مقالات مشابهة رابط حجز تذاكر مباراة الهلال والاهلي في الدوري السعودي للمحترفين 2024 وموعد اللقاء

‏11 دقيقة مضت

dvprogram.state.gov..رابط موقع الهجرة العشوائية لأمريكا 2025 وموعد التقديم وأبرز الشروط المطلوبة

‏23 دقيقة مضت

وزارة الحج والعمرة تصدر قرارات جديدة بشأن تمديد تأشيرة العمرة داخل المملكة

‏29 دقيقة مضت

بكم هسة ؟ سعر الدينار العراقي مقابل اليورو اليوم 2 أكتوبر 2024

‏42 دقيقة مضت

بكم ؟ سعر الدينار العراقي مقابل الدولار اليوم الأربعاء 2 أكتوبر 2024

‏55 دقيقة مضت

أسعار الذهب تنخفض 21 دولارًا مع ارتفاع العملة الأميركية

‏ساعة واحدة مضت

دعت وكالة الطاقة الدولية إلى ضرورة وجود سياسات حكومية لتحفيز الطلب على الهيدروجين منخفض الكربون، مع استمرار زخم مشروعات الإنتاج، حتى يتسنى للقطاع تحقيق الأهداف المناخية.

وبحسب تقرير حديث حصلت وحدة أبحاث الطاقة (مقرها واشنطن) على نسخة منه؛ فقد تضاعف عدد مشروعات الهيدروجين منخفض الانبعاثات التي حصلت على قرار الاستثمار النهائي خلال الأشهر الـ12 الماضية، بقيادة الصين.

ومع أجل استمرار هذه المشروعات وزيادة عددها، يحتاج منتجو الهيدروجين منخفض الكربون إلى وجود مشترين، لذلك يجب على صناع السياسات إيجاد أدوات داعمة لتحفيز الطلب على الهيدروجين، وضمان وجود لوائح واضحة لتعزيز استثمارات القطاع.

وارتفعت استثمارات الهيدروجين المعلنة في العالم بنسبة 20%، لتصل إلى 680 مليار دولار حتى مايو/أيار 2024، مقارنة بنحو 570 مليار دولار بنهاية أكتوبر/تشرين الأول 2023، وفق بيانات حديثة لدى وحدة أبحاث الطاقة.

ورغم زخم الاستثمارات، أشارت وكالة الطاقة الدولية إلى أن أهداف الطلب على الهيدروجين منخفض الكربون البالغة 11 مليون طن سنويًا تعادل فقط ربع أهداف الإنتاج المخطط من دول العالم البالغ 43 مليون طن سنويًا بحلول عام 2030، ما يعني فجوة كبيرة بين الطلب والإنتاج.

إنتاج الهيدروجين منخفض الكربون

يُقسّم تقرير وكالة الطاقة الدولية الهيدروجين منخفض الكربون إلى الهيدروجين الأخضر المنتج بعملية التحليل الكهربائي للمياه باستعمال الكهرباء المتجددة، إلى جانب النوع الأزرق، المنتج من الوقود الأحفوري مع استعمال تقنية احتجاز الكربون وتخزينه.

وبلغ إنتاج الهيدروجين منخفض الكربون أقل من مليون طن في عام 2023، مقارنة بإجمالي الإنتاج العالمي للهيدروجين البالغ 97 مليون طن، بحسب التقرير السنوي للمراجعة العالمية للهيدروجين 2024، الصادر عن وكالة الطاقة اليوم الأربعاء 2 أكتوبر/تشرين الأول 2024.

الرسم التالي من إعداد وحدة أبحاث الطاقة، يرصد القدرة الإنتاجية العالمية للهيدروجين الأخضر بين عامي 2013 و2023:

ومع تضاعف عدد المشروعات الحاصلة على قرار الاستثمار النهائي خلال الأشهر الـ12 الماضية؛ فإن الإنتاج العالمي الحالي للهيدروجين منخفض الانبعاثات قد يرتفع 5 مرات بحلول عام 2030، ليصل إلى 3.4 مليون طن سنويًا.

وينقسم الإنتاج المتوقع هذا إلى 1.9 مليون طن سنويًا للهيدروجين الأخضر، و1.5 مليون طن سنويًا للنوع الأزرق المنتج من الوقود الأحفوري باستعمال تقنية احتجاز الكربون وتخزينه، وفق البيانات التي اطلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة.

