سرايا - أكد وزير الدفاع الإيراني أنّ عملية الحرس الثوري التي جرت بشن ضربات صاروخية على الاحتلال الإسرائيلي، مشروعة ووفق القوانين الدولية

وقال وزير الدفاع في تصريحات مساء اليوم الثلاثاء، إنّ بلاده لم تستخدم قدراتها الصاروخية الأكثر تطورا وذات القوة التدميرية الأكبر في العملية التي أطلقت عليها اسم "الوعد الصادق 2".



وتوعد أنه إذا تعرضت المنطقة للتصعيد والحرب ستتعامل معه إيران بشدة أكبر في الموجات القادمة.


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

وزير الدفاع التركي يعلن عن خطة من مرحلتين لعودة السوريين إلى بلادهم

أعلن وزير الدفاع التركي يشار غولر، الجمعة، عن خطة من مرحلتين لعودة السوريين إلى بلادهم.

وقال يشار غولر، خلال رده على أسئلة النواب في البرلمان التركي، أن وزارته تجري دراسات مختلفة لضمان العودة الآمنة والطوعية للسوريين.

وأضاف أن التطورات السياسية الأخيرة في سوريا والإطاحة بنظام بشار الأسد أدت إلى تسريع عودة السوريين إلى بلادهم.

اقرأ أيضا

وفاة مهندس معماري شهير برصاص الشرطة في إسطنبول

الجمعة 20 ديسمبر 2024

وتابع أن وزارة الداخلية رفعت معدل الإشغال عبر المنافذ مع سوريا من 11 ألف إلى 22 ألف.

 

وأشار أنه يمكن القول إن تركيا تضع خطة من مرحلتين تقريبًا لعودة السوريين.

مقالات مشابهة

  • الولايات المتحدة تفرض عقوبات على كيانات إيرانية والحوثيين في تصاعد للتوترات.. العقوبات تهدف إلى تعطيل تدفق الإيرادات التي يستخدمها النظام الإيراني لتمويل الإرهاب في الخارج وللقمع الداخلي لشعبه
  • وزير الدفاع التركي يعلن عن خطة من مرحلتين لعودة السوريين إلى بلادهم
  • وزير الإسكان: توجيهات الرئيس تشدد على سرعة الانتهاء من المشروعات التي تمس حياة المواطنين
  • بالصور| جولة وزير الخارجية الإيراني بالقاهرة: زار القلعة والسيدتين زينب ونفسية
  • وزير الدفاع الألماني يعلن عن خطط لزيادة عدد جيش بلاده إلى 230 ألف جندي
  • وزير الدفاع يستعرض تطورات المنطقة والعالم مع نظيره الأسترالي
  • وزير الدفاع يستقبل نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع الأسترالي
  • وزير الخارجية الإيراني يكشف لأول مرة تفاصيل لقائه الأخير مع الأسد في دمشق قبل أيام من سقوط حكمه .. هذا ما قاله
  • قبل سقوطه بأيام.. وزير الخارجية الإيراني يكشف تفاصيل لقائه الأخير مع الأسد
  • وزير الخارجية الإيراني: الأسد لم يظهر مرونة وسنبدأ مباحثات مع السلطات الجديدة وهذه رؤيتنا لحزب الله