ثنائي المصري البورسعيدي ضمن قائمة منتخب مصر لمواجهتي موريتانيا
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
ثنائي المصري أحمد عيد وخالد صبحي ضمن قائمة منتخب مصر استعدادًا لمباراتي موريتانيا بتصفيات بطولة الأمم الأفريقية 2025.
ثنائي المصري البورسعيدي ضمن قائمة منتخب مصرأعلن حسام حسن المدير الفني لمنتخب مصر الوطني عن قائمة المنتخب لمعسكر شهر أكتوبر الجاري والذي يخوض خلاله الفريق مباراتيه أمام نظيره منتخب موريتانيا بالجولتين الثالثة والرابعة من تصفيات بطولة كأس الأمم الأفريقية 2025.
وتقام الجولتين يومي الحادي عشر والخامس عشر من أكتوبر الجاري على ستاد القاهرة الدولي وملعب شيخا ولد بيديا بالعاصمة الموريتانية نواكشوط على الترتيب.
وضمت قائمة المنتخب 24 لاعبًا من بينهم ثنائي الفريق الأول للكرة بالنادي المصري أحمد عيد وخالد صبحي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المصري أحمد عيد خالد صبحي تصفيات كاس امم افريقيا تصفيات كأس الامم الإفريقية موريتانيا
إقرأ أيضاً:
الإعلام يهدد حلم المونديال.. من يُنقذ منتخب العراق؟!
أبريل 30, 2025آخر تحديث: أبريل 30, 2025
المستقلة/- في وقتٍ يحتاج فيه المنتخب العراقي إلى الهدوء والدعم قبل مواجهتيه المصيريتين ضد كوريا الجنوبية والأردن ضمن التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم، تتصاعد الأصوات الإعلامية المنفلتة وتُسكب التصريحات غير المحسوبة فوق جراح الكرة العراقية، مهددةً بتمزيق ما تبقى من أمل في طريق التأهل.
دعوات واضحة أطلقها اثنان من أبرز لاعبي المنتخب الوطني السابقين، علي حسين محمود وحسام نعمة، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه قبل فوات الأوان، مؤكدين أن المشهد الحالي “لا يخدم” المنتخب بل يعمق الانقسام ويضعف التركيز.
علي حسين محمود صرخ برسالة تحذيرية: “الوقت يكاد ينفد، والقرارات يجب أن تُبنى على تفاهم بين أهل الاختصاص، لا على فوضى إعلامية وتهجم جماهيري”، مضيفاً أن “نجاح أي مدرب مستقبلي بات مرهوناً ببيئة صحية، لا بيئة موبوءة بالتصريحات التي لا تعي خطورة المرحلة”.
في المقابل، عبّر حسام نعمة عن استيائه من المشهد المرتبك، قائلاً: “يؤسفني جداً ما أسمعه من تصريحات تزيد من المعاناة، بدلاً من أن توظف الطاقات لخدمة الهدف الأكبر: التأهل إلى المونديال”.
وسط هذه الأجواء المشحونة، يواجه المنتخب الوطني اختبارين مفصليين، أحدهما على أرضه ضد كوريا الجنوبية، والثاني خارجي أمام الأردن. ورغم صعوبة المهمة، فإن الفرصة لا تزال قائمة، بشرط أن تتوقف الحروب الجانبية، ويتحول الإعلام من منصّة تصفية حسابات إلى جسر دعم ومؤازرة.
فهل يتحول الحلم إلى كابوس بسبب تخبطات خارج الملعب؟ أم سينتصر صوت العقل وتتوحد الجهود خلف منتخب يُمثل آمال شعب بأكمله؟ الجواب ستحدده الأيام القليلة المقبلة.. وما أكثر المفاجآت في كرة القدم العراقية!