سلمى أبوضيف تلجأ للقانون بسبب حملها.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
أعلنت الفنانة سلمى أبوضيف اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد المتنمرين، الذين سخروا من جسدها وحجم بطنها بعد الحمل، وكتبت عبر حسابها على "إنستغرام": "أي اعتداءات لفظية أو تنمر في الكلام سأقابله بإجراء قانوني".
واحتوى المنشور، الذي شاركته أبوضيف أمس الثلاثاء، تعبيراً وصفت فيه سلسلة التنمر التي واجهتها سابقاً، وقالت:"تعرضت للسخرية من جسدي طوال الوقت بسبب نحافتي، والآن بسبب حجم بطني، كيف أحتاج إلى التوقف عن إظهاره؟".
وأضافت "التزمت الصمت منذ أن بدأت مسيرتي المهنية، والشيء الغريب أن المنتقدين لم يصبحوا أكثر لطفاً، بالعكس صاروا أكثر قسوة".
وتابعت أبوضيف: "لن أتسامح مع أي نوع من التحرش أو العنف في الكلام تجاهي أو تجاه عائلتي، وسيتم اتخاذ إجراءات قانونية".
وفاجأت الفنانة جمهورها بخبر حملها في مولودتها الأولى، وأعلنت عن نوع الجنين، مؤكدة أنها تنتظر بنتاً، من خلال ظهورها على غلاف عدد أكتوبر (تشرين الأول) من مجلة"ڤوج العربية"، بعد 3 أشهر من إعلان زواجها في يونيو (حزيران) الماضي.
A post shared by Salma Abu Deif (@salmaabudeif)
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مصر
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تلجأ إلى التقشف والضرائب لتمويل حربي غزة ولبنان
تصوت الحكومة الإسرائيلية، الخميس، على موازنة زمن الحرب لعام 2025 التي طال انتظارها، والتي ستقلل الإنفاق، وتزيد مجموعة من الضرائب لتمويل الصراعات العسكرية التي تخوضها إسرائيل.
وكلفت الحربان في غزة ولبنان خزائن إسرائيل عشرات المليارات من الشواقل للإنفاق على الدفاع والمعدات والقوى العاملة، بعد استدعاء مئات الآلاف من المواطنين إلى خدمة الاحتياط، ودفع تعويضات للمتضررين.وقال رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، في مستهل اجتماع الحكومة قبل التصويت على الموازنة، الذي قد يستمر حتى الليل،: "أمننا يعتمد أيضاً على الاقتصاد. لا يمكن أن يكون لدينا جيش قوي بدون وسيلة لتمويله".
وأضاف "لا يوجد اقتصاد بدون قيود، فإذا أنفقت على شيء، فستضطر للأسف إلى الاستقطاع من شيء آخر".
ضريبة الحرب على غزة..اقتصاد إسرائيل مهدد بالتباطؤ والفقر - موقع 24خلفت الحرب الإسرائيلية علة غزة منذ نحو عام، تداعيات على اقتصاد إسرائيل، منها التباطؤ وتراجع أنشطة قطاعات مختلفة، وارتفاع نسبة الفقر. وتلقى الاقتصاد الإسرائيلي ضربة بعد هجوم حركة حماس على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023 ولم يحقق أي نمو. وأدت مشاكل الإمدادات إلى زيادة التضخم وارتفاع تكاليف المعيشة للإسرائيليين، الذين تأثرت معنوياتهم بالفعل بسبب الحرب المستمرة منذ أكثر من عام.
وخفضت وكالات التصنيف الائتماني الثلاث الكبرى التصنيف الائتماني لإسرائيل هذا العام بسبب الحربين مما أدى إلى ارتفاع تكاليف التمويل واضطرار البنك المركزي إلى تثبيت أسعار الفائدة عند معدلات مرتفعة بسبب بلوغ التضخم ثلاثة بالمئة.
وتفرض موازنة 2025 إجراءات تقشفية بهدف خفض العجز من 8.5% من الناتج المحلي الإجمالي حالياً، وهو أعلى من هدف عام 2024 البالغ 6.6%، إلى أربعة بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي عن طريق مقترح بخفض الإنفاق وزيادة الضرائب بما يحقق حوالي 40 مليار شيقل (10.8 مليار دولار).
ومن ضمن الزيادات الضريبية، سترتفع ضريبة القيمة المضافة في عام 2025 إلى 18% من 17%.
وقال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش إن ميزانية الجيش في عام 2025 لن تكون مفتوحة رغم أن إنفاقه سيبلغ 102 مليار شيقل في العام المقبل.
وسيبلغ إجمالي الإنفاق في الموازنة 744 مليار شيقل في عام 2025 بما يشمل 161 مليار شيقل لخدمة الديون.
ومن المتوقع أن يبلغ النمو الاقتصادي 0.4% في عام 2024 و4.3% في عام 2025.
وبعد موافقة مجلس الوزراء على الموازنة، ستُحال إلى البرلمان للتصويت عليها بشكل مبدئي، ويتوقع سموتريتش موافقة البرلمان بشكل نهائي على الموازنة في يناير كانون الثاني.
وفي حالة عدم الموافقة على الموازنة بحلول 31 مارس (آذار) 2025 يتعين إجراء انتخابات جديدة.