بسب القصف الإيراني.. تضرر 100 منزل في مدينة إسرائيلية واحدة
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
أفادت️ هيئة البث الإسرائيلية، بأن نحو 100 منزل تضررت في مدينة هود هشارون في وسط البلاد بسبب الهجوم الإيراني.
وقالت هيئة البث، أنه تم تسجيل أضرار جسيمة في هود هشارون نتيجة الهجوم الإيراني، تضرر نحو 100 منزل. ولم يصب أحد بأذى”.
وأعلنت بلدية هود هشارون، جنوب تل أبيب أن نحو 100 منزل تضررت في المدينة جراء الهجوم الإيراني الليلة الماضية.
وأعلن الحرس الثوري الإيراني، أمس الثلاثاء، أنه نفذ هجومًا ضد إسرائيل بعشرات الصواريخ، ردا على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” الفلسطينية إسماعيل هنية. والأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله، وقائد فيلق القدس الإيراني بلبنان عباس نيلفروشان.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري، خلال مؤتمر صحفي عقب انتهاء موجة الهجوم الإيراني: “أجرينا تقييمات وأبلغنا شركاءنا في الولايات المتحدة، ولا نرى تهديدات أخرى، وطلبنا من المواطنين الخروج من الملاجئ”.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية، أمس الثلاثاء، بإطلاق نحو 200 صاروخ من إيران باتجاه إسرائيل، معلنة إغلاق المجال الجوي الإسرائيلي حينها.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الهجوم الإیرانی
إقرأ أيضاً:
قتيل في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان
خلفت غارة إسرائيلية استهدفت سيارة في جنوب لبنان، في سقوط قتيل على الأقل، وفق وزارة الصحة اللبنانية، رغم سريان وقف لإطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل منذ أكثر من ثلاثة أشهر.
وقالت وزارة الصحة في بيان نقلتهوكالة الأنباء، إن "غارة للعدو الإسرائيلي على سيارة في بلدة برج الملوك أدت إلى استشهاد مواطن".ورغم الاتفاق على وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل في 27 نوفمبر (تشرين الثاني) بوساطة أمريكية، عقب مواجهة استمرت أكثر من عام، لا تزال إسرائيل تشن غارات على مناطق عدة في جنوب لبنان وشرقه، وتقول إنها تستهدف مواقع ومنشآت لحزب الله، وأنها لن تسمح له بإعادة بناء قدراته بعد الحرب.
وقال الجيش الإسرائيلي الأسبوع الماضي، إنه قتل قيادياً في الحزب، قال إنه "مسؤول عن منظومة الدفاع الجوي في وحدة بدر الإقليمية التابعة لمنظمة حزب الله الإرهابية".
ورغم انتهاء المهلة لسحب إسرائيل قواتها من جنوب لبنان بموجب اتفاق وقف إطلاق النار في 18 فبراير (شباط)، إلا أنها أبقت جنودها في خمس نقاط استراتيجية في جنوب لبنان على امتداد الحدود، ما يتيح لها الإشراف على بلدات حدودية لبنانية والمناطق المقابلة في الجانب الإسرائيلي لمنع أي "تهديد فوري".