وسم إيران يعتلي منصات التواصل الاجتماعي… والقبة الحديدية تفشل في التصدي
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
سرايا - اعتلى وسم" إيران" مواقع التواصل الاجتماعي، بعد الرشقة الصاروخية الضخمة، التي وجهتها إيران مساء أمس الثلاثاء نحو تل أبيب.
وأطلقت إيران أمس أكثر من 300 صاروخ بالست من نوع "فاتح - فرط الصوتية"، وحسب ما صرح به الحرس الثوري الإيراني، فقد كانت هذه الضربات الصاروخية ؛ردًا على استشهاد، كل من: إسماعيل هنية، زعيم حركة حماس السابق، وحسن نصر الله، زعيم حزب الله السابق، وعباس نيلفروشان، نائب رئيس فيلق القدس السابق.
وتداول المغردون على منصات التواصل الاجتماعي، صورًا وفيديوهات للصواريخ التي أُطلقت باتجاه الأراضي المحتلة، وهي تتساقط مثل" الشهب" في الوقت الذي كانت صافرات الإنذار تدوي في الأراضي المحتلة.
إقرأ أيضاً : مقتل جنود إسرائيليين في كمين بالعديسةإقرأ أيضاً : 40 شهيدا في خانيونس فجر اليومإقرأ أيضاً : انفجاران بمحيط السفارة "الإسرائيلية" في كوبنهاغن
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
ريهام عبد الغفور: وسائل التواصل الاجتماعي مؤذية وعانيت من سوء اختياراتي في السينما
عبّرت الفنانة ريهام عبد الغفور، خلال مشاركتها في ماستر كلاس ضمن فعاليات الدورة الحادية عشرة من مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، عن تأثير وسائل التواصل الاجتماعي السلبي على حياتها. وأكدت أن هذه الوسائل أصبحت مصدر ضغط نفسي كبير، وأثرت بشكل سلبي على حالتها النفسية في الفترة الأخيرة.
وفيما يتعلق بمسيرتها الفنية، أوضحت ريهام أنها مرت بمرحلة من سوء الاختيارات في السينما، مما ترك أثراً سلبياً على مسارها المهني. وأضافت: "طوال فترة طويلة، كانت اختياراتي في السينما غير موفقة، وهو ما أثر عليّ، وأسعى حالياً لتصحيح مسيرتي الفنية من خلال انتقاء أعمال أكثر تميزًا".
كما تطرقت ريهام إلى علاقتها القوية بالفنانة سلوى محمد علي، مشيرة إلى أن لقاءها بها شكل نقطة تحول في حياتها الشخصية والمهنية، حيث قالت: "كنت شخصية سطحية إلى حد كبير، لكني تغيرت كثيرًا بفضل تأثير سلوى محمد علي الإيجابي".
وعن الضغوط التي واجهتها باعتبارها ابنة الفنان الكبير أشرف عبد الغفور، كشفت ريهام أنها عانت من مصطلح "أبناء العاملين" الذي فرض عليها تحديًا نفسيًا، خاصة خلال السنوات العشر الأولى من مسيرتها، لكنها صممت على الاستمرار لإثبات جدارتها والحفاظ على اسم والدها.
وفي سياق آخر، أشادت ريهام بالتفاهم والكيمياء الفنية التي تجمعها بالفنان إياد نصار، مشيرة إلى أعمالهما المشتركة مثل مسلسلي "وش وضهر" و"ظلم المصطبة"، كنماذج للتناغم الفني بينهما.
وقد قدم الماستر كلاس الفنان خالد كمال، الذي أعرب عن سعادته بالمشاركة، قائلاً: "طاقة جميلة شعرنا بها أمس خلال حفل افتتاح المهرجان، وأتمنى أن يواصل المهرجان نجاحه الكبير بدعم السينمائيين من مختلف أنحاء العالم".
يُذكر أن مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، الذي انطلقت أولى دوراته عام 2015، يُقام سنويًا في شهر أبريل بمدينة الإسكندرية، ويهدف إلى دعم صناع السينما الشباب من خلال عرض أعمالهم للجمهور. وينظم المهرجان جمعية دائرة الفن، برعاية وزارة الثقافة، وهيئة تنشيط السياحة، وعدة كيانات ثقافية وسينمائية أخرى.