حمد الشرقي يتسلم الطابع التذكاري للذكرى الخمسين لتوليه مقاليد الحكم في الفجيرة
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
استقبل صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، في قصر سموه بالرميلة، سعادة عبدالله محمد الأشرم، الرئيس التنفيذي لمجموعة “سفن إكس 7x”–مجموعة بريد الإمارات سابقاً- وعبيد محمد القطامي، المدير التنفيذي للشؤون المؤسسية في المجموعة والوفد المرافق لهما.
تسلم سموه خلال اللقاء الطابع البريدي التشريفي الذي أصدرته المجموعة في الثامن عشر من شهر سبتمبر الماضي احتفاءً بالذكرى الخمسين لتولي سموه مقاليد الحكم في إمارة الفجيرة ويحمل تصميمه صورةً لسموه بين الماضي والحاضر أمام معالم من إمارة الفجيرة، تذكيرا بتاريخ الإمارة.
ويسلط الطابع الضوء على إنجازات سموه خلال الأعوام الخمسين الماضية والإنجازات الوطنية التي تحققت بتوجيهات ومتابعة سموه.
وتقدم سعادة عبدالله محمد الأشرم بالتهنئة والمباركة لسموه متمنياً للإمارة مزيداً من التطور والازدهار في ظل قيادته الحكيمة.
حضر اللقاء سعادة محمد سعيد الضنحاني، مدير الديوان الأميري.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
مجلس محمد بن حمد الشرقي ينظم جلسة "عادات الآباء في شهر الخير"
نظم "مجلس محمد بن حمد الشرقي"، بالتعاون مع مؤسسة الفجيرة لتنمية المناطق، وضمن مبادرة المجالس المجتمعية ، جلسةً بعنوان "عادات الآباء في شهر الخير" في مجلس مريشيد بإمارة الفجيرة.
قدم الجلسة المحاضر خالد جميع الهنداسي، الباحث في مجال التاريخ والتراث، حيث سلط الضوء على العادات والتقاليد التي كان يتبعها الآباء في شهر رمضان المبارك في مجتمع الإمارات، مؤكدًا أهمية الموضوع في تعزيز الروابط الأسرية، وتنمية روح التسامح والعمل الخيري في المجتمع، وتأثيرها الإيجابي على تنشئة الأبناء.
غرس القيم والأخلاقكما تطرّق الهنداسي إلى ضرورة غرس القيم والأخلاق الإسلامية في الأجيال الناشئة، والعمل على تحقيق التوازن بين العبادة والممارسات اليومية في هذا الشهر الكريم مشيرا إلى أهمية تنظيم المبادرات الأسرية التي تعزز الترابط بين أفراد الأسرة والمجتمع، وفي ختام الجلسة، قدم الهنداسي نصائح عمليّة للحفاظ على هذه العادات والتقاليد وضمان استدامتها بين الأجيال.
وأكد الدكتور علي بن نايع الطنيجي، مدير “مجلس محمد بن حمد الشرقي”، أن المجلس يسعى بتوجيهات الشيخ محمد بن حمد الشرقي ولي عهد الفجيرة، إلى تعزيز القيم والعادات والتقاليد الإيجابية وتوريثها للأجيال القادمة من خلال مختلف المواضيع المجتمعية الهادفة، التي تسهم في تقوية الروابط الأسرية، والحفاظ على الموروث المجتمعي الأصيل لدولة الإمارات.