إعلام عبري: الجيش الإسرائيلي يواجه صعوبة في إنقاذ الجنود بسبب القصف الكثسف من حزب الله
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
أكد موقع «حدشوت بزمان العبري»، تواصل عمليات إخلاء جنود الجيش الإسرائيلي المصابين إلى المستشفيات، بعد القصف الإيراني على عدة مناطف في تل أبيب.
وأوضح الموقع، أنه إجلاء نحو 20 جنديًا إسرائيليًا من وحدة المشاة الخاصة بمروحيات إلى 3 مستشفيات هي زيف ورمبام وبلينسون.
وأضاف الموقع العبري، أنه كانت هناك صعوبة في إنقاذ المصابين بسبب القصف الكثيف والمتواصل من حزب الله، مشيرا إلى أن الحادث أدى إلى سقوط قتلى، وتم إعلان مقتل واحد حتى الآن في مستشفى زيف.
والجدير بالذكر أنه تم إطلاق 10 صواريخ أرض«باليستية» من لبنان تجاه تل أبيب ووسط إسرائيل صباحاً، مساء الثلاثاء، إذ وقوعت إصابات جراء استهداف حزب الله لقاعدة غولاني العسكرية.
وأسفر القصف عن سقوط مسيّرات في البحر مقابل تل أبيب، هذا ما أدى إلى إطلاق صفارات الإنذار التي باتت تدوي وتسمع في منطقة تل أبيب الكبرى وسط إسرائيل، جراء سماع دوي انفجارات قوية وسط مطالبة السكان بالقرب من الملاجئ والأماكن الآمنة حتى إشعار آخر.
اقرأ أيضاًباحث في العلاقات الدولية يكشف لـ «الأسبوع» خطة الاحتلال لاجتياح لبنان بريا
أمريكا وبريطانيا يطالبان رعاياهما بمغادرة لبنان على الفور
«امسح دموعهم بيدك الرحمية».. مدحت العدل يتضامن مع لبنان بعد الاجتياح البري الإسرائيلي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إسرائيل لبنان حزب الله القصف اللبناني على إسرائيل حزب الله تل أبیب
إقرأ أيضاً:
حولها الأهالي إلى مركز خدمات..الجيش الإسرائيلي يقصف مدرسة في جنوب لبنان
قصفت القوات الإسرائيلية مساء الإثنين، مدرسة بلدة رامية في جنوب لبنان.
ونجا عدد من الشبان من إطلاق القوات الإسرائيلية النار علة مدرسة رامية في قضاء بنت جبيل في جنوب لبنان، ونزل الجنود الإسرائيليون من موقع رامية الإسرائيلي باتجاه المدخل الشرقي للبلدة، ووجهوا رشاشاتهم باتجاه المدرسة التي حولها الأهالي إلى مقر للخدمات، حسب وكالة الأنباء اللبنانية. لبنان: الاعتداءات الإسرائيلية تهدد الاستقرار في المنطقة - موقع 24أعلنت قيادة الجيش اللبناني في بيان لها، اليوم الخميس، أن إسرائيل تواصل اعتداءاتها على سيادة لبنان براً وبحراً وجواَ وتواصل استهداف المواطنين اللبنانيين واحتلال الأراضي اللبنانية.يذكر أن اتفاقاً لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، أعلن في 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، على أن تنسحب إسرائيل بعد ستين يوماً من الأراضي اللبنانية. ومددت مهلة تنفيذ الاتفاق إلى 18 فبراير (شباط) الماضي. ولم تلتزم إسرائيل ببنود الاتفاق. ولا تزال قواتها في عدد من النقاط في جنوب لبنان.