يمانيون:
2025-01-28@01:56:48 GMT

نائب وزير النقل يتفقد مينائي الصليف ورأس عيسى

تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT

نائب وزير النقل يتفقد مينائي الصليف ورأس عيسى

يمانيون../
قام نائب وزير النقل والأشغال العامة يحيى السياني اليوم بزيارة مينائي الصليف ورأس عيسى في محافظة الحديدة لمتابعة سير العمل الملاحي والتجاري.

رافقه في هذه الزيارة رئيس مجلس إدارة مؤسسة موانئ البحر الأحمر زيد الوشلي ونائبه نصر النصيري، حيث اطلعوا على الأنشطة التجارية والملاحية في أرصفة ميناء الصليف، بالإضافة إلى حركة مناولة وتفريغ البضائع والخدمات المقدمة للسفن.

وقد استمعوا من مدير ميناء الصليف الدكتور فؤاد الكبسي ونائبه حسين ناصر إلى شرح مفصل حول استقبال ومغادرة السفن وفقاً لجدول ينظم الأوقات والتواريخ.

كما تم تقديم توضيحات حول الاحتياجات والمتطلبات التشغيلية للميناء وخطط المشاريع التي تندرج ضمن الرؤية المستقبلية لتطويره وتعزيز نشاطه. أشاد نائب وزير النقل بالجهود المستمرة في استقبال السفن، مشدداً على ضرورة تعزيز التنسيق بين إدارة الميناء والجهات ذات العلاقة. وأكد على التزام الوزارة بتوفير الاحتياجات الضرورية للميناء ودعمه بالمشاريع التطويرية لزيادة سرعة التفريغ.

وفي سياق متصل، قام نائب الوزير ورئيس المؤسسة ونائبه أيضاً بزيارة ميناء رأس عيسى، حيث اطلعوا على آليات استقبال السفن المحملة بالمشتقات النفطية وعمليات تفريغها. وكان معهم مدير التخطيط والإحصاء بمؤسسة الموانئ الدكتور وضاح مجمل ومدير ميناء رأس عيسى إبراهيم مقبل.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

مدير الجامع الأزهر يتفقد اختبارات نهاية المستوى برواق القرآن الكريم بالجامع الأزهر

تفقد اليوم الدكتور هاني عودة، مدير عام الجامع الأزهر، فعاليات اختبارات نهاية المستوى لدارسي أروقة القرآن الكريم والتجويد والقراءات بالجامع الأزهر؛ حيث تُجرى الاختبارات لمن أتموا حفظ القرآن الكريم برواقي الأطفال والكبار، ومن أتموا برامج التجويد والقراءات، وكذالك من أتموا برنامج الإتقان، ويبلغ عدد الدارسين الذين لهم حق تأدية الاختبار برواق القرآن الكريم 1650 دارسًا، من الأطفال والكبار.

بلغة الإشارة.. الجامع الأزهر يعقد ملتقاه الأسبوعي حول رحلة الإسراء والمعراج السبت.. بدء اختبارات نهاية المستوى برواق العلوم الشرعية والعربية بالجامع الأزهر



و صرح الدكتور هاني عودة، مدير الجامع الأزهر، بأنه من المقرر أن تنعقد لجان الاختبارات بالمقار القريبة من الدارسين وذلك تيسيرا عليهم، كما تمتد الاختبارات لمدة 14 يومًا بالجامع الأزهر وجميع فروع الرواق الأزهري بالمحافظات، وجهت خلالها الإدارة العامة للجامع الأزهر باحثيها لمتابعة سير عملية الاختبارات وذلك للتعامل الفوري مع ما يطرأ من المشاكل.



من جانبه ، أكد الدكتور عبد المنعم فؤاد، المشرف العام على الأنشطة العلمية للرواق الأزهري بالجامع الأزهر، أن الجامع الأزهر يعقد غرف عمليات يومية وذلك لمتابعة سير الاختبارات والمعالجة الفورية للمعوقات التي تعرقل سير الاختبارات، وذلك حرصًا من الإدارة العامة للجامع الأزهر على الاهتمام بتحفيظ كتاب الله  تعالى ونشر فروع الرواق الأزهري في جميع ربوع الوطن.

يأتي ذلك في ضوء توجيهات يلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، وعناية مؤسسة الأزهر الشريف بالقرآن الكريم تحفيظًا وتلاوة وإتقانًا، وبتوجيهات الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر الشريف، كما تنعقد الاختبارات بإشراف الدكتور عبد المنعم فؤاد، المشرف العام على الأنشطة العلمية للرواق الأزهري بالجامع الأزهر، ود. هاني عودة، مدير عام الجامع الأزهر، والدكتور مصطفى شيشي، مدير إدارة شئون الأروقة بالجامع الأزهر.

