رئيس الوزراء الأسترالي يحضر قمة العشرين في دلهي
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
أعلنت أستراليا اليوم السبت أن رئيس وزرائها أنتوني ألبانيز سيحضر قمة العشرين للاقتصادات الكبرى في دلهي يومى التاسع والعاشر من سبتمبر، حسبما أفادت "برس ترست أوف إنديا".
وتأتي زيارة رئيس الوزراء الأسترالي للهند في إطار جولته في ثلاث دول. وإلى جانب الهند تشمل جولة ألبانيز إندونيسيا والفلبين.
أخبار ذات صلة إصابة 9 أشخاص جراء حريق في بنجالورو الهندية أستراليا تُطيح فرنسا من مونديال السيدات وتضم مجموعة العشرين الولايات المتحدة والهند والسعودية وأستراليا وروسيا وإسبانيا وكندا وتركيا والأرجنتين والبرازيل وجنوب أفريقيا والمكسيك وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا والصين واليابان وكوريا الجنوبية وإندونيسيا.
وكان رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي قد قام بزيارة أستراليا في مايو الماضي بهدف تعزيز العلاقات الاقتصادية مع دولة تشهد فيها جالية بلاده نمواً متسارعاً. وتعد الجالية الهندية ثاني أكبر جالية في أستراليا بعد البريطانية. ويعيش في أستراليا التي يبلغ عدد سكانها 26 مليون نسمة مايقرب من 673 ألف مواطن هندي.
المصدر: د ب أالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أستراليا الهند قمة العشرين
إقرأ أيضاً:
“الشعبة البرلمانية” تشارك في قمة رؤساء برلمانات مجموعة العشرين في البرازيل
يترأس سعادة الدكتور طارق حميد الطاير النائب الأول لرئيس المجلس الوطني الاتحادي، وفد الشعبة البرلمانية الإماراتية المشارك في القمة العاشرة لرؤساء برلمانات دول مجموعة العشرين، التي يستضيفها الكونغرس الوطني في الجمهورية البرازيلية الاتحادية، بالتعاون مع الاتحاد البرلماني الدولي، خلال الفترة من 6 إلى 8 نوفمبر 2024.
ويضم وفد الشعبة البرلمانية الإماراتية، سعادة كل من آمنة علي العديدي، وخالد عمر الخرجي، عضوا المجلس الوطني الاتحادي، وعفراء راشد البسطي الأمين العام المساعد للاتصال البرلماني.
وحسب جدول أعمال القمة، التي تحمل عنوان “البرلمانات من أجل عالم عادل وكوكب مستدام”، وتهدف إلى تعزيز دور البرلمانات في مواجهة التحديات العالمية، وتقديم حلول مستدامة للمساهمة في الجهود الرامية إلى تحقيق العدالة الاجتماعية والبيئية، سيتم مناقشة عدد من الموضوعات العامة، وهي مساهمة البرلمانات في مكافحة الجوع والفقر وعدم المساواة، ودور البرلمانات في تعزيز التنمية المستدامة، والبرلمانات في بناء حوكمة عالمية، تتناسب مع تحديات القرن الحادي والعشرين.وام