إقصائيات كأس إفريقيا لأقل من 17 سنة تجرى بالدارالبيضاء
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
زنقة 20. الرباط
الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، اليوم الثلاثاء، أن إقصائيات كأس إفريقيا لأقل من 17 سنة ستجرى ما بين 9 و24 نونبر المقبل بالدار البيضاء، فيما ستجرى إقصائيات كأس إفريقيا لأقل من 20 سنة ما بين 12 و27 من الشهر ذاته بمصر.
وأوضحت الجامعة، في بلاغ نشرته على موقعها الإلكتروني، أن المنتخبين الوطنيين لأقل من 17 سنة ولأقل من 20 سنة سيخوضان ابتداء من 11 نونبر المقبل التصفيات المؤهلة لكأس إفريقيا لكل صنف عقب عملية سحب القرعة التي أجريت اليوم.
وسيواجه المنتخب الوطني لأقل من 17 سنة في الجولة الأولى نظيره المصري يوم 11 نونبر، قبل أن يلتقي في الجولة الثالثة يوم 17 نونبر بالمنتخب التونسي.
ويواجه في الجولة الرابعة المنتخب الليبي في 20 نونبر، فيما يختتم المواجهات في الجولة الخامسة بلقاء المنتخب الجزائري يوم 23 نونبر.
وفي ما يخص برنامج مباريات المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة، فسيواجه في الجولة الأولى يوم 14 نونبر المنتخب المصري، وفي الجولة الثانية يوم 17 من الشهر نفسه نظيره التونسي، وفي الثالثة يوم 20 نونبر، يلتقي نظيره الجزائري، بينما يواجه في الرابعة يوم 23 من الشهر ذاته المنتخب الليبي.
وستقام التصفيات في المنافستين في شكل بطولة مصغرة بمشاركة منتخبات تونس والجزائر والمغرب وليبيا ومصر، ويتأهل صاحبا المركزين الأول والثاني في كل صنف إلى نهائيات كأس إفريقيا للأمم.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: لأقل من 17 سنة کأس إفریقیا فی الجولة
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسى يبحث مع نظيره النيجيرى أوضاع السلم والأمن فى قارة إفريقيا
التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، نظيره الرئيس النيجيري "بولا تينوبو"، على هامش قمة مجموعة العشرين المنعقدة في "ريو دي جانيرو" بالبرازيل.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن اللقاء تناول سبل تعزيز التعاون بين البلدين الشقيقين في مختلف المجالات، خاصةً الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، وقطاع الصحة، فضلاً عن تبادل الخبرات في موضوعات مكافحة الإرهاب والتطرف.
كما ناقش الرئيسان أوضاع السلم والأمن في القارة الأفريقية، وسبل تثبيت دعائم السلام والاستقرار القاريين، والحفاظ على أمن وسيادة واستقلال دول القارة، فضلاً عن تعزيز التعاون في كافة المجالات في إطار الاتحاد الأفريقي، بما يضمن تحقيق مصالح الشعوب وتطلعاتها، ويسهم في تنفيذ أجندة ٢٠٦٣، ويدفع القارة نحو التنمية والرخاء.