الوطن:
2025-01-31@16:00:31 GMT

والز: 10 ملايين عاطل في عهد ترامب.. ولسنا مع الإجهاض

تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT

والز: 10 ملايين عاطل في عهد ترامب.. ولسنا مع الإجهاض

أكد تيم والز، المرشح الديمقراطي لمنصب نائب الرئيس الأمريكي، أنّ ملف الإسكان مهم جدا للأمريكيين، مواصلا: «ونحن نوفِّر الأموال لتحقيق ذلك للجميع وليس للأغنياء فقط»، وفقا لخبر عاجل عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية».

وأضاف والز، في مناظرة مع جي دي فانس المرشح لمنصب نائب الرئيس الأمريكي في نيويورك، ونقلتها قناة «القاهرة الإخبارية»: «10 ملايين عاطل عن العمل كانوا موجودين خلال فترة رئاسة ترامب».

والز: ترامب أوجد أكبر عجز تجاري بين الولايات المتحدة والصين

وتابع: «ترامب أوجد أكبر عجز تجاري بين الولايات المتحدة والصين، لم يفرض ضرائب على الأثرياء ولا يريد فعل ذلك».

وحول الإجهاض، قال: «يجب أن يحدده الطبيب بناء على الوضع الصحي للمرأة الحامل، نحن لسنا مع الإجهاض، نحن مع حرية النساء في هذا الشأن».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ترامب الصين الولايات المتحدة والز فانس

إقرأ أيضاً:

رسوم ترامب تهز أسواق النفط.. والصين تعمّق الأزمة!

يناير 29, 2025آخر تحديث: يناير 29, 2025

المستقلة/- في خطوة قد تشعل حربًا تجارية جديدة، أكد البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ماضٍ في فرض رسوم جمركية على الواردات الكندية والمكسيكية هذا الأسبوع، ما دفع أسعار النفط إلى التعافي من أدنى مستوياتها في أسابيع.

لكن رغم هذا التعافي الطفيف، لا تزال الأسواق تعاني تحت وطأة المخاوف من ضعف الطلب العالمي، خاصة بعد البيانات الاقتصادية السلبية من الصين، والتي تثير تساؤلات عن مستقبل الطلب على الطاقة.

تقلبات النفط بين التعافي والمخاوف الاقتصادية

سجلت أسعار خام برنت انخفاضًا طفيفًا بمقدار 2 سنت ليصل إلى 77.49 دولارًا للبرميل، فيما ارتفعت عقود خام غرب تكساس الوسيط بمقدار 3 سنتات لتسجل 73.80 دولارًا عند التسوية. لكن هذه التحركات الطفيفة لا تعكس استقرارًا حقيقيًا، بل تعبر عن سوق يترنح بين تداعيات القرارات السياسية الأمريكية والتراجع الاقتصادي في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.

ترامب يصعّد تجاريًا.. فهل يتجه النفط نحو أزمة جديدة؟

قرار ترامب بفرض رسوم جمركية جديدة قد يعيد التوترات التجارية بين واشنطن وشركائها التجاريين الرئيسيين، وهو ما قد يؤثر بشكل مباشر على تدفقات النفط والأسواق العالمية. وفي حال تصاعدت الأزمة، قد نشهد تراجعًا إضافيًا في الطلب على الخام، مما قد يدفع الأسعار إلى الهبوط مجددًا، في وقت تحتاج فيه الأسواق إلى استقرار وليس مزيدًا من الأزمات.

الصين في قلب العاصفة

على الجانب الآخر، تعاني الأسواق الصينية من تراجع اقتصادي واضح، حيث تعكس البيانات الاقتصادية الضعيفة ضعف النمو، مما يعزز المخاوف من تراجع استهلاك الطاقة. ومع استمرار ارتفاع درجات الحرارة عالميًا، فإن الطلب على النفط لم يتعافَ بالشكل المطلوب، مما يضع سقفًا لمكاسب الأسعار.

ما القادم؟

الأسواق الآن في حالة ترقب حذر، بين تأثيرات الرسوم الجمركية الأمريكية التي قد تعيد إشعال الصراع التجاري، والمخاوف من ضعف الطلب الصيني الذي قد يضغط على الأسعار. فهل سيكون النفط هو الضحية الجديدة لمغامرات ترامب التجارية، أم أن الأسواق ستتمكن من استعادة توازنها رغم التحديات؟

مقالات مشابهة

  • بسبب المهاجرين غير الشرعيين.. أزمات تواجه الولايات المتحدة بعد عودة ترامب
  • لأول مرة منذ عقد.. نحو 3 ملايين عاطل عن العمل في ألمانيا
  • بنما تؤكد أنها لن تجري مفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن القناة
  • من سيريح 2.37 مليون يورو؟ "جيمس وات" يطلق أكبر جائزة تلفزيونية لدعم رواد الأعمال في المملكة المتحدة
  • استطلاع رأي يدحض مزاعم ترامب: 85% من سكان غرينلاند لا يرغبون في الانضمام إلى الولايات المتحدة
  • إدارة ترامب تلغي "الحماية المؤقتة" للفنزويليين في الولايات المتحدة
  • حرب تكنولوجية بين أمريكا والصين.. من تيك توك إلى ديب سيك وأزمة رقائق تايوان
  • حرب الرقائق بين الولايات المتحدة والصين تشتعل مجددا بسبب «ديبسيك»
  • رسوم ترامب تهز أسواق النفط.. والصين تعمّق الأزمة!
  • مستر ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية