30 دقيقة لإصدار وثيقة عودة الإماراتيين من الخارج.. هذه الشروط والمستندات
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
حددت وزارة الخارجية، 3 أنواع لوثيقة عودة المواطنين الإماراتيين إلى دولة الإمارات، يتطلب إصدارها 30 دقيقة فقط، وتشمل وثيقة عودة بحكم فقدان جواز السفر العادي، وثيقة عودة بحكم انتهاء جواز السفر العادي، إضافة إلى وثيقة عودة بحكم تلف جواز السفر العادي.
ةةفقا لموقع الوزارة، وتتمثل شروط وضوابط إصدار وثيقة العودة للمواطنين الإماراتيين المتواجدين خارج الدولة، في أن يكون المتقدم من مواطني دولة الإمارات العربية المتحدة، وأن يقوم بتعبئة الطلب بطريقة صحيحة، إضافة إلى إرفاق كافة المستندات المطلوبة.
وحول الوثائق المطلوبة، لإصدار وثيقة عودة بحكم فقدان جواز السفر العادي، تشمل.. صورة عن جواز السفر المفقود، وصورة عن محضر فقدان الجواز، إضافة إلى صورة شخصية ذات خلفية بيضاء فقط، بينما إصدار وثيقة عودة بحكم انتهاء جواز السفر العادي، صورة عن جواز السفر المنتهي، وصورة شخصية ذات خلفية بيضاء فقط، وفيما يتعلق بإصدار وثيقة عودة بحكم تلف جواز السفر العادي، صورة عن جواز السفر التالف، وصورة شخصية ذات خلفية بيضاء فقط، إضافة إلى رسالة خطيه بأسباب تلف الجواز أو صورة للجواز.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الوزارة الإمارات وزارة الخارجية جواز السفر العادی إضافة إلى صورة عن
إقرأ أيضاً:
طفل يموت بحكم قضائي.. سحبوا عنه أجهزة التنفس رغم معارضة أمه
وفي التفاصيل التي نشرتها جريدة "Metro" البريطانية، فإن الطفل آيدن براق توفي في مستشفى "غريت أورموند" الشهير بوسط لندن يوم الخميس بعد أن نفذ الأطباء أمر المحكمة يوم الخميس بالتوقف عن علاجه ورفع الأجهزة الطبية عنه، حيث كان يعاني من مرض عصبي عضلي شديد وميئوس منه.
وتوفي الطفل بعد وقت قصير من سحب التهوية الميكانيكية التي كانت تبقيه على قيد الحياة، فيما كانت عائلته بجواره لحظة الوفاة.
واستمعت المحكمة العليا في أكتوبر الماضي إلى أنه يعاني من مرض عصبي عضلي شديد ومتقدم لا رجعة فيه ولا يوجد له علاج معروف، لكن الأطباء قالوا إنه سليم إدراكياً ويمكنه "الرؤية والسمع والشم والشعور والاستمتاع".
وطلب المستشفى من القاضي الحكم بوقف علاجه، حيث زعم محاموه أن أعباء العلاج "تفوق الفوائد المحدودة التي يمكن أن يتمتع بها" من إطالة عمره.
وعارضت والدته، ناريمان براق، ذلك وادعت أنه يمكنه الاستمرار في تلقي الرعاية وأنه "لا يزال يبتسم" على الرغم من حالته الصحية.
وقالت القاضية مورغان في نص الحُكم: "أنا مقتنعة بأنه في حين أنه يستطيع أن يستمد الراحة والمتعة من صحبة عائلته، فإن الأعباء الهائلة لمرضه والعلاجات المرتبطة به تفوق حتى تلك الفوائد الحقيقية".
وأضافت: "إطالة حياته تطيل أيضاً من عبء تحمل تلك الفوائد.. لقد حصل ولا شك لدي أنه سيستمر في الحصول على أفضل رعاية في مستشفى غريت أورموند ستريت. لقد أخذتُ في الاعتبار آراء والدته بأنه يجب أن يستمر في الحصول على تلك الرعاية ورغباتها القوية فيما يتعلق بهذا الطلب.
ومع ذلك، يتعين عليّ أن أتخذ وجهة نظر موضوعية بشأن أفضل مصالح لآيدن من وجهة نظره الخاصة ومن وجهة نظر رفاهيته بالمعنى الأوسع".
واستطردت: "من القانوني ومن مصلحته أن يتم سحب أجهزة التنفس الصناعي عنه وأن يتلقى مثل هذه الرعاية التلطيفية والعلاج المرتبط بها، بما في ذلك مسكنات الألم ومضادات القلق، تحت إشراف طبي على النحو الذي يعتبر مناسباً لضمان معاناته من أقل قدر من الضيق واحتفاظه بأكبر قدر من الكرامة حتى تنتهي حياته".
وتم إدخال آيدن إلى مستشفى "غريت أورموند ستريت" عندما كان عمره حوالي ثلاثة أشهر وظل هناك حتى وفاته يوم الخميس وقد بلغ من العمر عاماً كاملاً. وقالت والدته في شهادتها أمام المحكمة إنها كانت تقضي أحياناً حوالي 16 ساعة يومياً مع ابنها، وذكرت أنها تحب آيدن "بتفان يصعب التعبير عنه بالكلمات".
وأشادت الأم بالرعاية التي حصل عليها الطفل آيدن لكنها قالت إنه كان من الممكن إجراء علاج مختلف يسمح له بالعودة إلى المنزل.
من جهتها، قالت محامية المستشفى ديبورا باول كيه سي في مذكرات مكتوبة إن آيدن يعاني من نوع نادر جداً من الاضطراب الوراثي الذي يسبب ضعفاً عضلياً عميقاً وتقدمياً، مما يجعله "غير قادر على التنفس بنفسه ولا توجد حركة تلقائية لأطرافه