ليس فقط للشعر.. ماذا يفعل الكيراتين بالجسم؟
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
ينتج جسمك الكيراتين بشكل طبيعي، ويساعد الكيراتين في تكوين شعرك وأظافرك وجلدك، ويمكن أن تساعد منتجات وعلاجات الكيراتين في تقوية شعرك وجعله يبدو أكثر إشراقًا، ويمكنك مساعدة جسمك على إنتاج الكيراتين عن طريق تناول الأطعمة الغنية بالكيراتين.
يوجد 54 نوعًا من الكيراتين في جسمك وهناك نوعان:
النوع الأول: من بين 54 نوعًا من الكيراتين في جسمك ، 28 نوعًا منها من النوع الأول ، و 17 نوعًا من خلايا الجلد (الظهارية) كيراتين ، و 11 نوعًا من كيراتين الشعر، وتتكون معظم أنواع الكيراتين من النوع الأول (السيتوكيراتين) من بروتينات حمضية منخفضة الوزن.
النوع الثاني: 26 نوعًا آخر من الكيراتين في جسمك هي النوع الثاني، ومن بين هؤلاء ، 20 من كيراتين خلايا الجلد ، وستة من كيراتين الشعر، وهي تتكون من بروتينات أساسية محايدة وعالية الوزن، ويساعد الأس الهيدروجيني الأساسي المحايد في موازنة النوع الأول من الكيراتين والتحكم في نشاط الخلية.
ماذا يفعل الكيراتين بالجسم؟
يوفر الكيراتين الدعم والحماية لجسمك، يعتمد شعرك وأظافرك وبشرتك على كمية الكيراتين في جسمك لصحتهم العامة، تحتوي الغدد والأعضاء أيضًا على الكيراتين.
الكيراتين قوي فلا يذوب في الأحماض المخففة أو القلويات أو المذيبات أو الماء، يحتوي جسمك على العديد من المواد الكيميائية ، ولا يؤثر أي منها على الكيراتين، لذلك يعتقد الكثيرون أن علاجات الكيراتين مفيدة لشعرهم وأظافرهم وبشرتهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكيراتين النوع الأول نوع ا من
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني بغزة: العديد من الجرحى استشهدوا تحت الأنقاض لعدم تمكنا من إنقاذهم
غزة -يمانيون
كشف الدفاع المدني في قطاع غزة إن العديد من الجرحى الفلسطينيين استشهدوا منذ 18 مارس الماضي، تحت أنقاض منازلهم التي دمّرها العدو الصهيوني فوق رؤوسهم دون سابق إنذار.
وقال الدفاع المدني في رسالة وجهها للمجتمع الدولي اليوم الأحد وفقا لوكالة صفا الفلسطينية ، أن الجرحى استشهدوا، لعدم استطاعة طواقمه إنقاذ حياتهم، بسبب إصرار العدو على منع إدخال معدات الإنقاذ والآليات الثقيلة إلى القطاع، أمام صمتكم المريب.
وأوضح أن مواطنين كانوا على قيد الحياة يتوسلون إلينا لإنقاذهم من تحت أنقاض المنازل المستهدفة في منطقة الشجاعية وعبسان ورفح ودير البلح، لكن بعد وقت كانت تختفي أصواتهم وينقطع الاتصال بهم، والآن هم عبارة جثامين مفقودة.
وتساءل “متى سيتوقف الموت في قطاع غزة؟، وإلى متى سيبقى هذا الخذلان الدولي؟”.