وزارة الثقافة تطلق برنامج "مصر جميلة" لاكتشاف الموهوبين بالدقهلية
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تطلق وزارة الثقافة اليوم بالدقهلية، فعاليات برنامج "مصر جميلة"، والمعني بدعم وتعزيز قدرات الموهوبين، وتقدمه الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، ضمن المبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الإنسان".
وتنطلق أولى الفعاليات في الحادية عشرة اليوم الأربعاء بمدرسة الهدى والنور، وقصر ثقافة الطفل.
وتنفذ الفعاليات بعدد من قصور الثقافة بالمحافظة، بالإضافة إلى عدد من المدارس، وتستمر حتى 7 أكتوبر الحالي.
ويشهد البرنامج المنفذ بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، مجموعة من الورش التدريبية تقدم بالمجان للرواد في مجالات: الفنون التشكيلية، المسرح، الموسيقى، الأداء الحركي والكتابة الإبداعية، ويقوم بالتدريب فيها مجموعة من الفنانين والأكاديميين المتخصصين.
البرنامج تقدمه الإدارة العامة لرعاية المواهب، برئاسة المخرج محمد صابر، التابعة للإدارة المركزية للشئون الثقافية، برئاسة الشاعر د. مسعود شومان، بالتعاون مع إقليم شرق الدلتا الثقافي، وفرع ثقافة الدقهلية.
وأطلقت هيئة قصور الثقافة برنامج "مصر جميلة" خلال فترة الإجازة الصيفية بمحافظات: دمياط، الجيزة، والفيوم، وجار العمل بشكل مكثف لتعميم الفكرة في كل المحافظات، لتوفير فرص جديدة للمبدعين من الأطفال والشباب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة الثقافة مصر جميلة قصور الثقافة الهيئة العامة لقصور الثقافة بداية جديدة بناء الإنسان
إقرأ أيضاً:
بدء تطبيق المرحلة الأولى من البرنامج الوطني للكشف عن الطلبة الموهوبين بشمال الباطنة
العُمانية/ بدأت اليوم بمحافظة شمال الباطنة تطبيق المرحلة الأولى من البرنامج الوطني للكشف عن الطلبة الموهوبين في نسخته الرابعة"ثروة4".
وقال حمد بن سيف المعمري مدير دائرة التربية الخاصة والتعليم المستمر بالمديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة شمال الباطنة، أن عدد المدارس المستهدفة بتعليمية شمال الباطنة لتطبيق برنامج الكشف عن الطلبة الموهوبين "ثروة 4" في المرحلة الأولى منه نحو 31 مدرسة، بينما يبلغ عدد الطلبة المستهدفين خلالها نحو 1974طالباً وطالبة، حيث تمتد الفترة الزمنية للتطبيق حتى الثامن من شهر مايو القادم.
وأضاف أن البرنامج يسعى إلى الكشف عن الطلبة الذين يتمتعون بقدراتٍ عقلية عالية مرتبطة بالإبداع والابتكار عبر تحديد درجات الذكاء والإبداع لديهم للوقوف على احتياجات الطلبة الموهوبين، كما يعمل البرنامج على إيجاد برامج إثرائية متخصصة لرعاية هذه الفئة من الطلبة داخل المدرسة وخارجها عقب معرفة نسب الذكاء الإبداعي لديهم في المجالات المختلفة، مواكبةً للتوجه العالمي حول أهمية رعاية الطلبة الموهوبين، واحتواء قدراتهم وإمكاناتهم، بالإضافة إلى بناء قاعدة بيانات محوسبة ومتجدّدة ومتكاملة حول آلية رعايتهم، وتصنيف مشاركاتهم وإنجازاتهم وتوثيقها.
كما وضح المعمري أن عملية الكشف عن الطلبة الموهوبين واختيارهم تتم وفق أسس عملية وواضحة وقائمة على اختبارات ومقاييس مقننة؛ تهدف لقياس قدراتهم في جميع جوانبها العلمية والمهارية والإبداعية، وبشكل يعكس مطابقة النتائج للواقع، الأمر الذي يسهم في توفير التأهيل والرعاية المتكاملة لهم.