تايلاند إلى مأساة إنسانية؛ وذلك بعد أن قتل 23 طالبًا ومعلمًا على الأقل حرقًا في حافلة مدرسية، وفقًا لما أعلنته الشرطة التايلاندية أمس الثلاثاء.
وأوضحت الشرطة أن الحافلة كانت تقل أكثر من 40 طالبًا ومعلمًا في رحلة ميدانية على أطراف العاصمة بانكوك، لكن حافلتهم نشبت بها النيران وسقط العديد من الضحايا.
وقال مفوض الطب الشرعي “تراير ونغ فيوبان” للصحفيين إنه تم التعرف على 23 جثة، وجار التحقيق لمعرفة أسباب وقوع تلك المأساة.
وذكر وزير النقل “سوريا شونغ رونغ روينغكيت” أن 16 طالبًا و3 معلمين نقلوا إلى المستشفى للعلاج، وفقًا لـ”سكاي نيوز عربية”.
وأظهرت صور متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي، ونقلتها وسائل إعلام محلية، دخانًا رماديًا كثيفًا يتصاعد من الحافلة التي كانت أجزاء منها لا تزال مشتعلة.
وتحركت عربات إطفاء وسيارات للشرطة وفرق إنقاذ إلى الحافلة المحترقة مع مجموعة من رجال الإطفاء، وجرى إخماد الحريق في وقت لاحق.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية طالب ا
إقرأ أيضاً:
محافظ المنوفية يوزع 1500 شنطة مدرسية ضمن مبادرة «راجع مدرستي»
شهد اليوم، اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية، فعاليات مبادرة «راجع مدرستي» التي تنظمها مؤسسة حياة كريمة بالتعاون مع المحافظة وبنك قناة السويس، لتوزيع الحقائب والمستلزمات المدرسية على الطلاب من الأسر الأولى بالرعاية، ورسم البسمة والسعادة على وجوههم، وذلك بقاعة المؤتمرات بجامعة المنوفية.
وبدأ الحفل بتلاوة آيات من الذكر الحكيم، أعقبه السلام الوطني لمصر، وفى أجواء سادتها البهجة، وزع محافظ المنوفية 1500 شنطة مدرسية بمستلزماتها على طلاب الأسر الأولى بالرعاية بالتزامن مع بدء الفصل الدراسي الثاني، دعمًا لهم ولرفع العبء والمعاناة عن كاهلهم، تنفيذًا لتوجيهات رئيس الجمهورية بدعم تلك الفئات.
وهنأ محافظ المنوفية، الطلاب وأسرهم بمناسبة قدوم شهر رمضان، مشيدًا بالمبادرات الإنسانية التي يطلقها رئيس الجمهورية لتحقيق التنمية المستدامة وتعزيز شبكة الحماية الاجتماعية، لتحقيق نقلة نوعية وتحسين مستوى معيشة المواطنين، مثمنًا جهود مؤسسة حياة كريمة ودورها المجتمعي والتعاون المستمر مع مختلف الجهات ومؤسسات المجتمع المدني لرعاية الأسر الأولى بالرعاية وتمكينهم من مواجهة التحديات بكافة القطاعات الحياتية.