 

الجامع الأزهر يناقش الدروس المستفادة من غزوة تبوك خلال لقائه الأسبوعي

قالت الدكتور سوسن الهدهد، إن شهر رجب المبارك وقعت فيه أحداث عظيمة، منها غزوة تبوك في السنة التاسعة من الهجرة، وكانت آخر غزوة للمصطفى صلى الله عليه وسلم؛ والتي جاءت ردًا لعدوان الروم، فالروم لم يعجبها ما حدث في غزوة مؤتة، فقررت إنهاء الدولة الإسلامية وجهزت جيشًا عظيمًا قوامه أربعون ألف مقاتل، ووصل الخبر إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقرر خوض المعركة ضد الروم.

وأضافت أستاذة أصول اللغة، خلال كلمتها في الندوة الثانية من البرنامج الحادي والعشرين من البرامج الموجهة للأسرة، أن المسلمين تسابقوا في تجهيز الجيش، في حين امتنع المنافقون عن الخروج، ولما علم الروم بوصول جيش المسلمين إلى تبوك، دب الخوف في قلوبهم وتفرقوا، وانتهت دون مواجهة بين الطرفين فكانت حربًا نفسية، ميز الله بها الخبيث من الطيب، والمؤمن الخالص من المنافق.

من جانبها أوضحت الدكتور هبة عوف، أن باب التوبة مفتوح للصادقين مع الله، وهذا يظهر جليًا في الثلاثة الذين تخلفوا عن الغزوة، كما أوضحت مدى اهتمام النبي صلَّى الله عليه وسلم بأمر النساء والصبيان، والضعفاء الذين بقوا في المدينة حيث استخلف على المدينة عليًا رضي الله عنه.

كما بينت أستاذة التفسير، العديد من الدروس المستفادة من الغزوة ومنها: أن العدو ما تسلل إلا من خلال صفوف المنافقين والمرجفين، وأن حفظ السر من صفات المخلصين، ودرء المفاسد مقدم على جلب المصالح، كما أكدت على حب الإنسان لوطنه وفرحه به، فعندما جاء النبي صلَّى الله عليه وسلم إلى المدينة، قال: "هذه طابة، وهذا أحد جبل يُحبنا ونحبه".

من جانبها أوضحت الدكتور سناء السيد، أن هذه الغزوة سميت بغزوة "العسرة" لشدة ما لاقى المسلمون فيها من جهود شاقة وأتعاب جسيمة، فالمسافة بعيدة والحر شديد والبلاء عظيم والقحط شديد والماء قليل، وقد أخذ نفاق المنافقين يعلن عن نفسه فأخذوا يقولون لبعضهم: لا تنفروا في الحر، وآخر يقول للرسول صلى الله عليه وسلم: ائذن لي ولا تفتني؛ لأنه لا يصبر على رؤية بنات بني الأصفر. 
كما أوضحت موقف الثلاثة الذين خلفوا، وكذلك موقف جماعة  البكائين الذين طلبوا من الرسول صلَّى الله عليه وسلم ظهورا يركبونها للخروج للجهاد فقال لهم: لا أجد ما أحملكم عليه فتولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزنا أن لا يجدوا ما ينفقون. كما أكدت على أهمية الجهاد بالمال، وبينت خطورة المنافقين على الإسلام. 

جدير بالذكر أن هذه البرامج تعقد برعاية كريمة من الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وبتوجيهات الدكتور محمد الضويني وكيل الأزهر، وبإشراف الدكتور عبد المنعم فؤاد، المشرف العام على الأنشطة العلمية للرواق الأزهري، والدكتور هاني عودة، مدير عام الجامع الأزهر.

مقالات مشابهة

  • ماليزيا ترفض استقبال قوارب تقل طالبي اللجوء من الروهينجا خلال العام الجاري
  • تصدير 28 ألف طن فوسفات عبر ميناء سفاجا البحرى
  • وزير الصحة يلتقي نائب مدير البرامج بالمكتب الإقليمي لمنظمة أطباء بلا حدود
  • لتسهيل إجراءات التفريغ والشحن.. تطوير الأنظمة الإلكترونية في ميناء دمياط
  • وزير الصحة يلتقي نائب مدير البرامج بالمكتب الإقليمي لمنظمة أطباء بلا حدود السويسرية
  • نقل البرلمان تستعرض خطط تطوير ميناء دمياط
  • رئيس هيئة ميناء دمياط يستعرض أمام البرلمان خطط ومراحل التطوير
  • مدير الجامع الأزهر يتفقد اختبارات نهاية المستوى برواق القرآن الكريم بالجامع الأزهر
  • تسلّما التقرير السنوي عن إنجازاتها.. أمير الشرقية ونائبه يستقبلان رئيس جامعة حفر الباطن
  • نائب وزير النفط يتفقد سير العمل في هيئة المساحة الجيولوجية والثروات المعدنية