ثلاث سنوات في حق منتحل صفة رجل أمن بتطوان
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
قضت المحكمة الابتدائية بتطوان، اليوم الثلاثاء، بثلاث سنوات حبسا، في حق شخص انتحل صفة ينظمها القانون، وتتعلق بمؤسسات أمنية للمرة الثانية، وذلك بغية النصب والاحتيال.
وتشددت هيئة الحكم، في قرارها القضائي، بسبب حالة العود، حيث سبق إدانة المتهم في نفس التهمة، وقضى على إثرها عقوبة سنتين من الحبس النافذ.
وكانت النيابة العامة بتطوان، تابعت أول شتنبر المنصرم، المدان بتهم انتحال صفة ينظمها القانون، والابتزاز، وتسجيل شخص دون موافقته، والنصب، والسب العلني.
واستغل المدان نشاطه على « فايسبوك » لادعاء القرب من مسؤولين، وهو ما أوقعه في المحظور، وأرسله للسجن مرتين في ظرف وجير وقريب من بعضه.
كلمات دلالية انتحال صفة تطوانالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: انتحال صفة تطوان
إقرأ أيضاً:
80 شهيدا وجريحا في ثلاث مجازر وحشية في غزة.. الحصيلة ترتفع
كشفت وزارة الصحة الفلسطينية غزة، عن ارتفاع حصيلة الشهداء والجرحى جراء استمرار مجازر الاحتلال الوحشية بحق المدنيين لليوم الـ442 على التوالي.
وقالت الوزارة، إن حصيلة العدوان اترفعت إلى 45 ألفا و227 شهيدا و107 آلاف و573 مصابا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
وأضافت المصادر الطبية، أن قوات الاحتلال ارتكبت ثلاث مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد 21 مواطنا وإصابة 61 آخرين، خلال الساعات الـ 24 الماضية، مشيرة إلى أن آلاف الضحايا ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
في سياق متصل، حذرت الوزارة من موت العديد من الأطفال قطاع غزة ببطء بسبب سوء التغذية، وسط مناشدات يطلقها الأهالي لإنهاء معاناتهم.
يواصل الاحتلال ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية لليوم الـ442 على التوالي، مكثفا قصفه المدفعي وإطلاق النار من المروحيات على أجزاء واسعة من قطاع غزة، في محاولة لعزل بعض المناطق ومنع التحرك فيها.
بالتوازي، واصلت قوات الاحتلال نسف مبانٍ ومربعات سكنية في حي الجنينة شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وفي مخيم جباليا شمال قطاع غزة، في إطار سياسة التدمير الممنهجة.
وارتكبت قوات الاحتلال جريمة في مدرسة التابعين التي تؤوي نازحين وسط مدينة غزة، بعد أن قصف المكان بالطائرات الحربية، ما تسبب في سقوط شهيد على الأقل، وإصابة العديد بجراح متفاوتة.
ولليوم الـ 78 على التوالي يرزح شمال غزة تحت حصار وتجويع إسرائيلي وسط قصف جوي ومدفعي عنيف، وعزل كامل للمحافظة الشمالية عن غزة.