وتشير تقديرات وكالة الطاقة الدولية إلى ارتفاع إنتاج الهيدروجين منخفض الكربون إلى 49 مليون طن سنويًا بحلول عام 2030، بناءً على المشروعات المعلنة حتى الآن، بزيادة 30% عن التوقعات السابقة قبل عام واحد.

ومع ذلك، فإن هذا يتطلب نمو قطاع الهيدروجين بمعدل سنوي مركب غير مسبوق يتجاوز 90% بين عامي 2024 و2030، وهو ما يفوق بكثير النمو الذي شهدته الطاقة الشمسية في أسرع مراحل توسعها.

عدم اليقين يحيط بمشروعات الهيدروجين الجديدة

دون سياسات لتحفيز الطلب على الهيدروجين منخفض الكربون في القطاعات الرئيسة مثل الصناعات الثقيلة والتكرير والنقل، فإن الاستثمارات والمشروعات الجديدة لن تكون مُجدية اقتصاديًا ومناخيًا.

وتوجد بعض السياسات الحكومية الحالية لتحفيز الطلب على الهيدروجين منخفض الانبعاثات، مثل عقود الكربون مقابل الفروقات وحصص الوقود المستدام في الطيران والشحن، ومع ذلك، فإن التقدم المحرز في هذا الصدد غير كافٍ لتحقيق أهداف المناخ.

وتواجه مشروعات الهيدروجين منخفض الكربون تحديات كثيرة ناتجة عن عدم اليقين التنظيمي وضغوط التكلفة المستمرة، فضلًا عن الافتقار إلى الحوافز اللازمة لتسريع الطلب من المستهلكين المحتملين، وفق وكالة الطاقة الدولية.

أحد مشروعات الهيدروجين الأخضر – الصورة من Aurora Energy Research

ويتباطأ نمو مشروعات التحليل الكهربائي لإنتاج الهيدروجين، بسبب ارتفاع الأسعار واختناقات سلاسل التوريد، ما يعني الحاجة إلى المزيد من التطوير لهذه التقنيات من أجل خفض التكاليف، إلى جانب تحسين عمليات النشر والتصنيع الشاملة لتحقيق وفورات الحجم.

وشكّلت الصين وحدها 40% من قدرة التحليل الكهربائي الحاصلة على قرار الاستثمار النهائي في العام الماضي، والتي تزيد على 6 غيغاواط، بحسب تقرير وكالة الطاقة الدولية، التي اطلعت عليه وحدة أبحاث الطاقة.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: الهیدروجین منخفض الکربون وکالة الطاقة الدولیة مشروعات الهیدروجین ملیون طن سنوی ا دقیقة مضت

إقرأ أيضاً:

خبراء: نقل الهيدروجين في أنابيب النفط والغاز يحمل 4 مخاطر كارثية

مقالات مشابهة الألواح الشمسية المستوردة من آسيا تترقب رسومًا جمركية أميركية جديدة

‏3 ساعات مضت

توقعات بارتفاع طاقة التكرير العالمية 6.3 مليون برميل يوميًا

‏4 ساعات مضت

أسبوع القاهرة للطاقة المستدامة يؤكد ضرورة التعاون الإقليمي للتغلب على التحديات

‏5 ساعات مضت

موقع اللوتري الأمريكي dvprogram.state.gov التسجيل في الهجرة العشوائية لأمريكا 2025

‏5 ساعات مضت

حقل دلما الإماراتي للغاز.. إنتاج مرتقب بـ390 مليون قدم مكعبة يوميًا

‏6 ساعات مضت

خبير: حرائق بطاريات الليثيوم أيون ترتفع.. وهذه أهم أسبابها

‏7 ساعات مضت

اقرأ في هذا المقال

نقل الهيدروجين عبر خطوط أنابيب النفط والغاز يوفر تكلفة كبيرة للشركاتهناك مخاطر مرتبطة بعملية نقل الهيدروحين عبر خطوط أنابيب النفط والغازما تزال الحاجة تشتد إلى تطوير بنية تحتية لإنتاج الهيدروجين وتخزينهيُعوَّل على الهيدروجين في تسريع جهود التحول الأخضريُنقَل الهيدروجين عبر الشاحنات والسكك الحديدية وخطوط الأنابيب

تلقّت جهود شركات الطاقة الكبرى الساعية إلى استعمال أنابيب النفط والغاز لنقل الهيدروجين، ضربةً غير متوقعة، بعد ثبوت عدم جدوى تلك الطريقة لاقترانها بمخاطر عديدة، مثل حصول تسرب من تلك الأنابيب، وتعرّضها للتلف السريع نتيجة الضغط المتزايد عليها.

