مع ذكرى ميلادها.. محطات ومسيرة فنية لا تُنسى للراحلة ماجدة الخطيب (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
تمر اليوم ذكرى ميلاد الفنانة ماجدة الخطيب أحد ألمع نجمات السينما المصرية التي قدمت مسيرة فنية متنوعة ومتميزة، كانت نجمة في الأدوار المتنوعة والبطولات السينمائية التي قدمتها إلى جانب كبار النجوم فتركت بصمة لا تُنسى في عالم الفن.
جاء ذلك وفق تقرير تليفزيوني عرضه برنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي ومنة الشرقاوي عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، بعنوان: «في ذكرى ميلاد الفنانة ماجدة الخطيب.
ولدت ماجدة الخطيب في مثل هذا اليوم عام 1943، وبدأت مشوارها الفني من خلال دور صغير في فيلم «حب ودلع»، ولكنها لم تكتف بذلك وبعد 10 سنوات فقط وبالتحديد عام 1970 تألقت في أول بطولة مطلقة لها في فيلم «دلال المصرية» مع المخرج حسن الإمام، وشكل الفن نقطة تحول كبيرة في مسيرتها وجعل الأنظار تتجه نحو موهبتها الاستثنائية.
خوض تجربة الإنتاجوفي عام 1972، قررت ماجدة الخطيب خوض تجربة الإنتاج، وأنتجت لنفسها فيلم «امتثال»، وحازت على جائزة التمثيل الهرم الذهبي عن أدائها في هذا العمل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ماجدة الخطيب الفن السينما المصرية السينما ماجدة الخطیب
إقرأ أيضاً:
« قامة فنية لن تتكرر».. مكتبة الإسكندرية تنعي الفنان «عامر التوني» مؤسس فرقة المولوية المصرية
تنعى مكتبة الإسكندرية بمزيد من الحزن والأسى الفنان الكبير عامر التوني، مدير مركز الإبداع الفني بقبة الغوري ومؤسس فرقة المولوية المصرية، الذي وافته المنية يوم الأحد 2 فبراير عن عمر يناهز 56 عامًا.
فقدت مصر برحيل الفنان عامر التوني قامة فنية بارزة، وأحد رواد تطوير فن الإنشاد الديني والموسيقى الروحية، وشخصيةً قياديةً أسهمت في إثراء المشهد الثقافي والفني المصري والعربي.
ويتقدم الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، بخالص العزاء والمواساة لأسرة الفقيد ومحبيه، ولعموم الفنانين والمثقفين في مصر والعالم العربي.
نبذة عن الفنان عامر التونيوُلد عامر التوني عام 1968 في محافظة المنيا، و تخرّج من كلية التربية قسم اللغة العربية، وحصل على الدكتوراه في الطرق الصوفية والمولوية، وهو من مؤسسى فرقة المولوية المصرية عام 1994، وقدم معها العديد من العروض الفنية التي لاقت نجاحاً كبيراً في مصر وخارجها، شاركت الفرقة بعروضها في أكثر من خمسين دولة، وحظيت بتقدير الجماهير والنقاد على حد سواء.
تميزت أعمال الفنان عامر التوني بالعمق الروحي والجمالية الفنية، واستطاع من خلالها أن يقدم رؤية معاصرة لفن الإنشاد الديني والموسيقى الصوفية. كما كان له دور كبير في اكتشاف وتطوير المواهب الشابة في هذا المجال.
رحل الفنان عامر التوني تاركاً وراءه إرثاً فنياً قيماً، سيظلّ يُلهم الأجيال القادمة من الفنانين والموسيقيين.