زوج يطالب زوجته برد مقدم الصداق بعد استيلائها علي ممتلكاته
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
"زوجتى استولت على كل ما أملكه، ولاحقتني لسداد نفقات بمبالغ مالية تتجاوز ما تنفقه على أولادى، وعندما اعترضت طالبت بحبسى، لأعيش في جحيم بسبب عنفها وتهديدها لي، ومؤخرا أقامت دعوي خلع ضدي ورفضت رد مقدم الصداق الحقيقي"..كلمات جاءت على لسان زوج لاحق زوجته بطلب لرد مقدم الصداق الحقيقي البالغ 760 ألف جنيه، واتهمها بالتحايل لرد 50 ألف فقط.
وأكد الزوج: "لاحقتها بدعوي تعويض، ودعوي نشوز، واتهمتها بسبي وقذفي، بعد تدميرها حياتي وسرقتها ممتلكاته، وطالبت بحرمانها من حقوقها الشرعية المسجلة بعقد الزواج، وكذلك إلزامها بسداد تعويض مادي عما لحق بي من أضرار، بعد تزويرها أوراق رسمية والاستيلاء علي منزل الزوجية ومبالغ مالية وتعرضي للنصب علي يديها بعد زواج دام 7 سنوات، وتحايلها علي وغشها وتدليسها وفقا للمستندات المقدمة للمحكمة".
وأكد: "لاحقتها بدعاوي نشوز وطاعة، وتصديت لعنفها لتنقلب حياتي رأسا على عقب بعد مطالبتها بحبسي، وانهالت على بالضرب المبرح، لتنسي ما قدمته لها خلال مدة زواجنا، لأعيش في عذاب بسبب تصرفاتها الجنونية وأنا مهدد من قبلها وعائلتها وتحايلهم لإلصاق اتهامات كيدية بي بواسطة الشهود الزور ".
ووفقا لقانون الأحوال الشخصية يحق للزوجة طلب الطلاق دون المساس بحقوقها فى الحالات الآتية، إهانة الزوجة أو التعرض لها بالضرب، عدم الانفاق، حبس الزوج مدة تزيد عن ثلاث سنوات يحق لها رفع الدعوى بعد سنة، بسبب العنة و مرض البرص، الزواج من أخرى.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: حبس زوج الضرر المادي عنف أسري النصب أخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
سيدة تطالب بـ1.9 مليون جنيه نفقة متعة: 'طلب منى تزويجه بعد عشرة 37 سنة
"هجرني، وطالبني بتزويجه، وحاول استرداد منزل الزوجية بالقوة، وقاطع ابنته التي لم تتزوج وما زالت تعيش برفقتي، وعندما اعترض على تصرفاته شهر بي وفضحني بين الأقارب والجيران والأصدقاء".. كلمات جاءت على لسان سيدة تبحث عن نفقة متعة بعد تطليقها غيابيا علي يد زوجها.
وطالبت الزوجة بنفقة متعة قدرتها بـ 1.9 مليون جنيه، وقدمت مستندات تفيد يسر حالة مطلقها المادية، بالإضافة إلي تشهيره بسمعتها وسبها وقذفها وإرسال تهديدات لها ليجبرها على ترك منزل الزوجية بعد زواج دام بينهما 37 عاما.
وأكدت: "عشت برفقته سنوات طويلة كنت سند له وشريكته بالعمل، ولكنه عندما أنفصل عني اتهمني أنني لم أساعده يوما واستحوذ علي كل أموالنا وحرمني من حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج، وادعي أنه لم يحبني يوما وأنه كان يعيش معي من أجل أولاده الأربعة، وقطع علاقته بابنته التي ما زالت تعيش معي بسبب وقوفها في وجه ورفضها زواجه، ليطلقني غيابياً ويقوم بإعلامي بالطلاق على يد محضر".
وأضافت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة: "طالبته بسداد نفقة المتعة علي سبيل التعويض، بعد أن سرق كل حقوقي وسنوات عمري التي ضيعتها برفقته، مؤخراً ليبتزني للتنازل عن قائمة المنقولات والمصوغات والنفقات ونفقة العدة والمتعة ومؤخر الصداق، وتحايله لإلحاق الأذى والضرر بها".
وتشمل حقوق المرأة بعد الطلاق، مؤخر الصداق المثبت فى عقد الزواج أو بشهادة الشهود، نفقة المتعة تقدر بنفقة 24 شهرًا من النفقة الشهرية، ونفقة العدة تقدر بنفقة 3 أشهر من النفقة الشهرية.