ولطالما راهن العديد من شركات الطاقة على استعمال البنية التحتية للوقود الأحفوري في نقل وقود الهيدروجين، نظرًا لما تحققه لها من وفوراتٍ ضخمةً في التكلفة، التي كان يمكن أن تتحملها موازناتها لإنشاء خطوط أنابيب جديدة.

وإلى جانب ذلك، يراهن آخرون على انخفاض الآثار البيئية في ظل وجود خطوط أنابيب، وعدم الحاجة إلى تركيب أخرى جديدة في المناطق الساحلية العُرضة للخطر.

لكن، واقعيًا، ما تزال الحاجة تشتد إلى تطوير بنية تحتية لإنتاج الهيدروجين وتخزينه ونقله وإعادة التزويد به بصفته وقودًا منخفض الانبعاثات؛ ما يتطلب استثمارات ضخمة، وفق متابعات لمنصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن).

ويبرُز إنتاج الهيدروجين الأخضر حلًا واعدًا لخفض انبعاثات القطاعات المختلفة، لا سيما الصناعات كثيفة الطاقة مثل الكيماويات والأسمدة وصناعات الحديد والصلب والألمنيوم والأسمنت، لكن ما يزال أمام هذا الوقود طريق طويل –على ما يبدو- قبل أن يصبح مجديًا من الناحية التجارية.

جدل حول نقل الهيدروجين بالأنابيب

تزداد حدّة الجدل حول كيفية إنتاج وشحن الهيدروجين إلى المشترين، مع رغبة بعض الشركات في استعمال خطوط أنابيب النفط والغاز، غير أن خبراء يرون أن تلك الآلية لن تجدي نفعًا في ضوء المخاطر الكارثية المرتبطة بها، وفق ما أورده موقع ذا إيكو نيوز (The Eco News).

ويمثّل استعمال الهيدروجين تطورًا مهمًا في قطاع الطاقة النظيفة؛ إذ يُبدي العديد من البلدان الصناعية، لا سيما في أوروبا، اهتمامًا بالتحول إلى استعمال الهيدروجين الأخضر مصدرَ وقود مستدام منخفض الانبعاثات.

ويطالب نشطاء المناخ بضخّ استثمارات في بناء بنية تحتية جديدة لمساعدة البلدان على استعمال هذا المصدر النظيف للطاقة، الذي يُعوَّل عليه في تسريع جهود الحياد الكربوني عبر إزالة الانبعاثات الكربونية من القطاعات التي تتعذر فيها تلك المسألة.

لكن تبقى هناك عقبة قد تنهي حُلْم استعمال الهيدروجين النظيف على نطاق واسع، وتتمثل في العثور على طرق فاعلة لنقل هذا الوقود إلى المشترين.

وبينما تميل شركات النفط والغاز الطبيعي إلى ملء خطوط الأنابيب الحالية بالهيدروجين، فإن هناك معضلة قد تذهَب بتلك الأماني أدراج الرياح.

وترى شركات طاقة كبرى، أمثال إكسون موبيل الأميركية، أن استعمال أنابيب النفط والغاز الحالية لشحن الهيدروجين خيار ذو جدوى، لكن تلك الشركات لا تنظر إلى الصورة كاملةً، بل وربما تسيئ فهم الحقائق ذات الصلة؛ إذ إن تلك البنية التحتية لم تُصمَّم لنقل الهيدروجين، ولكن ترغب الشركات الخاصة في استعمالها لتوفير التكاليف، وبدء شحن الهيدروجين في أقرب وقت ممكن.

4 مخاطر كارثية

يحذّر الخبراء الرؤساء في قطاع الطاقة من مخاطر استعمال أنابيب النفط والغاز لنقل الهيدروجين، مسلّطين الضوء على عدد من المشكلات الكارثية المحتملة الناجمة عن تلك الآلية.

