بعد انتهاء الهجمات الإيرانية.. الأردن تعيد فتح مجالها الجوي
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
أعادت الأردن فتح مجالها الجوي بعد إغلاقه أمام حركة الطائرات، نتيجة التصعيد الحاصل بالمنطقة، وذلك حفاظًا على سلامة الملاحة الجوية.
وقال رئيس هيئة تنظيم الطيران المدني الأردني الكابتن هيثم ميستو، إنه وبعد تقييم الأوضاع ومستوى المخاطر، فقد تقرر إعادة فتح الأجواء الأردنية أمام حركة الطيران للطائرات القادمة والمغادرة والعابرة للأجواء.
كانت 4 دول أغلقت مجالها الجوي، مساء اليوم الثلاثاء، بعد إطلاق إيران هجومًا بالصواريخ على إسرائيل.
#عاجل | بسبب الصواريخ الإيرانية.. الخطوط الكويتية تعلن تغيير مسارات بعض رحلاتها الجوية
للمزيد | https://t.co/NCEQOT2NQe#إيران | #الكويت | #اليوم pic.twitter.com/0jB3I1elOK— صحيفة اليوم (@alyaum) October 1, 2024
وصرح وزير النقل في العراق رزاق محيبس السعداوي، بإغلاق الأجواء العراقية، فيما أكدت هيئة تنظيم الطيران المدني في الأردن إغلاق أجواء المملكة بشكل مؤقت أمام حركة جميع الطائرات.
بدورها، أكدت دول الاحتلال إغلاق المجال الجوي بعد الهجوم الإيراني، كما أعلن وزير النقل اللبناني إغلاق المجال الجوي مؤقتًا أمام حركة الطيران.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس عم ان الأردن الصواريخ الإيرانية على إسرائيل الهجوم الإيراني على إسرائيل أمام حرکة
إقرأ أيضاً:
إيران.. مسلح يغتال قاضيين أمام المحكمة العليا في طهران
اغتال رجل مسلح، يوم السبت، قاضيين أمام المحكمة الإيرانية العليا في طهران، على ما ذكرت وكالة "ميزان أونلاين" التابعة للسلطة القضائية.
وأوردت الوكالة أن "ثلاثة قضاة من المحكمة العليا استهدفوا. قتل اثنان منهم، وأصيب واحد"، مضيفة أن "المهاجم قتل نفسه".
ووقع الحادث أمام قصر العدل في ساحة الأرك، حيث أطلق المهاجم النار على القضاة بشكل مباشر.
من جهتها، فتحت السلطات تحقيقًا فوريًا في الحادث لتحديد دوافع المهاجم وخلفياته.
ولم تعلن على الفور أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم.
وأفادت وكالة "تسنيم" بأن منفذ الهجوم هو من العمال الخدميين في قصر العدل بطهران وانه قد انتحر بعد تنفيذ الهجوم وان القاضيين محمد مقيسة وعلي رازيني قد قتلا نتيجة إصابتهما.
وذكرت الوكالة "على إثر الحادث أصدر المركز الإعلامي للسلطة القضائية في إيران بيانا جاء فيه أن هذا المسلح نجح في الوصول إلى مقر المحكمة العليا، وأقدم عن سابق قصد وإصرار على اغتيال قاضيين شجاعين وثوريين ومخضرمين في مكافحة الجرائم التي تستهدف الامن القومي الإيراني وجرائم التجسس والجرائم الإرهابية".
القاتل
وأوضح البيان أن التحقيق الأولي يشير بأن المهاجم لم يكن من مراجعي الدوائر القضائية، ولم يكن له ملف قضائي وأنه انتحر على الفور قبل القاء القبض عليه، وأن التحقيقات جارية لكشف خلفيات الهجوم والمتورطين المحتملين فيه.
ووفق وكالة تسنيم، فإن "الجهاز القضائي الإيراني قد قام خلال العام المنصرم بخطوات واسعة لتعقب وملاحقة ومحاكمة عملاء الكيان الصهيوني وعملاء الولايات المتحدة والجواسيس والزمر الارهابيةوفق وكالة تسنيم، فإن القاضي رازيني كان قد تعرض لمحاولة اغتيال في عام 1998 على يد عملاء الزمر وأصيب بجروح".