نقل رفات مارادونا إلى ضريح باسم "Memorial del Diez"
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
سمح القضاء الأرجنتيني بنقل رفات أسطورة كرة القدم الراحل، دييغو أرماندو مارادونا، إلى ضريح بالعاصمة بوينوس آيرس، والذي سيتم تشييده بحي بويرتو ماديرو بهدف تكريم بطل العالم الأسبق مع منتخب "الألبيسيليستي".
وأصدرت المحكمة الجنائية رقم "3" القرار بناءً على طلب أبنائه بنقل رفاته من مقابر بيا بيستا بضواحي العاصمة إلى ضريح آخر سيتم تشييده في عام 2025 تحت اسم "Memorial del Diez" أو "النصب التذكاري لرقم 10".وسيتم تشييد الضريح في مكان يتم الوصول إليه سيراً على الأقدام من "ميدان مايو" وسيكون مفتوحاً أمام العامة.
وفي العام الماضي قام أبناء الأسطورة مارادونا وهم دالما وجيانينا وخانا ودييجيتو بالإعلان الرسمي عن هذا الأمر ومشروع بناء الضريح.
وكان أبناء اللاعب والمدرب الأسبق لمنتخب الأرجنتين أعلنوا رغبتهم في بناء نصب تذكاري تكريماً لوالدهم وتحديداً في الذكرى الأولى لوفاته في نوفمبر (تشرين الثاني) عام 2021.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مارادونا
إقرأ أيضاً:
قرادة محذراً: الاقتصاد الليبي سيواصل التدهور نحو شيوع الفقر العام
قال إبراهيم قرادة، سفير ليبيا الأسبق لدى السويد والدنمارك، إن “ما لم يتعامل أصحاب السلطة مع اقتصاديات الدولة كـاقتصاد سياسي (اقتصاد كلي ببعد اجتماعي)، وليس كصندوق ورقة أو دفتر محاسبة أو كراسة التاجر أو دعاية تسويق؛ فالوضع الاقتصادي الليبي سيواصل الانحدار والتدهور نحو شيوع الفقر العام”.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا إن “الوضع الاقتصادي الليبي الراهن والقريب منذر؛ من حيث: التعريفات الجمركية الأولمبية سترفع أسعار السلع المستوردة وسلاسل توريدها- والاقتصاد الليبي استيرادي الاعتماد”.
وتابع أن “هذا سيخفض سعر الدولار التبادلي في السوق العالمي، مما سيرفع كلفة الاستيراد. وسيخفض أسعار النفط الدولية- مصدر الدخل الليبي الوحيد”.
وأردف أن “التبرير وحدة دون الاتعاظ وتعلم الدرس، ومنه كبت جماح الهدر والتبذير، والتوقف عن النفاق أو المسايرة السياسية. وهذا الدرس مطلوب منا جمعياً بدون استثناء، وفي المقدمة منا، النخب ذات الضمير المسئول”.
وأكمل؛ “وإلا فإنه الاقتصاد يا غبي (وباللغة الإنجليزية: It’s the economy, stupid)، شعار سياسي رفعه الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون خلال الحملة الانتخابية التي هزم فيها منافسه جورج بوش الأب عام 1992”.
وختم موضحًا، أن “حكمة هذا الشعار القوي الصادم، أن الناس تهتم أولاً بالاقتصاد ليس فقط لتلبية احتياجاتها المعيشية، وبل (تحتها خطين أحمرين عريضين) حفاظاً على كرامتها الإنسانية، التي تنتهكها وتذلها الحاجة”.
الوسومقرادة