بعد غياب.. نداء شرارة تعود إلى مهرجان الموسيقى العربية
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تعود الفنانة الأردنية نداء شرارة بعد غياب للمشاركة في الدورة الـ32 من مهرجان الموسيقى العربية، حيث ستحيي حفلين يومي 13 و16 أكتوبر بقيادة المايسترو إيهاب عبدالحميد.
وأعربت نداء شرارة عن سعادتها الكبيرة بالعودة بعد غياب ثلاث سنوات إلى مهرجان الموسيقى العربية، وقالت: “أشعر بأنني ابنة من أبناء مهرجان الموسيقى العربية، فهو يحمل مكانة كبيرة في قلبي، وأنا سعيدة للغاية بالمشاركة هذا العام في حفلين؛ الأول في مدينة الإسكندرية يوم 13 أكتوبر، والثاني في مدينة دمنهور يوم 16 أكتوبر، وذلك بقيادة المايسترو إيهاب عبدالحميد.
وكانت نداء شرارة قد نشرت عبر حسابها على “إنستجرام” بوستر الحفل، وعلقت قائلةً: “حبايب قلبي في مصر، وتحديداً إسكندرية، يتجدد اللقاء بتاريخ 13 أكتوبر بمهرجان الموسيقى العربية في دورته 32، في دار الأوبرا سيد درويش. بانتظاركم.”
وطرحت شركة “تذكرتي” أسعار تذاكر الحفل، التي قُسمت إلى ثلاث فئات: الفئة الأولى بـ200 جنيه، الثانية بـ300 جنيه، والثالثة والأخيرة بـ400 جنيه.
main 2024-10-02Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: مهرجان الموسیقى العربیة نداء شرارة
إقرأ أيضاً:
حكم اعدام بحق ناشطة كردية إيرانية يُشعل شرارة احتجاج: خيانة للإنسانية (صور)
بغداد اليوم- متابعة
شهدت مدينة سنندج مركز محافظة كردستان الواقعة غربي إيران، اليوم الأربعاء (15 كانون الثاني 2025)، تجمعاً لناشطات كرديات احتجاجاً على قرار المحكمة العليا تأييد حكم الإعدام بحق الناشطة المدنية "بخشان عزيزي".
وطالبن المتظاهرات اللاتي حملن صور بخشان عزيزي وشعارات مثل "لا للإعدام" و"بخشان رمز الأمل وإعدامه خيانة للإنسانية"، بإلغاء هذا الحكم فوراً والإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين.
وجاء في بيان المظاهرة الاحتجاجية، ترجمته "بغداد اليوم": "إن الحكم الصادر بحق بخشان عزيزي، العاملة الاجتماعية البريئة والمخلصة، لم يكن عادلاً، لأن إنقاذ الأرواح البشرية وإعادة الأمل في الحياة لم يكن ولن يكون جريمة على الإطلاق".
وأضاف البيان "إن إلغاء هذا الحكم والأحكام الجائرة بحق كل سجناء الرأي هو أقل ما يمكن أن يعيد بعض المصداقية الإنسانية والأخلاقية لنظام العدالة الجنائية".
وحكم على بخشان عزيزي بالسجن لمدة أربع سنوات والإعدام بتهمة "التمرد" أو الانتفاضة المسلحة ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية، والتي تشمل "العضوية في جماعات معارضة"، وقد أكدت المحكمة العليا الإيرانية هذا الحكم في 8 يناير/كانون الثاني الجاري.
وعملت بخشان عزيزي لمدة 10 سنوات كمتطوعة في المناطق الكردية في سوريا، حيث ساعدت اللاجئين الفارين من الحرب مع داعش. لكن تم اعتقاله في إيران منذ حوالي 18 شهرًا وحكم عليه بالإعدام.
وأثار تأكيد حكم الإعدام على بخشان عزيزي ردود فعل انتقادية واسعة النطاق. وطالب العديد من عائلات المتهمين والناشطين المدنيين والشخصيات السياسية والسجناء في إيران ومنظمات حقوق الإنسان بإلغاء الحكم.