دار الكتب يصدر ببليوجرافية عن البرلمان في الصحافة المصرية والأجنبية
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
أصدرت دار الكتب والوثائق القومية، برئاسة الدكتور أسامة طلعت، ببليوجرافية بعنوان «البرلمان المصري في الصحافة المصرية والأجنبية»، تضم قائمة الأخبار والمقالات حول البرلمان، والاحتفالات متنوعة، وملف الأحزاب السياسية داخل البرلمان، وخطوات الإصلاح التشريعي.
محتويات كتاب البرلمان المصريوبحسب بيان دار الكتب، تشمل الببليوجرافية مقتطفات من الصحافة حول الاقتصاد، والانتخابات البرلمانية، وتاريخ البرلمان، والحصانة البرلمانية، والخطب، والدورات التشريعية، والرقابة البرلمانية في ملفات الصحة، العلاقات الخارجية، والفساد، والقوانين والتشريعات.
وتوثق الببليوجرافية اللجان في مجلس الشعب، وإجراءات حل المجلس، ودور المرأة في البرلمان، والممارسات البرلمانية، ومناقشات الميزانية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مجلس الشعب دار الكتب دار الكتب والوثائق القومية وزارة الثقافة البرلمان
إقرأ أيضاً:
كُتّاب ورسّامون: الكتب المصوّرة تحفّز خيال الطفل
الشارقة (الاتحاد)
أكّد كُتّاب ورسّامون متخصصون في أدب الطفل أن الكتب المصوّرة تمثّل مدخلاً بصرياً ووجدانياً للخيال والمعرفة، وتمكّن الأطفال من تكوين علاقات وجدانية مع الشخصيات التي تحتويها، بحيث تترسخ في ذاكرتهم حتى مراحل متقدمة من العمر، موضحين أن الصورة تتفوّق أحياناً على الكلمة في قدرتها على إيصال المعنى، خاصة للأطفال من أصحاب الهمم.
جاء ذلك، خلال جلسة حوارية بعنوان «قوة الكتب المصوّرة»، أقيمت ضمن فعاليات الدورة السادسة عشرة من مهرجان الشارقة القرائي للطفل، وشارك فيها كلٌّ من الرسّام الإماراتي خالد الخوار، والكاتبة الكويتية شيماء ناصر القلاف، والكاتبة البريطانية كلوي سافاج، والكاتبة الأميركية بيث فيري، فيما أدارتها الإعلامية تسنيم زياد.
وقال خالد الخوار: «إن الكتب المصوّرة تُدخل الطفل في عالم من الدهشة والارتباط العاطفي، فهي لا تقدم محتوى تعليمياً فحسب، بل تُعزز الخيال وتخلق تجربة ساحرة».
من جهتها، شدّدت شيماء القلاف على أهمية الصورة في مخاطبة جميع الأطفال، خاصة ضعاف السمع، قائلة:«الصورة لغة تتجاوز الرموز والكلمات، وهي الوسيلة الأقوى لفهم العالم لدى الأطفال من ذوي الإعاقات السمعية. لهذا أحرص على أن تكون الرسومات في قصصي قادرة على نقل المشاعر والمعلومات والهوية الثقافية بشكل مباشر».
وقالت بيث فيري عن الطابع الجماعي للقراءة في كتب الأطفال المصوّرة: «الكتاب المصوّر يُقرأ عادة بين الطفل ووالده أو معلمه، ما يضيف بُعداً تواصلياً عاطفياً للمحتوى».
بدورها، قالت كلوي سافاج: «إن الكتب المصوّرة هي نافذة الطفل إلى قضايا كبرى مثل التغير المناخي والمستقبل»، مشيرة إلى أهمية تحفيز الطفل على إدراك التحديات والتعبير عنها من خلال الفن والقصص.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا