رئيس الوزراء يحدد موعد إجازة 6 أكتوبر 2024.. إليك كل ما تريد معرفته
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
يتزايد البحث عن موعد إجازة 6 أكتوبر 2024 والعطلات الرسمية المتبقية حتى نهاية الشهر من قبل المواطنين والعاملين في القطاعين العام والخاص، تُعد إجازة 6 أكتوبر واحدة من أبرز العطلات الرسمية في مصر، حيث يحيي الشعب المصري ذكرى انتصار حرب أكتوبر 1973،في هذا المقال، نستعرض تفاصيل إجازة 6 أكتوبر والعطلات الأخرى المتبقية لشهر أكتوبر، إلى جانب بعض الأخبار المتعلقة بالاقتصاد والأسعار.
أصدر الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، قرارًا بتحديد يوم الأحد، 6 أكتوبر 2024، كإجازة رسمية مدفوعة الأجر في الوزارات، والمصالح الحكومية، والهيئات العامة، ووحدات الإدارة المحلية، وشركات القطاع العام وقطاع الأعمال العام، والقطاع الخاص، وذلك احتفالًا بعيد القوات المسلحة (نصر 6 أكتوبر)
وفيما يتعلق بإجازة 6 أكتوبر 2024 للعاملين في القطاع الخاص، من المتوقع أن تصدر وزارة العمل قرارًا مماثلًا لقرار رئيس الوزراء، باعتبار يوم الأحد 6 أكتوبر 2024 إجازة رسمية مدفوعة الأجر للعاملين في القطاعات الحكومية والعامة والخاصة، بما في ذلك طلاب المدارس والجامعات.
إجازة 6 أكتوبر 2024: الحكومة تحدد الموعد النهائي بعد قرار رئيس الوزراء اليوم رئيس الوزراء يحدد موعد إجازة 6 أكتوبر 2024.. إليك كل ما تريد معرفته بشكل رسمي.. متى إجازة 6 أكتوبر 2024؟ الحكومة تعلن الموعد النهائي ما هي حرب 6 أكتوبرحرب أكتوبر هي الصراع العربي الإسرائيلي الرابع، الذي شنته مصر وسوريا بدعم عسكري، سياسي، واقتصادي من الدول العربية ضد إسرائيل في عام 1973م.
بدأت الحرب يوم السبت 6 أكتوبر 1973، الموافق 10 رمضان 1393 هـ، بهجوم مفاجئ من الجيشين المصري والسوري على القوات الإسرائيلية المرابطة في سيناء وهضبة الجولان. تُعرف الحرب في سوريا باسم حرب تشرين التحريرية، بينما يُطلق عليها في إسرائيل حرب يوم الغفران أو يوم كيبور.
أقرأ أيضًا.. إجازة 6 أكتوبر 2024: الحكومة تحدد الموعد النهائي بعد قرار رئيس الوزراء اليوم
من أبرز نتائج هذه الحرب استعادة السيادة الكاملة على قناة السويس، واستعادة جميع الأراضي المصرية في شبه جزيرة سيناء، بالإضافة إلى استعادة جزء من مرتفعات الجولان السورية، بما في ذلك مدينة القنيطرة، وعودتها إلى السيادة السورية، كما تسببت الحرب في تحطيم أسطورة الجيش الإسرائيلي الذي لا يُقهر، التي كان يروج لها القادة العسكريون الإسرائيليون، ومهدت هذه الحرب الطريق لاتفاقية كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل، التي عقدت في سبتمبر 1978م عقب مبادرة الرئيس أنور السادات التاريخية بزيارته إلى القدس في نوفمبر 1977م. وأدت الحرب أيضًا إلى استئناف الملاحة في قناة السويس في يونيو 1975م.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إجازة اجازة 6 اكتوبر أكتوبر 6 أكتوبر موعد إجازة 6 أكتوبر موعد إجازة 6 أکتوبر 2024 رئیس الوزراء
إقرأ أيضاً:
بعد تأجيلها في نيروبي.. كل ما تريد معرفته مبادرة تومايني
مبادرة تومايني.. تصدرت محركات البحث خلال الساعات القليلة الماضية وذلك بعد غياب وفد حكومة جوبا عن الجلسات المقررة أثار العديد من التساؤلات حول الأسباب وراء هذا التأخير، ومدى تأثيره على جهود تحقيق الاستقرار في جنوب السودان. جاءت هذه المحادثات ضمن مبادرة "تومايني" التي يقودها الرئيس الكيني وليام روتو، وتهدف إلى دعم الحوار وإيجاد حلول سلمية للصراع المستمر في جنوب السودان، وذلك عبر شراكة وثيقة مع قادة البلاد وفي مقدمتهم الرئيس سلفا كير.
قلق دولي من غياب الوفد الحكومي وتأثيره على استقرار البلادأبدت عدة جهات دولية وإقليمية قلقها من عدم حضور وفد حكومة جوبا، مما يعكس احتمالية استمرار حالة عدم الاستقرار. وأعرب محللون عن أن غياب الوفد يشير إلى تمسك بعض الشخصيات النافذة بالوضع الراهن، حيث تُعتبر حالة النزاع فرصة لبعض الأطراف في جوبا لتحقيق مكاسب سياسية واقتصادية على حساب عملية السلام التي ينتظرها الشعب الجنوبي بفارغ الصبر. واستنكر هؤلاء المحللون استمرار الصراع الذي يُثقل كاهل الشعب ويعطل تنمية البلاد، مطالبين الأطراف الفاعلة بتحقيق تقدم جاد في الحوار الذي تيسره كينيا.
مبادرة "تومايني" للسلام: جهود كينية لحل الصراع ودعم التنميةمبادرة "تومايني" هي مسعى كيني بقيادة الرئيس وليام روتو، يسعى إلى توفير إطار سلام شامل ومستدام في جنوب السودان. وتشتمل المبادرة على عدة بروتوكولات تشمل ترتيبات أمنية وبرامج لإعادة بناء الثقة بين الأطراف المتنازعة، إضافة إلى مشاريع تنموية واقتصادية لمساعدة المجتمعات المتضررة. وتأتي هذه الجهود تلبيةً لاحتياجات المنطقة، في وقت يتزايد فيه الضغط الدولي لحل النزاع الذي يهدد استقرار القرن الأفريقي.
وبالرغم من توقيع الأطراف على اتفاقيات سابقة تدعم هذه المبادرة، فإن بعض التحديات لا تزال قائمة في ظل غياب إرادة كاملة من كافة الأطراف للمشاركة الفاعلة. وترى كينيا، من خلال مبادرتها، أن تعزيز السلام الداخلي يتطلب تكاتفًا إقليميًا ودعمًا دوليًا، آملة أن تؤدي هذه الجهود إلى إنهاء الصراع المتواصل وفتح صفحة جديدة من التعاون والاستقرار في جنوب السودان.