معنويات المزارعين الأميركيين تهبط لأدنى مستوياتها منذ 2016
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
انخفضت معنويات المزارعين الأمريكيين إلى أدنى مستوى لها منذ ثماني سنوات بسبب انخفاض الإيرادات الزراعية والمخاوف بشأن التغييرات السياسية المحتملة بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
انخفض مؤشر الاقتصاد الزراعي لجامعة بوردو ومجموعة “سي إم إي" (CME) إلى 88 نقطة في سبتمبر ، وهو أسوأ مؤشر منذ مارس 2016 ، قبل تولي دونالد ترامب منصبه كرئيس.
يعتمد المؤشر على مسح شمل 400 منتج زراعي أجري في الفترة من 9 إلى 13 سبتمبر ، خلال الفترة التي تزامنت مع نقاش ترامب مع نائبة الرئيس كامالا هاريس.
كتب مؤلفو الدراسة مايكل لانجمير وجيمس مينيرت:" يشعر المزارعون بالقلق إزاء أسعار السلع الأساسية وتكاليف المواد الخام ومستقبل التجارة الزراعية وكيف يمكن أن تؤثر الانتخابات القادمة على عملياتهم الزراعية". وأفادوا أن حوالي 78 ٪ من المنتجين أعربوا عن قلقهم بشأن سياسات ما بعد الانتخابات التي يمكن أن تؤثر على مزارعهم.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
مفاجأة تقلب موازين قضية سرقة كيم كارداشيان
خاص
حدث تطور مفاجئ بقضية سرقة كيم كارداشيان التي وقعت عام 2016 في باريس، حيث توفي المتهم الرئيس في الحادثة ويدعى مارسو باوم غيرتنز عن عمر يناهز 72 عاماً، قبل أسابيع قليلة من موعد محاكمته.
وكانت حادثة السرقة قد حدثت تحت تهديد السلاح عام 2016، بالتزامن مع حضور كيم كارداشيان أسبوع الموضة في باريس خلال أكتوبر عام 2016، حيث استولوا على مجوهرات قدرت قيمتها بملايين الجنيهات الإسترلينية.
ويحمل المتهم مارسو باوم-غيرتنر، المعروف أيضاً بلقب “نيز رابي”، سجلاً جنائياً يتضمن عدة إدانات بتهم السرقة والتعامل في سلع مسروقة، قبل وفاته في مارس الماضي، ولم يتم تسمية باوم غيرتنر كمتهم في القضية إلا في 14 مارس الماضي، والمقرر أن تبدأ جلسات القضية في باريس بين الاثنين 28 أبريل الجاري، و23 مايو المقبل.
وجرى الإفراج عن باوم-غيرتنر بكفالة بعد اعتقاله في قضية سرقة كيم كارداشيان قبل ثماني سنوات، وكان يقيم في باريس، ويحضر بانتظام إلى الشرطة، تزامناً مع إدراج اسمه في لائحة المُتهمين المطلوبين للمُحاكمة، كما كان يُشتبه في ارتباطه بعصابات مافيا من جميع أنحاء العالم بشأن مجوهرات كارداشيان، ومن المعروف أن المجرمين وجهوا له تهديدات بعد التغطية الإعلامية الواسعة للقضية.
وذكرت تقارير صحفية بأن باوم-غيرتنر رفض ذكر أسماء شركاء آخرين خلال جلسات استجواب متعددة قبل المحاكمة، لكن أشخاص آخرين على صلة بالقضية ظنوا أنه قد يبوح بأسرارهم ويوشي في المحكمة.
وادعت تقارير صحفية بأن المُجرمين المتورطين في السرقة “غير المعروفين” قد قلقوا للغاية من احتمالية كشف غيرتنر، عن أسمائهم في إطار محاولته تخفيف العقوبة عن نفسه.