"مصرف عجمان" يعلن إدراج أسهمه في مؤشر فوتسي للأسهم العالمية
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
أعلن مصرف عجمان، المدرج في سوق دبي المالي، اليوم الأربعاء عن إدراج أسهمه في مؤشر فوتسي للأسهم العالمية، بما يؤكد حضوره في الأسواق المالية العالمية ويوفر رؤية أفضل للمستثمرين في جميع أنحاء العالم.
وقال المصرف، إن "هذا الإعلان يأتي بعد إدراج مصرف عجمان في مؤشر "إم إس سي آي العالمي" في مارس 2023".ويؤكد إدراج مصرف عجمان ضمن سلسلة مؤشرات فوتسي للأسهم العالمية، على الأداء القوي للمصرف والتزامه بتقديم القيمة المضافة لمساهميه، من خلال إتاحة الفرص للمستثمرين المؤسسيين العالميين وتعزيز مكانته في السوق.
وقال مصطفى الخلفاوي، الرئيس التنفيذي لمصرف عجمان: "تعكس هذه الخطوة جهودنا المستمرة لتعزيز قيمة المساهمين والوصول إلى جمهور أوسع من المستثمرين على مستوى العالم".
وتُعدّ سلسلة مؤشرات فوتسي للأسهم العالمية واحدة من أكثر أطر الأسهم العالمية شمولاً، وتضم أكثر من 19 ألف شركة مختلفة الأحجام بين كبيرة ومتوسطة وصغيرة ومتناهية الصغر منتشرة في 49 سوقاً مالياً ناشئة ومتطورة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية المصرف الإمارات مصرف عجمان مصرف عجمان
إقرأ أيضاً:
أسوأ أزمة في العالم تحدث في دولة عربية وسط صمت عالمي
حذرت الأمم المتحدة مما يحدث في السودان قائلة إن الوضع هناك خطيرا، ذاكرة أن كل 2 من كل 3 أشخاص في السودان لا يمكنهم الوصول للخدمات الصحية، وفق ما أوردت شبكة العربية.
ذكرت الأمم المتحدة أن الأطفال بالسودان يواجهون أكبر المخاطر بسبب إغلاق العديد من المستشفيات حيث صار من الصعب للغاية تقديم الرعاية الطبية للمرضى أو المصابين والأطفال والكبار في السن هم أبرز من يعانون.
أصدر رئيس المجلس النرويجي للاجئين تحذيرا صارما ، قائلا إن العالم يتجاهل كارثة إنسانية ذات أبعاد عدة تتكشف في السودان، حيث يقترب الملايين من حافة المجاعة.
قال الأمين العام للمجلس النرويجي للاجئين يان إيجلاند بعد زيارة إلى السودان: "إن هذه أسوأ أزمة في العالم لكننا نقابلها بصمت مطبق. يتعين علينا أن نوقظ العالم قبل أن تجتاح المجاعة جيلاً من الأطفال".
ووصف إيجلاند، الذي زار دارفور وشرق السودان، انتشار العنف والنزوح على نطاق واسع.
وقال: "لقد دمرت قرى بأكملها، وأعدم مدنيون، واغتصبت نساء"، مسلطاً الضوء على التأثير المدمر للهجمات العشوائية.
وذكر إن أكثر من 2500 شخص قُتلوا ونزح أكثر من 250 ألف شخص في أكتوبر وحده.
وقد تسبب الصراع في أكبر أزمة نزوح على مستوى العالم حيث نزح 11 مليون شخص داخل السودان ولجأ 3 ملايين آخرين إلى البلدان المجاورة.
وقال إيجلاند "في دارفور، التقيت بنساء بالكاد يستطعن البقاء على قيد الحياة، ويتناولن وجبة واحدة من أوراق الشجر المسلوقة يومياً".
ويقدر أن 24 مليون شخص ـ أي نصف سكان السودان ـ يواجهون انعدام الأمن الغذائي الحاد، مع وجود 1.5 مليون شخص على حافة المجاعة.
ودعا إيجلاند إلى اتخاذ إجراءات دولية عاجلة، منتقدًا الاستجابة العالمية الضعيفة.
وقال: "إن تغريدة واحدة تعبر عن القلق لا تكفي. إن تقاعس العالم لا يقل عن إعطاء الضوء الأخضر لمزيد من المعاناة. يحتاج السودان إلى استجابة عالمية طارئة تتناسب مع حجم هذه الأزمة".