موقع 24:
2025-03-26@14:07:30 GMT

إيران: استخدمنا المادة 51 في حق "الدفاع المشروع"

تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT

إيران: استخدمنا المادة 51 في حق 'الدفاع المشروع'

قال وزير الخارجية الايراني عباس عراقجي إن طهران تستخدم حقها في الدفاع المشروع، استناداً إلى المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة.

وبحسب وكالة مهر للأنباء الإيرانية، بحث عراقجي في اتصال هاتفي مع وزراء خارجية انجلترا وألمانيا وفرنسا، وبعض الدول الأخرى، تداعيات الهجمات الإيرانية على إسرائيل، وكذلك التوترات في غزة ولبنان.

وشدد وزير الخارجية الإيراني على أن العملية انتهت، ولكن إذا حاول الكيان الإسرائيلي الرد، فإن ردنا سيكون أشد قسوة.
وتابع بقوله: "لا تسعى إيران إلى تصعيد التوتر والحرب، رغم أنها لا تخشى الحرب. نحذر أي طرف ثالث من التدخل في هذا الصراع"، داعياً مرة أخرى إلى بذل جهود كافة الدول من أجل وقف إطلاق النار، ومنع هجمات إسرائيل، والحدّ من تصعيد التوترات في المنطقة، وخاصة في لبنان وغزة.

وأشار عراقجي إلى ضبط النفس الذي اتبعته إيران منذ أكثر من شهرين، بعد اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران، واستمرار الحرب على غزة، وتوسعه في لبنان، والذي أدى إلى مقتل أكثر من 42 ألف شخص في غزة ولبنان.

Earlier this evening, we exercised self-defense under Article 51 of the UN Charter, targeting solely military & security sites in charge of genocide in #Gaza and #Lebanon.

We did so after exercising tremendous restraint for almost two months, to give space for a ceasefire in… pic.twitter.com/SJJrAhxIdN

— Seyed Abbas Araghchi (@araghchi) October 1, 2024

وقال عراقجي إن إيران لم تستخدم سوى حقها في الدفاع المشروع، استناداً إلى المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، واستهدفت حصراً القواعد العسكرية والأمنية للكيان الإسرائيلي.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإسرائيلي الهجوم الإيراني على إسرائيل إسرائيل

إقرأ أيضاً:

بالأسماء: أبرز قادة حماس الذين قتلتهم إسرائيل في تصعيد الحرب الأخير

مقاتلات إسرائيلية (سي إن إن)

تواصل الحرب الدائرة بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس في قطاع غزة، حيث كشفت تقارير عسكرية عن مقتل العديد من الشخصيات البارزة في صفوف الحركة منذ استئناف العمليات العسكرية.

في أحدث التطورات، أعلنت حماس والجيش الإسرائيلي عن مقتل العديد من القادة العسكريين والسياسيين الذين كان لهم دور محوري في تنظيم الهجمات والمخططات ضد إسرائيل.

اقرأ أيضاً تفاصيل الغارات الأمريكية على العاصمة صنعاء قبل قليل 23 مارس، 2025 ما هو دور السعودية في الغارات الأمريكية على اليمن؟: صور أقمار صناعية تكشف الحقيقة 23 مارس، 2025

أول هذه الأسماء كان أحمد سلمان عوض شمالي، الذي كان يشغل منصب نائب قائد لواء غزة. حسب البيان الذي أصدره الجيش الإسرائيلي، فقد كان شمالي مسؤولًا عن العمليات العسكرية والتخطيط للهجمات، بما في ذلك الهجوم الذي شنته حماس في السابع من أكتوبر. ووصف البيان شمالي بأنه كان من القيادات الأساسية التي ساهمت في بناء القوة الهجومية لقوات حماس في غزة.

وفي سياق متصل، أعلن الجيش الإسرائيلي عن مقتل جميل عمر جميل وادية، قائد كتيبة الشجاعية في حركة حماس، والذي تولى قيادة الكتيبة بعد مقتل سلفه وسام فرحات في ديسمبر 2023. وُصف وادية بأنه كان من القادة البارزين الذين قادوا العمليات العسكرية في غزة خلال الحرب الأخيرة.

