«المصرية للاقتصاد والتشريع»: حياة كريمة هي المبادرة الأكثر تكاملا
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
قال الدكتور وليد جاب الله، عضو الجمعية المصرية للاقتصاد والتشريع، إن مبادرة توفير اللحوم والدواجن بأسعار مخفضة تأتي استمرارا لتكاملية أنشطة حياة كريمة وهي المبادرة الأكثر تكاملا في كل المبادرات والمشروعات التنموية.
وأضاف «جاب الله»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة إكسترا نيوز أن حياة كريمة تقدم خدمات متنوعة في توفير الخدمات الطبية وخدمات خاصة بالطرق والصرف الصحي، لنصل إلى مرحلة الأمن الغذائي.
وأكد أن حياة كريمة عندما تصدت لقضية الأمن الغذائي ركزت على توفير سلعتين مهمتين، هما اللحوم والدواجن وتقدمهم بأسعار عادلة ما يؤكد دور المبادرة المهم لأن حياة كريمة تصل إلى الشرائح المستهدفة بصورة كبيرة وتؤدي دورها في تحقيق الحياة الكريمة الحقيقية للمواطن.
وأوضح أن المواطن عندما يجد سلعة أو خدمة جيدة يكون سعيد بها وهذا يحقق له الرضا، متابعا: «اللحوم تتنوع ما بين طازجة ومجمدة، وعندما المقارنة بين سلعة ما والبدائل الأخرى لها نجد فارق بالسعر بالإضافة إلى جودة أعلى».
نشاط مؤسسة حياة كريمةوواصل: «منذ بداية حياة كريمة ونرى نشاط وتطور واسع في أداء المؤسسة ولم نجد أي مبادرة استمرت في الظهور مثل حياة كريمة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اللحوم الدواجن حياة كريمة التنمية حیاة کریمة
إقرأ أيضاً:
بسبب قعدة القهوة .. كريمة تطلب الخلع أمام محكمة الأسرة
كريمة سيدة ثلاثينية وقفت أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة طالبة الخلع من زوجها؛ بسبب عدم تحمله مسئولية المنزل، وقيامه بالسهر على المقهى مع أصدقائه بعد عودته من العمل دون الاهتمام بها وأبنائهم، فقررت الانفصال عنه، وحينما رفض؛ لجأت إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه.
سردت كريمة قصتها مع زوجها لـ موقع صدى البلد، والذي استمرت معه قرابة 5 سنوات، قائلة: «إنها تزوجت حين كان عمرها في نهاية العشرينات زواج عن حب استمر 4 سنوات، وكانت العلاقة بينها وبين زوجها في قمة التفاهم، إلا أنها لم تتوقع أن ينتهي بها المطاف وتلك القصة أمام محكمة الأسرة في أحد الأيام».
وأوضحت كريمة عن قصتها مع زوجها «حينما كان عمري 24 عاما تعرفت على زوجي في إحدى الشركات حيث كنت أعمل بقسم المحاسبة حينها، وظلت العلاقة بيننا مستمرة طوال 4 سنوات بدأت بالنظرات حتى اعترف لها بحبه ثم طلب التقدم لأسرتها التي وافقت على خطوبتهم وحددت موعد للزواج في خلال 8 شهور من الخطوبة».
تابعت كريمة قائلة «خلال 8 أشهر كان زوجي مشغولا في تجهيزات الشقة حتى انتهينا من شقة الزوجية بالكامل وبدأنا التجهيز لاحتياجات الزفاف ومن ثم كان الزواج، وفي بداية زواجي منه كانت الأمور طبيعية ولا تشوبها سوى المشاكل الأسرية البسيطة التي تظهر في أغلب البيوت المصرية، دون وجود مشكلات في الشخصية بشكل عام».
أكملت كريمة «بعد مرور 3 سنوات على الزواج؛ بدأ زوجي في العودة من العمل إلى المقهى والسهر حتى ساعات الصباح الأولى والعودة للمنزل في وقت متأخر من الليل بشكل متكرر، وكنت رافضة ذلك حتى بات المقهى وأصدقائه أهم من المنزل، وباتت مشكلاتي أنا وأبنائي في درجة ثانية أمام زوجي، حتى أصبحت حاملة كل مسئوليات المنزل وحدي».
اختتمت كريمة قائلة «في خلال الـ 6 شهور الأخيرة تحدثت مع زوجي كثيرا؛ لوضع حلول لهذه المشكلة التي عصفت بكل شيء، إلا أنه لم يستجيب بكل الطرق وأصبحت حياتي مهددة وطلبت حينها الانفصال في هدوء، إلا أنه رفض ولم يحاول حتى التعديل من سلوكه، فقررت اللجوء إلى محكمة الأسرة طالبة الخلع منه».