حمد الشرقي يتسلم الطابع التذكاري للذكرى الخمسين لتوليه مقاليد الحكم في الفجيرة
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
استقبل صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، في قصر سموه بالرميلة، سعادة عبدالله محمد الأشرم، الرئيس التنفيذي لمجموعة “سفن إكس 7x”–مجموعة بريد الإمارات سابقاً- وعبيد محمد القطامي، المدير التنفيذي للشؤون المؤسسية في المجموعة والوفد المرافق لهما.
تسلم سموه خلال اللقاء الطابع البريدي التشريفي الذي أصدرته المجموعة في الثامن عشر من شهر سبتمبر الماضي احتفاءً بالذكرى الخمسين لتولي سموه مقاليد الحكم في إمارة الفجيرة ويحمل تصميمه صورةً لسموه بين الماضي والحاضر أمام معالم من إمارة الفجيرة، تذكيرا بتاريخ الإمارة.
ويسلط الطابع الضوء على إنجازات سموه خلال الأعوام الخمسين الماضية والإنجازات الوطنية التي تحققت بتوجيهات ومتابعة سموه.
وتقدم سعادة عبدالله محمد الأشرم بالتهنئة والمباركة لسموه متمنياً للإمارة مزيداً من التطور والازدهار في ظل قيادته الحكيمة.
حضر اللقاء سعادة محمد سعيد الضنحاني، مدير الديوان الأميري.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
عبدالله بن زايد : التعليم ركيزة مهمة للتنمية الشاملة
أبوظبي/ وام
توجه سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع، بخالص الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة 'حفظه الله'، بمناسبة اعتماد الثامن والعشرين من شهر فبراير من كل عام 'اليوم الإماراتي للتعليم'.
وقال سموه : 'نتوجه بخالص الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة 'حفظه الله'، على هذه المبادرة الرائدة التي تجسد حرص سموه المستمر على دعم وتطوير المنظومة التعليمية في الدولة بشكل كامل وبكافة عناصرها، لاسيما المعلمين بما يسهم في تعزيز دور التعليم كركيزة مهمة وجوهرية للتنمية الشاملة والمستدامة'.
وأضاف سموه :' في عالم سريع التغيير، فيه الكثير من الفرص والتحديات، يأتي التعليم ليلعب دورا محوريا في التنمية البشرية والارتقاء بالمجتمع، فهو القوة الدافعة للتطور، وأحد أهم المعايير التي يقاس بها نجاح الدول وتنافسيتها'.
وأكد سموه :' نحن في دولة الإمارات نولي اهتماما خاصا بالتعليم تنفيذا لرؤية الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، الذي أوصى بالتعليم كأولوية وطنية نبني بها المستقبل ، واليوم نعيش واقعا ملموسا من التغييرات المحورية التي شهدتها الدولة خلال العقود الماضية ومنذ قيام الاتحاد عام 1971، وأثرها في إحداث نقلية نوعية في التعليم'.