إسرائيل تعلن اغتيال قائد مجموعة موالية لحزب الله في بيروت
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، اغتيال قائد جماعة على صلة بحزب الله، بضربة جوية على العاصمة اللبنانية بيروت.
وقال الجيش الإسرائيلي إنه قتل الفقار حناوي قائد "فرقة الإمام الحسين" في بيروت، وهي جماعة تنشط سوريا، بهجوم طائرات حربية على بيروت، حسب موقع "صوت بيروت إنترناشيونال".وأوضح الجيش أن حناوي "عمل في صفوف حزب الله مسؤولاً عن الشؤون الهندسية لدى وحدة عزيز، ومسؤولاً عن قوات حزب الله في منطقة حلب، قبل تعيينه في قيادة الفرقة، ولاحقًا قائداً لفرقة الإمام الحسين، وذلك بتأييد كامل من قاسم سليماني، وحسن نصر الله".
قرب سفارة #الكويت..قتلى وجرحى بعد غارتين إسرائيليتين على الضاحية الجنوبية لـ #بيروت https://t.co/XeL5lScAT1
— 24.ae (@20fourMedia) October 1, 2024 وأوضح أن "الفرقة تشكل إطار ممارسة قوة ذات قدرات هامة، وتضم آلاف من أصحاب الهويات المختلفة من كل الشرق الأوسط".المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إسرائيل وحزب الله
إقرأ أيضاً:
قائد أنصار الله يعلن موقفًا حازمًا تجاه التصعيد الإسرائيلي في فلسطين ويعطى مهلة اربعه أيام لبدء تنفيذ هذا الأمر
الجديد برس| خاص|
قال قائد حركة أنصار الله، عبدالملك بدرالدين الحوثي، إن التطورات الأخيرة في فلسطين والتصعيد الإسرائيلي الأخير تتطلب إعلان موقف واضح وحازم.
وأضاف الحوثي في كلمة قصيرة له مساء اليوم، حول أخر التطورات في فلسطين المحتلة: “في مسار تنفيذ الاتفاق في غزة، كان من الواضح أن العدو الإسرائيلي يماطل في الوفاء بالتزاماته، ولا سيما ما يتعلق منها بالملف الإنساني”.
وأكد أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) حرصت على الوفاء بالتزاماتها بشكل كامل، مشيرًا إلى أن ذلك كان واضحًا من جانبهم.
وأشار الحوثي إلى أن العدو الإسرائيلي تنصل عن الوفاء بالتزاماته، خاصة فيما يتعلق بالملف الإنساني الذي يتضمن استحقاقات إنسانية أساسية.
جاءت تصريحات الحوثي في إطار التصعيد الأخير في الأراضي الفلسطينية، حيث يواصل الاحتلال الإسرائيلي انتهاكاته ضد الشعب الفلسطيني، مما يستدعي ردود فعل قوية من القوى الداعمة للقضية الفلسطينية.
وأكد الحوثي أن حركة أنصار الله ستواصل دعمها للمقاومة الفلسطينية وستبقى على أهبة الاستعداد للتصدي لأي عدوان أو انتهاكات إسرائيلية، مشددًا على أهمية التضامن العربي والإسلامي لمواجهة التحديات التي تواجه القضية الفلسطينية.
واعطى قائد حركة انصار الله مهلة اربعة للوسطاء للعودة إلى التهدئة، أو العودة إلى مسار التصعيد ضد العدو الصهيوني من جديد.
هذا الموقف يعكس استمرار دعم حركة أنصار الله للقضية الفلسطينية، وتأكيدها على ضرورة الوفاء بالالتزامات الإنسانية وحماية حقوق الشعب الفلسطيني في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي.
القبض على عزت.. أحداث الحلقة الثامنة من مسلسل قلبي ومفتاحه