تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

 

كتبت أميمة الاتربي

في ظل سيطرة التكنولوجيا ، وتنافس الروبوتات في مختلف المجالات أصبحت

 المشروعات التكنولوجيا  هي المستقبل ،

وتنافس الطلاب في تقديم مشروعات علمية تكنولوجية متميزة ،لتواكب التقدم التكنولوجي العالمي ،ومنها مشروع  الحديقة  الذكية .

“ البوابة نيوز. التقت المهندس ”عبد الرحمن عرفات "مدرب الفريق لتلقي الضوء علي المشروع ، 
وأوضح أن المشروع للطالبات  “ وهما  “  هايا الحسيني وبريهان الحسيني”  ضمن بطولة المبدعين  المفتوحة للروبوت الموسم الرابع ، ،و أن المشروع يهدف الي الري الذكي وترشيد استهلاك المياة، وتابع  ان المشروع   يساعد أيضا  في  الحفاظ على النباتات ,  من الطيور والحشرات .


وتتابع ان المشروع  يحتوي على صوب زراعية للمحافظة على درجات الحرارة و توفير  الإضاءة المناسبة إلى النباتات .

المهندس عبد الرحمن عرفات مدرب الفريق

 
ويستكمل المهندس  " عبد  الرحمن  عرفات" مدرب الفريق  ان المشروع   يتضمن الري الذكي  ويعتمد على حساس رطوبة التربة ، وان كانت  التربة  تحتاج إلى ماء ثم نتحكم في مضخة الماء .


 ويتضمن  المشروع  صوبة الزراعية ،  والتي تعتمد على حساس الرطوبة والحرارة  ويساهم الحساس  
 في معرفة درجة الحرارة و الرطوبة ،    ويتابع" عرفات" أن الحديقة الذكية تتضمن حساس الضوء لمعرفة إذا كانت النباتات تحتاج إلى ضوء  نتحكم في درجة الحرارة من خلال المروحة .
 

و يتابع  أن  هذا المشروع على عدم تدخل الإنسان و تقليل الأخطاء البشرية حيث أنه يعتمد على الحساسات وإعادة توجيه الأجهزة بناء على قراءة الحساسات والقيم المطلوبة ، وكما تتضمن الحديقة   الحديقة الذكية  الحماية من الطيور الخارجية  وذلك عن طريق حساس يكتشف تلك الاجسام  ويضرب الجرس لإزعاج الطيور.، وذلك بهدف  اكتشاف وجود الطيور التي تضر النباتات وعندما يكتشف وجود الطيور يقوم باستخدام الأجراس إلخافة وطرد الطيور .
 ويروي أن  الحديقة مزودة بحساس التربة    والذى يساعد  في معرفةدرجة رطوبة التربة،و في هذه الحالة نقوم بإزالة الماء الزائد من التربة و في الحالة الوسطى تكون هي الحالة الطبيعية و في حالة الجفاف نقوم بري الماء من مضخة المياة.

ويتابع أن الفريق استخدم حساس الرطوبة والحرارة ، وطبع دجة الحرارة والرطوبة على شاشة العرض،وذلك

ويضيف “عرفات  ” أن  مع وجود حساس الإضاءة ، فإنه عند ما تشير القراءة إلى وجود ضوء فذلك يدل على وجود الشمس , وثم يدرس الفريق تناسب  درجات الحرارة والرطوبة مع وجود الشمس ،  أو عدم وجودها ، ثم  يضبط أنظمة رفع درجة الحرارة أو خفضها وفقا " للدرجة.

ويتابع أن مشروع الحديقة الذكية يساهم في رؤية مصر 2030والتنمية المستدامة ، حيث أن يساهم في تنمية المساحات الخضراء والحفاظ علي البيئة ، كما يساعد في زيادة الرقعة الخضراء.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: التقدم التكنولوجي المساحات الخضراء ترشيد استهلاك المياه رؤية مصر2030

إقرأ أيضاً:

«الإسكان الميسر» يوفر 10 آلاف وحدة سكنية

هالة الخياط (أبوظبي)

أخبار ذات صلة «البلديات والنقل» تنجز مشروعاً لتحسين جودة الحياة في منطقة الفلاح بلدية أبوظبي توعي بمتطلبات السلامة والصحة المهنية

