القيادة تعزي رئيس نيبال في ضحايا الفيضانات والانهيارات الأرضية
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة، لفخامة الرئيس رامشاندرا بوديل، رئيس نيبال، في ضحايا الفيضانات والانهيارات الأرضية التي حدثت في بلاده.
وقال الملك المفدى: "علمنا بنبأ الفيضانات والانهيارات الأرضية في نيبال، وما نتج عن ذلك من وفيات وإصابات ومفقودين، وإننا إذ نشارك فخامتكم ألم هذا المصاب، لنبعث لكم ولأسر المتوفين ولشعبكم الصديق أحر التعازي وصادق المواساة، متمنين عودة المفقودين لذويهم سالمين وللمصابين الشفاء العاجل، وألا تروا أي مكروه".
#خادم_الحرمين_الشريفين وسمو #ولي_العهد يعزيان رئيس نيبال في ضحايا الفيضانات والانهيارات الأرضية التي حدثت في بلاده.#واس pic.twitter.com/aLk17kNa6B— واس الأخبار الملكية (@spagov) October 1, 2024برقية ولي العهدبعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية عزاء ومواساة، لفخامة الرئيس رامشاندرا بوديل، رئيس نيبال، في ضحايا الفيضانات والانهيارات الأرضية التي حدثت في بلاده.
أخبار متعلقة برعاية خادم الحرمين.. انطلاق المنتدى الدولي للأمن السيبراني غدًامعرض إنترسك السعودية يقيم مؤتمري "أمن المستقبل" و"السلامة من الحرائق"وقال سمو ولي العهد: "بلغني نبأ الفيضانات والانهيارات الأرضية في نيبال، وما نتج عنه من وفيات وإصابات ومفقودين، وأعرب لفخامتكم ولأسر المتوفين ولشعبكم الصديق عن أحر التعازي، وصادق المواساة، متمنياً عودة المفقودين لذويهم سالمين وللمصابين الشفاء العاجل، وألا تروا أي مكروه".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس الرياض خادم الحرمين الشريفين ولي العهد نيبال فيضانات نيبال فی ضحایا الفیضانات والانهیارات الأرضیة رئیس نیبال
إقرأ أيضاً:
خامنئي: لن نفاوض تحت ضغط البلطجة الأميركية
قال المرشد الإيراني آية الله علي خامنئي السبت إن بلاده لن تتفاوض تحت ضغط "البلطجة"، وذلك بعد يوم من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه بعث إليه برسالة يخيره فيها بين التفاوض حول البرنامج النووي أو مواجهة عمل عسكري.
وفي مقابلة مع قناة فوكس بيزنس، قال ترامب "هناك طريقتان للتعامل مع إيران: عسكريا، أو إبرام اتفاق"، وذلك لمنعها من امتلاك أسلحة نووية.
وجاء في تصريحات ترامب "بعثت اليهم برسالة قلت فيها إنني آمل أن تتفاوضوا لأنه إذا اضطررنا إلى الهجوم عسكريا، فسيكون ذلك أمرا فظيعا بالنسبة لهم".
وفي المقابل، نقلت وسائل إعلام رسمية إيرانية عن خامنئي قوله خلال اجتماع مع مسؤولين إيرانيين كبار إن العرض الذي تقدمت به واشنطن لبدء المفاوضات يهدف إلى "فرض توقعاتها".
وأضاف "إصرار بعض الحكومات التي تمارس البلطجة على المفاوضات ليس لحل القضايا بل للهيمنة وفرض توقعاتها".
وتابع "بالنسبة لهم، المحادثات وسيلة لفرض توقعات جديدة، ولا يقتصر الأمر فقط على قضية إيران النووية. وإيران بالتأكيد لن تقبل بهذه التوقعات".
خط أحمر
وأضاف -في لقاء مع مسؤولين إيرانيين- أن بلاده لن تقبل أبدا مطالب كبح برنامجها الصاروخي.
إعلانوقال أيضا "الموضوع لن يقتصر على الملف النووي إنما سيطرحون ملفات وتوقعات جديدة وسترفضها إيران".
ومن جهته، قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان إن بلاده قادرة على تخطي جميع المشاكل ولا يمكن لأي قوة تقييد حركة الشعب إذا كان متحدا.
وأضاف بزشكيان أن الوحدة هي العامل الأساسي والمهم، ويجب أن يتضامن الإيرانيون لحل مشاكل البلاد.
وقال أيضا إن المسؤولين الأميركيين وبينهم الرئيس ترامب "يعلقون آمالهم على خلافاتنا الداخلية لكن إن اتحدنا سنمضي قدما".
يذكر أن ترامب عبر عن استعداده للتوصل إلى اتفاق مع طهران، لكنه أعاد فرض سياسة "أقصى الضغوط" التي طبقها خلال فترته الرئاسية الأولى لعزل إيران عن الاقتصاد العالمي ودفع صادراتها النفطية إلى الصفر.