ولخّص الخبراء تلك المشكلات في النقاط الـ4 التالية:

احتمال أن تصبح خطوط الأنابيب هشّة ومتشققة.زيادة فرص التسرب عند نقاط اللحام والصمامات في الأنابيب.تعرُّض خطوط الأنابيب لمزيد من الضغط؛ ما يؤدي إلى تلفها.الاضطرار إلى إحلال البنية التحتية المكسورة.خطّا أنابيب غاز بحريّان – الصورة من cortec-me.comإصلاح الميثان

يستعمِل العديد من شركات الطاقة الكبرى ما يُطلَق عليه تقنية “إصلاح الميثان” لإنتاج الهيدروجين، وهي الآلية التي ينبعث عنها كميات أكبر من الانبعاثات الكربونية.

وإصلاح الميثان بالبخار هو العملية الأكثر استعمالًا لإنتاج الهيدروجين؛ حيث يُسخَّن فيها الميثان من الغاز الطبيعي، مع البخار، لإنتاج خليط من أول أكسيد الكربون والهيدروجين.

إلى جانب ذلك، فإن مزج الهيدروجين بالميثان لزيادة درجة أمان نقله عبر خطوط أنابيب النفط والغاز، يلغي أيّ فوائد تتعلق بالاستدامة، التي تسعى الشركات للحصول عليها من الهيدروجين نفسه.

وبناءً عليه، فإن إنتاج الهيدروجين الأخضر يظل مرهونًا بضخ استثمارات ضخمة من قبل الدول الكبرى وعمالقة الطاقة، من أجل بناء بنية تحتية جديدة وتطوير تقنيات مبتكرة لإنتاج هذا الوقود النظيف.

جرس إنذار في بحر الشمال

في ضوء المخاطر المحتملة الناجمة عن استعمال أنابيب النفط والغاز لنقل الهيدروجين، تدقّ أجراس إنذار في بحر الشمال الذي قد يشهد عمليات نقل هذا الوقود عبر تلك البنية التحتية للوقود الأحفوري خلال السنوات المقبلة، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة.

فقد رجّحت دراسة بحثية إمكان إعادة استعمال خطوط أنابيب الغاز البحرية المملوكة لشركتي نورد غاز ترانسبورت (Noordgastransport) الهولندية ونورثرن أوفشور غاز ترانسبورت (Northern Offshore Gas Transport) لنقل الهيدروجين من بحر الشمال قبل نهاية عام 2030، عبر إعادة توجيه مسارات بعض حقول الغاز، مع استمرار إتاحة خدمات النقل للغاز الطبيعي البحري الهولندي -الآن- وفي المستقبل، وفق ما أورده موقع أوفشور إنرجي (OFFSHORE ENERGY).

ووجدت الدراسة التي أجرتها شركتا غايدهاوس (Guidehouse) وإنرسي (Enersea) أن ثمة فوائد أكثر لإعادة استعمال خطوط أنابيب الغاز البحرية، قياسًا بتركيب خطوط أنابيب جديدة، مثل كونها أكثر فاعلية من حيث التكلفة، وتقلّ خلالها أعداد التراخيص المطلوبة، إلى جانب تراجُع الآثار البيئية، نظرًا إلى انعدام الحاجة إلى تركيب خطوط أنابيب جديدة في المناطق الساحلية المعرّضة للخطر.

ويُشار إلى أن الهيدروجين يُنقَل -عادةً- عبر الشاحنات والسكك الحديدية وخطوط الأنابيب، ولكل من تلك الطرق تقنيات تخزين تختلف عن الأخرى، وكذلك مسافات سفر مختلفة.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

مقالات مشابهة

  • خبراء: نقل الهيدروجين في أنابيب النفط والغاز يحمل 4 مخاطر كارثية
  • مفاجأة علمية.. جبل إيفرست مستمر في الارتفاع بشكل سنوي
  • استقرار أسعار النفط وسط توقعات بزيادة المعروض وضعف الطلب العالمي
  • الإقليمي للطاقة المتجددة يؤكد ضرورة تحقيق أمن الطاقة عبر اقتصاد منخفض الكربون
  • "الدوسري": أمن الطاقة يتطلب تصرفًا شجاعًا واقتصادًا منخفض الكربون
  • وزير البترول: الدولة المصرية لديها خارطة طريق لتنفيذ مشروعات الهيدروجين الأخضر
  • «معلومات الوزراء»: توقعات بزيادة حصة الهيدروجين من الطاقة عالميا في 2050
  • استثمارات الهيدروجين المطلوبة مناخيًا تتجاوز تريليون دولار حتى 2030 (تقرير)
  • اليوم.. ذكرى حكم "العدل الدولية" بأحقية مصر في "طابا"