كما أفاد الجيش الإسرائيلي أنه قتل صلاح البردويل، القيادي البارز في المكتب السياسي لحركة حماس. وأوضح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، أن البردويل قتل في غارة جوية على جنوب قطاع غزة ليلة السبت، وكان يشغل منصب مسؤول التخطيط الاستراتيجي والعسكري في الحركة، حيث كان يدير العمليات العسكرية لحماس ويخطط للهجمات ضد إسرائيل.

بالإضافة إلى ذلك، أعلن الجيش عن مقتل أسامة طبش، قائد الاستخبارات العسكرية لحماس في جنوب القطاع، والذي كان قد لعب أدوارًا كبيرة في عمليات التنظيم العسكري، بما في ذلك قيادته لكتيبة في لواء خان يونس.

وكانت إسرائيل قد استهدفت أيضًا رشيد جحجوح، قائد جهاز الأمن العام في حماس، الذي تولى المنصب بعد مقتل سلفه سامي عودة في يوليو 2024، وكذلك أيمن أصليح، قائد منطقة خان يونس في جهاز الأمن العام لحماس.

وفي تطور آخر، أعلنت إسرائيل عن مقتل ياسر حرب، المسؤول عن ملف الأمن في المكتب السياسي لحماس ورئيس مكتب التطوير في اللجنة التنفيذية لحماس، حيث كان يعتبر من أبرز المخططين الاستراتيجيين للحركة. وُصف حرب بأنه كان قريبًا من قيادات حماس الرئيسية، مثل يحيى السنوار، وكان المسؤول عن توجيه الهجمات الإرهابية ضد إسرائيل.

من جانب آخر، كشف بيان الجيش الإسرائيلي عن مقتل محمود أبو وطفة، الذي كان يشغل منصب وزير الداخلية في حكومة حماس وكان مسؤولًا عن إدارة أجهزة الأمن الداخلية للحركة، كما تم القضاء على بهجت أبو سلطان، الذي كان يشغل منصب رئيس جهاز الأمن الداخلي لحماس، إضافة إلى أحمد الحتة، وزير العدل في حكومة حماس.

وبالإضافة إلى هذه الأسماء العسكرية والسياسية البارزة، كانت حماس قد أعلنت في وقت سابق عن مقتل العديد من قياداتها السياسية مثل عصام الدعليس، محمد الجماصي، ومحمود أبو وطفة، إضافة إلى شخصيات أخرى بارزة في هيكلها القيادي.

هذه التطورات تبرز حجم الخسائر التي تتعرض لها حركة حماس في ظل استمرار الهجمات الإسرائيلية على غزة، والتي أثرت بشكل كبير على بنية القيادة العسكرية والسياسية للحركة، مما يجعل الوضع على الأرض يشهد تحولات كبيرة في مجريات الحرب.

مقالات مشابهة

  • إرجاء زيارة وزير الدفاع اللبناني إلى دمشق بطلب سوري.. كانت مقررة اليوم
  • بطلب من سوريا.. تأجيل زيارة وزير الدفاع اللبناني إلى دمشق
  • مساعد وزير الدفاع الأوكراني الأسبق: موسكو لن تتوقف عن الحرب
  • وزير الاتصالات عرض وسفير إيطاليا لسبل تفعيل القطاع
  • وزير الدفاع اللبناني يبحث أزمة الحدود في دمشق غداً
  • بالأسماء: أبرز قادة حماس الذين قتلتهم إسرائيل في تصعيد الحرب الأخير
  • لبحث ضبط الحدود.. وزير الدفاع اللبناني يزور دمشق
  • وزير الدفاع ووفد امني الى دمشق
  • معاريف: تحذيرات أمريكية من تصعيد كبير قد تشارك فيه إيران
  • وزير خارجية إيران : خيار الحرب على اليمن محكوم بالفشل