هند صبري تناقش التغيير البيولوجي للفتيات في“البحث عن عُلا”
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
مُغامرة فنية جديدة تخوضها النجمة هند صبري من خلال الجزء الثاني من مُسلسل “البحث عن عُلا”، والذي بدأ عرض أولى حلقاته الخميس الماضي.
وتشهد أحداث الجزء الجديد من العمل الذي يعرض بعد نجاح الجزء الأول مُنذ عامين، الكثير من التطورات في القصة والأحداث والشخصيات، إذ تتطرق أحداث الجزء الثاني من العمل لمُناقشة التغيير البيولوجي للفتيات بمرحلة المُراهقة، وهو موضوع مُثير للجدل، ومن المُتوقع أن يُثير الضجة خلال الأيام القليلة المُقبلة مع مرور عدد من حلقات المُسلسل.
وقالت إنها قصة، معتبرة أنها لم تكترث للخوف من التطرق لهذه القضية الجدلية، مؤكدة أن النقاش الذي تحمله أحداث المُسلسل بطريقة هادفة وغير خادشة على الإطلاق.
وواصلت القول “أعتقد أن مُناقشة قضايا هامة مثل التغيير البيولوجي للفتيات بعمر المراهقة هو أمر هام للغاية، مُقارنة بأعمال أخرى تُحاكي أحداثا غامضة وجرائم قتل بين الحين والآخر”.
كما أشارت هند صبري إلى أنها تشعر بمسؤولية كبيرة، كونها أم لفتيات، وأكدت على أن التغيير البيولوجي للفتيات هو أمر قد يحدث في كل منزل، وقضية هامة واجبة التوعية من خلال التعامل معها.وكالات
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
هزاع بن زايد: «الإمارات للدراسات» يدفع البحث العلمي
استقبل سموّ الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، ممثّل الحاكم في منطقة العين، وفداً من مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، في قصر المقام بمنطقة العين.
واطّلع سموّه، خلال اللقاء، على أبرز الأدوار والمسؤوليات التي يضطلع بها المركز في تعزيز المكانة البحثية والأكاديمية للدولة، عبر إجراء دراسات وبحوث متخصصة تواكب أحدث التطورات العلمية والابتكارات التكنولوجية والاتجاهات المعرفية العالمية، بما يُسهم في دعم مسيرة التنمية والتطوير، ويرسّخ الريادة الفكرية والبحثية للدولة في مختلف المجالات.
وقدَّم الدكتور سلطان محمد النعيمي، مدير عام مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، خلال اللقاء، نبذةً عن موسوعة القيادة الإماراتية «الاتحاد»، التي أصدرها المركز في إطار جهود توثيق الإرث الفكري للقيادة الرشيدة للدولة، والتعريف بركائز مسيرة اتحاد دولة الإمارات التي أرسى دعائمها الآباء المؤسسون على مر العقود؛ حيث تضمُّ الموسوعة مجموعة واسعة من الأقوال المأثورة والصوتيات والمرئيات، ضمن منصة إلكترونية توثّق الإرث الفكري للقيادة بطرق تفاعلية مبتكرة.
وأكّد سموّ الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان أهمية دور المركز في دفع عجلة مسيرة البحث العلمي والأكاديمي على مستوى الدولة، من خلال إجراء دراسات معمّقة وبحوث علمية رصينة وتأهيل الكفاءات والكوادر البحثية الإماراتية، بما يدعم عملية صنع القرار وآليات تطوير السياسات والبرامج، ويُسهم في تحقيق أهداف التنمية الشاملة والمستدامة في مختلف المجالات.
كما أشار سموّه إلى أهمية دور المركز في توثيق الإرث الفكري والمعرفي للقيادة الرشيدة، والمساهمة في ضمان نقله إلى الأجيال المقبلة، مؤكّداً أن هذا الإرث العريق يُشكّل أساساً متيناً لبناء مستقبل أكثر ازدهاراً واستدامة، ويُسهم في تعزيز مسيرة التنمية والتقدُّم الشاملة التي تشهدها الدولة في مختلف القطاعات. (وام)