الحرة:
2025-03-04@06:14:54 GMT

وزير خارجية إيران: التحرك ضد إسرائيل انتهى

تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT

وزير خارجية إيران: التحرك ضد إسرائيل انتهى

قال وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، في منشور على موقع (إكس) إن إيران "مارست الدفاع عن النفس" في مواجهة إسرائيل، وإن "تحركها انتهى" ما لم تقرر إسرائيل "استدعاء المزيد من الانتقام".

وأطلقت طهران وابل صواريخ، الثلاثاء، على إسرائيل ردا على مقتل عدد من قادة الجماعات المسلحة المتحالفة مع إيران.

وقال عراقجي إن التحرك الإيراني ضد إسرائيل جاء "بعدما مارست طهران قدرا هائلا من ضبط النفس لإفساح المجال أمام وقف إطلاق النار في غزة".

وأضاف عراقجي "تحركنا انتهى ما لم يقرر الكيان الإسرائيلي استدعاء المزيد من الانتقام. وفي ذلك السيناريو، سيكون ردنا أشد وأقوى".

وطالبت وزارة الخارجية الإيرانية في وقت سابق مجلس الأمن الدولي باتخاذ "إجراءات بناءة" لمنع تهديد السلم والأمن الإقليميين.

لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، قال الثلاثاء إن إيران "ارتكبت خطأ كبيرا الليلة وستدفع ثمنه"، فيما قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، دانيا هاغاري: "إننا سنقرر طريقة الرد، متى وأين وكيف".

هجوم إيران.. إسرائيل تتحدث عن "الرد المؤلم" و"الثمن" قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، الثلاثاء، إن إيران "ارتكبت خطأ كبيرا الليلة وستدفع ثمنه"، فيما أكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، دانيا هاغاري، "سنقرر طريقة الرد، متى وأين وكيف".

وقال مبعوث إسرائيل لدى الأمم المتحدة، داني دانون، إنه "سيكون لدينا رد فعل وإيران ستشعر قريبا بعواقب أفعالها والرد سيكون مؤلما".

وقال نتانياهو إن " الهجوم الصاروخي الإيراني على إسرائيل فشل".

وقال الرئيس الأميركي، جو بايدن، إن هناك "نقاشا دائرا" حول كيفية رد إسرائيل على الهجوم الصاروخي الإيراني، وإن "العواقب على طهران لم تتبين بعد".

وأضاف بايدن من البيت الأبيض أنه سيتحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، مشيرا إلى أن هجوم إيران "غير مؤثر فيما يبدو".
وقالت، كمالا هاريس، نائبة الرئيس الأميركي "إننا مازلنا نقيم التأثير لكن المؤشرات الأولية تشير إلى أن إسرائيل تمكنت بمساعدة أميركا من التصدي لهذا الهجوم".

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

خارجية فلسطين تطالب بإجبار إسرائيل على إدخال المساعدات لغزة

فلسطين – حذرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، امس الأحد، من مخاطر إيقاف إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، وطالبت بضغط دولي لإجبار تل أبيب على إدخال المساعدات إلى القطاع “بشكل مستدام”.

جاء ذلك في بيان، تعليقا على قرار الحكومة الإسرائيلية، وقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة، عقب ساعات من انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين حركة الفصائل الفلسطينية وتل أبيب، وعرقلة الأخيرة الدخول في مفاوضات المرحلة الثانية.

وقالت الخارجية الفلسطينية إنها “تنظر بخطورة بالغة لقرار الحكومة الإسرائيلية، منع إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وتحذر من مخاطر هذا القرار ونتائجه الكارثية في ظل المعاناة المستفحلة في القطاع، خاصة في شهر رمضان المبارك”.

وأكدت “رفضها تسييس المساعدات واستخدامها كورقة ابتزاز، من شأنها أن تُعمق من معاناة أكثر من 2 مليون فلسطيني فوق معاناتهم العميقة أصلا، بسبب حرب الإبادة والتهجير”.

وطالبت الوزارة المجتمع الدولي والأطراف كافة “بتحمل مسؤولياتهم لإجبار الحكومة الإسرائيلية على إدخال المساعدات إلى قطاع غزة بشكل مستدام، ومنعها من استخدام آلام الفلسطينيين وتوظيفها للجوع كسلاح لفرض شروطها السياسية”.

وفي وقت سابق الأحد، قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في بيان، إن “رئيس الوزراء قرر أنه ابتداء من صباح امس (الأحد) سيتوقف دخول كل البضائع والإمدادات إلى قطاع غزة”.

وقوبل موقف نتنياهو بانتقاد شديد وهجوم من قبل أهالي الأسرى وسياسيين حيث قال زعيم حزب “الديمقراطيين” الإسرائيلي المعارض يائير غولان، إن حكومة نتنياهو تهربت من المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من الصفقة.

وعقب قرار إيقاف المساعدات، قالت حركة الفصائل إن وقف المساعدات الإنسانية يعد “ابتزازا رخيصا وجريمة حرب وانقلاب سافر على الاتفاق”.

ودعت الوسطاء والمجتمع الدولي إلى “التحرك للضغط على الاحتلال ووقف إجراءاته العقابية وغير الأخلاقية بحق أكثر من مليوني إنسان في قطاع غزة”.

وعند منتصف ليل السبت/الأحد، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار رسميا والتي استغرقت 42 يوما، دون موافقة إسرائيل على الدخول في المرحلة الثانية وإنهاء الحرب.

ويعرقل نتنياهو ذلك، إذ كان يريد تمديد المرحلة الأولى من صفقة التبادل للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين في غزة، دون تقديم أي مقابل لذلك أو استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة في الاتفاق خلال الفترة الماضية.

فيما ترفض حركة الفصائل ذلك، وتطالب بإلزام إسرائيل بما نص عليه اتفاق وقف إطلاق النار، وتدعو الوسطاء للبدء فورا بمفاوضات المرحلة الثانية بما تشمله من انسحاب إسرائيلي من القطاع ووقف الحرب بشكل كامل.

وفي 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، بدأ اتفاق لوقف إطلاق النار بقطاع غزة وتبادل أسرى بين حركة الفصائل وإسرائيل، يتضمن 3 مراحل تستمر كل منها 42 يوما، بوساطة مصر وقطر ودعم الولايات المتحدة.

وبدعم أمريكي، ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير 2025، إبادة جماعية في غزة خلفت نحو 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • وزير الدفاع الأمريكي لنظيره الإسرائيلي: واشنطن ملتزمة بالكامل بأمن إسرائيل
  • مراسل سانا بطرطوس: غارات جوية نفذتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي على محيط مدينة طرطوس، دون تسجيل خسائر بشرية حتى الآن، فيما تعمل فرق الدفاع المدني مكان الاستهدافات
  • ما هي الأسباب التي تعزز فرص الهجوم الإسرائيلي على إيران؟
  • وزير خارجية فرنسا: روسيا قرّبت منا خط جبهة القتال
  • خارجية فلسطين تطالب بإجبار إسرائيل على إدخال المساعدات لغزة
  • وزير الخارجية يتابع مع العناني خطة التحرك المستقبلية لحملة الترشح لليونسكو
  • وزير خارجية إسرائيل: مستعدون للتفاوض على المرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • وزير خارجية إسرائيل: مستعدون للمرحلة الثانية من الاتفاق لكن "ليس بالمجان"
  • نتانياهو: دعاية حماس "لن ترهب" إسرائيل
  • إيران:العراق سيحصل على إعفاء وقتي لإستيراد الغاز الإيراني!