هند صبري تناقش التغيير البيولوجي للفتيات في“البحث عن عُلا”
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
مُغامرة فنية جديدة تخوضها النجمة هند صبري من خلال الجزء الثاني من مُسلسل “البحث عن عُلا”، والذي بدأ عرض أولى حلقاته الخميس الماضي.
وتشهد أحداث الجزء الجديد من العمل الذي يعرض بعد نجاح الجزء الأول مُنذ عامين، الكثير من التطورات في القصة والأحداث والشخصيات، إذ تتطرق أحداث الجزء الثاني من العمل لمُناقشة التغيير البيولوجي للفتيات بمرحلة المُراهقة، وهو موضوع مُثير للجدل، ومن المُتوقع أن يُثير الضجة خلال الأيام القليلة المُقبلة مع مرور عدد من حلقات المُسلسل.
وقالت إنها قصة، معتبرة أنها لم تكترث للخوف من التطرق لهذه القضية الجدلية، مؤكدة أن النقاش الذي تحمله أحداث المُسلسل بطريقة هادفة وغير خادشة على الإطلاق.
وواصلت القول “أعتقد أن مُناقشة قضايا هامة مثل التغيير البيولوجي للفتيات بعمر المراهقة هو أمر هام للغاية، مُقارنة بأعمال أخرى تُحاكي أحداثا غامضة وجرائم قتل بين الحين والآخر”.
كما أشارت هند صبري إلى أنها تشعر بمسؤولية كبيرة، كونها أم لفتيات، وأكدت على أن التغيير البيولوجي للفتيات هو أمر قد يحدث في كل منزل، وقضية هامة واجبة التوعية من خلال التعامل معها.وكالات
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
مؤلف «سيكو سيكو»: استوحيت اسم الفيلم من عادل إمام.. ولم أقصد به أي إيحاءات
كشف المؤلف محمد الدباح، عن كواليس كتابته لفيلم «سيكو سيكو»، الذي يعرض خلال موسم عيد الفطر 2025، بطولة عصام عمر وطه دسوقي.
وتحدث مؤلف الفيلم محمد الدباح، عن فكرة العمل، إذ قال في تصريحات خاصة لـ«المصرى اليوم»: الفيلم عبارة عن مزيج بين المغامرة والكوميديا، وفكرته بدأت في منزل عمر المهندس، حيث كنا نجلس سويا برفقة عصام عمر وطه دسوقي، وتشاورنا جميعا إلا أن وصلنا لفكرة الفيلم النهائية، واستغرقت عاما كاملا لكتابة السيناريو، إذ حدثت عدة تعديلات في بنائه.
وعن سبب تسمية الفيلم، أضاف: سيكو سيكو إسم من اختيار عمر المهندس، واستوحاه من فيلم النمر والأنثى لعادل إمام، إذ قيلت تلك الكلمة في أحد المشاهد، وتستعمل عادة كرمز سري بين شخصين، ويستخدمها عصام عمر وطه دسوقي خلال أحداث الفيلم للإشارة إلى المخدرات التي يبيعاها، وقلقت في البداية من الاسم لأنه يفهم بطريقة خاطئة لدى الشعب المصري ويدل على إيحاءات ولكن لم أقصدها، لكن استقريت عليه لأنه يعطي غموض العمل .
وتدور أحداث الفيلم حول يحيى وسليم يعمل أحدهما في شركة شحن، والآخر صانع ألعاب فيديو، ثم يترك لهما عمهما إرثًا عبارة عن صفقة من مخدر «الحشيش» بقيمة 15 مليون جنيه، ويواجهان خلال أحداث الفيلم عقبات كثيرة مع تجار المخدرات لبيع الصفقة، وذلك لاحتياجهما الشديد للمال، إذ يلجأ سليم لصنع لعبة فيديو على الهاتف ليبيع من خلالها المخدرات، نجنبا لاكتشاف الشرطة أنهما يتاجران في الممنوعات ويقبض عليهما.
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب