«معلومات الوزراء»: 47 % من المستهلكين في العالم يفضلون التسوق عبر الإنترنت
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
أوضح مركز معلومات مجلس الوزراء، أن شركة VML أجرت استطلاع رأي حول أهمية التسوق عبر الإنترنت، وذلك على عينة مكونة من 31 ألفا و500 شخص في 20 دولة، مشيرة في تقرير صادر عنه على الصفحة الرسمية له على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» إلى أن النتائج أظهرت أن 47% من المستهلكين العالميين يفضلون التسوق عبر الإنترنت، كما أن نسبة 36% من التسوق عبر الإنترنت تتم عن طريق الهاتف المحمول، موضحاً التفاصيل التالية:
تطور سوق التسوق عبر الإنترنت عالميا في 2024%53 من الإنفاق يتم عبر الإنترنت.
%60 نسبة الإنفاق المتوقعة عبر الإنترنت خلال الـ5 سنوات القادمة.
- 47% من المستهلكين العالميين يفضلون التسوق عبر الإنترنت.
- %36 من الإنفاق عبر الإنترنت يتم من خلال الهاتف المحمول.
المنهجية:
تم تجميع هذه البيانات بناء على استطلاع للرأي قامت به شركة VML لـ 31500 متسوق في 20 دولة خلال مايو 2024، حول أهمية التسوق عبر الإنترنت ومقارنته بالتسوق المباشر بالإضافة إلى تجربة إدخال الذكاء الاصطناعي في عملية التسوق عبر الإنترنت.
- 40% يجدون صعوبة في التسوق عبر الإنترنت.
- 56% يتسوقون مباشرة من العلامات التجارية إذا كان السعر أفضل.
- 31% يتوقعون وصول المنتجات عبر الإنترنت في أقل من ساعتين.
- 41% يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي سينظم عملية التسوق عبر الإنترنت بفعالية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلامات التجارية الهاتف المحمول عملية التسوق الذكاء الاصطناعي التسوق التسوق عبر الإنترنت
إقرأ أيضاً:
2.7 تريليون دولار.. العالم يعيد تسليح نفسه بأعلى وتيرة منذ الحرب الباردة
أعلن معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (SIPRI) أن الإنفاق العسكري العالمي سجل في عام 2024 أكبر زيادة سنوية له منذ نهاية الحرب الباردة، ليصل إلى مستوى قياسي بلغ 2.7 تريليون دولار، وسط تصاعد التوترات الجيوسياسية وتزايد النزاعات الإقليمية.
وذكر المعهد في تقريره السنوي الصادر اليوم أن نحو 100 دولة حول العالم قامت بزيادة ميزانياتها الدفاعية خلال العام الماضي، مشيرًا إلى أن هذا الاتجاه يعكس قلقًا متناميًا بشأن الأمن العالمي والرهانات الاستراتيجية.
وأشار التقرير إلى أن القارة الأوروبية، بما في ذلك روسيا، كانت في طليعة المناطق الأكثر إنفاقًا على التسلح، حيث بلغ مجموع إنفاقها العسكري نحو 693 مليار دولار، في وقت تشهد فيه القارة حالة من التأهب العسكري غير المسبوق منذ عقود.
وأدت الحرب في أوكرانيا والشكوك حول التزام الولايات المتحدة تجاه حلف حلف شمال الأطلسي إلى ارتفاع الإنفاق العسكري في أوروبا (بما في ذلك روسيا) بنسبة 17 بالمئة، مما دفع الإنفاق العسكري الأوروبي إلى ما هو أبعد من المستوى المسجل في نهاية الحرب الباردة.
بلغ الإنفاق العسكري الروسي نحو 149 مليار دولار في 2024، بزيادة 38 بالمئة عن 2023 وضعف المستوى المسجل في عام 2015. ويمثل ذلك 7.1بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي لروسيا و19 بالمئة من إجمالي الإنفاق الحكومي.
ونما إجمالي الإنفاق العسكري الأوكراني بنسبة 2.9 بالمئة ليصل إلى 64.7 مليار دولار، وهو ما يعادل 43 بالمئة من الإنفاق الروسي. وبنسبة 34 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي. وكان العبء العسكري لأوكرانيا هو الأكبر من أي دولة في عام 2024.
وقال معهد ستوكهولم “تخصص أوكرانيا في الوقت الراهن جميع إيراداتها الضريبية لجيشها. في مثل هذا الحيز المالي الضيق، سيكون من الصعب على أوكرانيا الاستمرار في زيادة إنفاقها العسكري”.
وارتفع الإنفاق العسكري للولايات المتحدة بنسبة 5.7 بالمئة ليصل إلى 997 مليار دولار، وهو ما يمثل 66 بالمئة من إجمالي إنفاق حلف حلف شمال الأطلسي و37 بالمئة من الإنفاق العسكري العالمي في عام 2024.