تفاعل مع أداء خوسيلو أمام العين الإماراتي في البطولة الآسيوية.. هذا ما قدمه
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- سجّل المهاجم خوسيلو هدفين، ساعد من خلالهما في فوز نادي الغرافة القطري على نادي العين الإماراتي بنتيجة 2/4، في مباراة أقيمت على أرض ملعب الأول، الثلاثاء، ضمن منافسات الجولة الثانية من دوري أبطال آسيا للنخبة.
وجاء هدفا خوسيلو في الدقيقتين 45+ و48 من زمن المباراة، إذ وضع الكرة بقدمه في الشباك في المرة الأولى وبرأسه في المرة الثانية.
وتفاعل مستخدمون لمنصة "إكس" (تويتر سابقاً) مع أداء المهاجم الإسباني، البالغ من العمر 34 عاماً، إذ نال الإشادة والإطراء.
ووصل خوسيلو للمساهمة التهديفية رقم 5 مع نادي الغرافة، المنضم إليه في سوق الانتقالات الصيفية الماضية، إذ أحرز 4 أهداف وقدم تمريرة حاسمة واحدة، عقب خوضه 9 مباريات بمختلف المسابقات.
الإماراتقطرالعين الإماراتيدوري أبطال آسيانشر الثلاثاء، 01 أكتوبر / تشرين الأول 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: العين الإماراتي دوري أبطال آسيا
إقرأ أيضاً:
هل ينهي إنريكي لعنة سان جيرمان في «أبطال أوروبا»؟
معتز الشامي (أبوظبي)
تأهل باريس سان جيرمان إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، من قلب «ملعب أنفيلد»، عندما أطاح ليفربول بركلات الترجيح، بعد التعادل 1-1 في مجموع المباراتين، وتجاوز سان جيرمان دور الـ16 في البطولة الأوروبية للمرة الرابعة فقط في المواسم التسعة الماضية، ولا شك أن الفضل في ذلك يعود إلى مدربه الإسباني العملاق لويس إنريكي، وبعد قيادته الفريق إلى نصف نهائي البطولة في موسمه الأول، يبدو إنريكي عازماً على تحقيق حلم الباريسيين للفوز بالبطولة للمرة الأولى في تاريخهم.
وبالنظر إلى سجل المدرب «54 عاماً» في أبطال أوروبا حتى الآن، يُشير ذلك بلا شك إلى أن سان جيرمان وجد أخيراً الحل لمشاكله الأوروبية، بينما يشارك إنريكي في دوري الأبطال للمرة الخامسة، بعد أن أمضى 4 سنوات في قيادة منتخب إسبانيا، وسجله في أوروبا مذهل بكل المقاييس، وفي موسمه الأول في البطولة مدرباً لبرشلونة، قاد إنريكي العملاق الإسباني إلى لقبه الرابع والأخير في البطولة حتى الآن.
وبعد ذلك، قاد الفريق الإسباني إلى ربع النهائي مرتين متتاليتين، قبل أن يغادر النادي ليتولى المهمة مع منتخب إسبانيا، ولآن عاد إنريكي إلى كرة القدم المحلية عازماً على الفوز بالبطولة مجدداً، ويبدو أنه يستكمل مسيرته مع النادي الباريسي، ويحقق إنريكي «2 نقطة» في المباراة بعد 36 فوزاً و6 تعادلات و15 هزيمة على مدار 5 مواسم في دوري الأبطال.
وفي تاريخ أبطال أوروبا، فإن فوز إنريكي 63.2% هو ثاني أفضل معدل بين جميع المدربين الذين أشرفوا على 30 مباراة على الأقل، فيما يعد يوب هاينكس 68.1% المدرب الوحيد الذي تفوق عليه.