عبد المنعم الربيع احد أسوأ أبواق مليشيا الدعم السريع
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
*عيني ما تبكي*
عبد المنعم الربيع احد أسوأ أبواق الدعم السريع .
عنصري شديد البغض والكراهية للشمال وأهل وقبائل الشمال .
من اكثر المتمردين تحريضا علي القتل و سفك الدماء .
اليوم ذهبت عنه السكرة بعد أن رأي قواتهم تتساقط هلكي علي تخوم الفاشر و في امدرمان و الخرطوم و بحري .
غابت عنه اليوم لغة الوعيد و التهديد و تساقطت دموعه و هو يبكي كالنساء معارك لم يحسنوا خوضها كالرجال .
اليوم صرخ و هو يبكي قائلا ( إذا الشباب في الميدان قالوا خلاص لحد هنا فإننا نحييهم )
غدا إما أن تهربوا او ستطهر حوافر جندنا بلادنا من قاذوراتهم و نتنهم .
و غدا نعود كما نود عقد نضيد من فاشر السلطان و الجنينة دار اندوكا و نيالا البحير و القميرة بابنوسة و مدني السني
و سنار و العبدلاب و كسلا الوريفة و مقرن النيلين و بحري سر الهوي الختمية و خوجلي ابو الجاز و توتي ارباب العقائد و المسجد العتيق و العيلفون و تقابة القرآن بام ضوا بان و دنقلا غلام الله ود زايد و خلاوي همشكوريب
سودان بلا جنجويد .
راشد عبد الرحيم
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني: مقتل 5 أطفال برصاص "الدعم السريع" في الفاشر
أعلن الجيش السوداني، الخميس، مقتل 5 أطفال وإصابة 4 نساء بإطلاق نار "عشوائي" من قبل "قوات الدعم السريع" على مناطق في مدينة الفاشر بولاية شمال دارفور (غرب).
وأفادت الفرقة السادسة مشاة التابعة للجيش السوداني في بيان، أنها قامت بعملية تمشيط بمدينة الفاشر، الأربعاء، تمكنت من خلالها من ضبط مركبتين قتاليتين لقوات الدعم السريع.
وقال البيان: "وفي محاولة يائسة للانتقام من خسائرها قامت مليشيا الدعم السريع بإطلاق أعيرة نارية عشوائية على مناطق حيوية في مدينة الفاشر أدت إلى استشهاد 5 أطفال لا تتجاوز أعمارهم 6 سنوات".
وأضاف: "بالإضافة إلى إصابة 4 نساء بجروح وتم إسعافهم إلى المراكز الصحية لتلقي العلاج اللازم".
وأشار البيان إلى أنه عقب رد قوات الجيش استقرت الأوضاع الأمنية في المدينة وعادت تحت السيطرة الكاملة للجيش السوداني.
ولم يصدر أي تعليق من "قوات الدعم السريع" حتى الساعة 10:50 (ت.غ).
وخلال الأيام القليلة الماضية كثفت "الدعم السريع" من هجماتها على الفاشر بغرض السيطرة عليها، الأمر الذي أدى إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية فيها.
ومنذ 10 مايو/ أيار 2024 تشهد الفاشر اشتباكات بين الجيش و"الدعم السريع"، رغم تحذيرات دولية من المعارك في المدينة التي تعد مركز العمليات الإنسانية لولايات دارفور الخمس.
ويخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ أبريل/ نيسان 2023 حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.
ومنذ أسابيع وبوتيرة متسارعة، بدأت تتناقص مساحات سيطرة "الدعم السريع" لصالح الجيش في ولايات الخرطوم والجزيرة، والنيل الأبيض وشمال كردفان وسنار والنيل الأزرق.