موقع 24:
2025-03-20@08:43:46 GMT

أسد يقتل حارسه في نيجيريا

تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT

أسد يقتل حارسه في نيجيريا

لقي حارس أسود في نيجيريا مصرعه، بعدما انقض عليه أسد جائع محاولاً التهامه، وفقاً لما ذكرته "بي بي سي".

ويعمل الضحية حارساً لحديقة حيوان ا لحياة البرية بالمكتبة الرئاسية، المملوكة للرئيس النيجيري السابق أولوسيجون أوباسانجو في أبيوكوتا. 
وبحسب تفاصيل الواقعة، تعرض الحارس للعض في رقبته، بعد اصطحاب الضيوف إلى القفص، حيث فشل في تأمين أقفال حظيرته، عندما ذهب لإطعام الأسد.


وقال المتحدث باسم الشرطة المحلية أومولولا أودوتولا في بيان "إن الأسد ألحق إصابات مميتة في رقبة الرجل".
وأشار إلى أنه تم إطلاق النار على الأسد في محاولة لإنقاذ الحارس، إلا أن إصابة الرجل كانت بالغة، وفارق الحياة على الفور.

مخالفة.. أودت بحياته 

وشددت حديقة الحياة البرية في بيانها على أنه "من المهم الإشارة إلى أن هذا النشاط يقع خارج نطاق روتين التغذية المعتاد في الحديقة". 
ووصفت الشرطة الضحية أنه مدرّب للتعامل مع الأسود، لكنه لم يحصل على الإذن باصطحاب الضيوف إلى مكان الإغلاق.
وأضافت أن الضحية "أهمل بلا مبالاة تأمين الأقفال، وتحصين حظيرة الأسد، قبل الاقتراب من القفص لإطعامه".

#NDTVWorld | Nigerian Zookeeper Mauled To Death By Lion After Leaving Safety Gate Open During Feeding https://t.co/xPsHBtwZQx pic.twitter.com/kerUDlkONI

— NDTV (@ndtv) October 1, 2024

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نيجيريا

إقرأ أيضاً:

في ذكرى رحيله.. أبونا فلتاؤس السرياني "نسر البرية" الذي عاش في صمت

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تحل اليوم الذكرى السنوية لرحيل الراهب المتوحد أبونا فلتاؤس السرياني، أحد أشهر رهبان الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، الذي عاش حياة زهد في دير السيدة العذراء السريان بوادي النطرون، تاركًا وراءه إرثًا روحيًا لا يزال حاضرًا في قلوب محبيه.

ولد أبونا فلتاؤس السرياني باسم كامل جرجس في 1 أبريل 1922 بمحافظة الشرقية، ونشأ في أسرة تقية زرعت فيه محبة الصلاة والتسبيح منذ الصغر. 

وفي عام 1948، انضم إلى دير السريان حيث ترهبن باسم الراهب فلتاؤس السرياني. وبعد سنوات من الجهاد الرهباني، قرر الابتعاد عن العالم والتفرغ للصلاة والتأمل، فاتخذ قلاية منعزلة داخل الدير عام 1962، حيث قضى عقودًا من الزمن متوحدًا مع الله.

لم يكن أبونا فلتاؤس مجرد راهب متوحد، بل كان أبًا روحيًا يلجأ إليه الكثيرون لطلب الإرشاد والنصح، كما عرف بعلاقته القوية بالله والقديسين، حيث كان دائم التأمل في سيرهم والتشبه بجهادهم الروحي.

وفي فجر 17 مارس 2010، أسلم الروح بعد حياة امتدت 88 عامًا، قضاها في الصلاة والجهاد الروحي، ليترك وراءه إرثًا روحيًا خالدًا. 

أقيمت صلوات التجنيز في كنيسة السيدة العذراء المغارة داخل الدير، بحضور عدد كبير من الأساقفة والرهبان ومحبيه.

وتزال سيرته العطرة مصدر إلهام للكثيرين، حيث يُلقب بـ”شفيع المستحيلات”، وتروي عنه معجزات عديدة، تؤكد أن حياته كانت شهادة حية للإيمان والتسليم لمشيئة الله.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال الإسرائيلي يوسع عملياته البرية في غزة
  • العلماء الضيوف يزورون المرضى في المستشفيات
  • خوسانوف مدافع مانشستر سيتي يدخل القفص الذهبي
  • من هي ستيفاني عطالله؟.. الضحية الـ 18 لبرنامج رامز أيلون مصر
  • تعرف على الضحية الـ 18 من برنامج "رامز إيلون مصر"
  • مُحافظ جدة يستقبل القنصل العام لجمهورية نيجيريا الاتحادية
  • اتحاد طنجة يعلن استدعاء منتخب أقل من 18 سنة لحارسه الواعد ريان أزواغ
  • الوصل يقتنص الفوز أمام الجزيرة في «الدقيقة 90»
  • في ذكرى رحيله.. أبونا فلتاؤس السرياني "نسر البرية" الذي عاش في صمت
  • فيفي عبده الضحية الـ17 من برنامج "رامز إيلون مصر"