كشف محمد عبدالله المازمي، مستشار بدائرة البلديات والنقل، أن المرحلة الأولى من مشروع «حلول الإسكان الميسر»، ستشهد طرح أكثر من 10 آلاف وحدة سكنية ميسورة التكلفة، بالتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين والمطورين في الإمارة، بما يحقق الارتقاء بالسوق العقارية في إمارة أبوظبي.
قال المازمي لـ«الاتحاد»، إنه من خلال التعاون مع الشركاء من المطورين العقاريين وشركات البنية التحتية والمستثمرين سيتم طرح مشاريع تجريبية على المدى القصير في مدينة أبوظبي، بإيجارات أقل من متوسط الأسعار الحالية في السوق، مع خطط للتوسع في مختلف أنحاء الإمارة، بعد النظر في مخرجات هذه التجارب، لضمان استدامتها على المدى البعيد. 
ودعا الراغبين من المطورين والمستثمرين ليكونوا جزءاً من هذا المشروع الذي يهدف إلى توفير سكن ميسر التكلفة، ولدعم القطاع العقاري بشكل عام، وبما يدعم رؤية الحكومة في ترسيخ وإنجاح هذا النوع من المشاريع. 
وجاء إطلاق مشروع «حلول الإسكان الميسّر» مؤخراً، كمبادرة تهدف إلى تعزيز التنوع في سوق العقارات، وتحسين مستوى المعيشة للأفراد والعائلات، حيث يركز المشروع على إنشاء وحدات سكنية ميسورة التكلفة، مع الحفاظ على جودة البناء والتصميم، مما يسهم في خلق مجتمعات ديناميكية وشاملة. 
والآن المشروع في طور وضع الخطط التنفيذية وتحديد المواقع المناسبة، وتصميم الوحدات السكنية لتبدأ أعمال البناء.
وبشأن الأماكن التي ستتواجد فيها حلول الإسكان الميسر، بيّن المازمي أنها ستشمل مناطق مختلفة في إمارة أبوظبي، بناءً على احتياجات السكان ومتطلبات السوق. وتشمل هذه المناطق المواقع ذات الطلب المرتفع على الإسكان الميسور والقريبة من مراكز العمل والخدمات، مما يعزز من تكامل هذه المجتمعات، ويدعم استدامتها.
ويتمثل الهدف الأساسي للمشروع في توفير خيارات سكنية ميسورة التكلفة تلبي احتياجات مختلف فئات المجتمع من دون المساس بالجودة. وعليه يُفترض أن تكون الإيجارات أقل من متوسط الأسعار الحالية في السوق بنسبة مدروسة لتناسب ذوي الدخل المتوسط والمنخفض. كما سيتم توفير نماذج مختلفة من الوحدات، تضمن التنوع في الخيارات مع الحفاظ على معايير الجودة والتصميم الجيد.
ويخدم المشروع جميع شرائح المجتمع، بما في ذلك العائلات ذات الدخل المتوسط والمنخفض، والأفراد الباحثون عن مساكن ميسورة التكلفة، والموظفون والعاملون الذين يحتاجون إلى خيارات سكن قريبة من أماكن عملهم. 
وأوضح المازمي أن المشروع يهدف إلى تحقيق مجموعة من الأهداف الرئيسية، أبرزها تحسين جودة الحياة للسكان في أبوظبي، وتعزيز الشمولية الاجتماعية والتكامل المجتمعي، وتلبية الطلب المتزايد على الإسكان الميسور التكلفة. كما يسعى المشروع لدعم أهداف عام المجتمع من خلال إنشاء أحياء تعزز الروابط المجتمعية.

مقالات مشابهة

  • أسوان.. تنفيذ مشروع تعزيز الزراعة الذكية والتنوع البيولوجي الزراعي
  • «فينسنت وو»: تحقيق رؤية مصر للطاقة المتجددة 2035 بنسبة 42%
  • رؤية المملكة 2030.. إنجازات وطن تتحدث للعالم
  • الزمالك يوفر 20 حافلة لجماهيره لدعم الفريق أمام المصري
  • المؤتمر الحكومي يسلط الضوء على منجزات رؤية المملكة 2030
  • الفريق الأولمبي .. رؤية متقدمة
  • وزير البترول: مشروع قانون تعديل الثروة المعدنية يساهم فى تحقيق رؤية مصر 2030
  • وزير الإعلام: ⁠هناك أرقام كبيرة في رؤية 2030 تحققت قبل أوانها بست سنوات
  • عاجل - وزير الإعلام: ⁠هناك أرقام كبيرة في رؤية 2030 تحققت قبل أوانها بست سنوات
  • «الإسكان الميسر» يوفر 10 آلاف وحدة سكنية