نشأت الديهي عن الضربات الإيرانية على تل أبيب: "حرب النصف ساعة انتهت"
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
علق الإعلامي نشأت الديهي، على الضربات الإيرانية والهجمات التي أطلقت على إسرائيل من الأراضي الإيرانية، مشددًا على أن الشعب الإسرائيلي بالكامل توجه نحو الملاجيء قبل إطلاق الصواريخ على إسرائيل، بعد الإعلان عن توجيه ضربة لتل أبيب من قبل إيران، ردًا على اغتيال زعيم حركة حماس إسماعيل هنية ، والامين العام لحزب الله حسن نصر الله.
وتابع "الديهي"، خلال تقديمه برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على "ten"، مساء الثلاثاء، ان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو متواجد الآن في غرفة تسمى بـ"غرفة يوم القيامة" لإدارة العملية العسكرية بعد الضربة الإيرانية لتل أبيب بعشرات الصواريخ، مؤكدًا أن إيران أعلنت رسميًا إنتهاء الهجمات على تل أبيب، مشيرًا إلى أن طهران أبلغت الامم المتحدة بتوجيه ضربات محسوبة لتل أبيب، ردًا على اغتيال اسماعيل هنية زعيم حركة حماس على أرض إيران، وفي حال رد إسرائيل ستقوم طهران بالرد بشكل أكبر، معقبًا: "حرب النصف ساعة الإيرانية على تل أبيب انتهت"
وأضاف أن الرد الإيراني يقدر بـ250 صاروخ تقريبًا، وبعض الصواريخ سقطت في تل أبيب، والبعض الآخر أسقط عن طريق القبة الحديدية، ولم يعرف حجم الخسائر حتى الآن.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الضربات الإيرانية الأراضي الإيرانية إسرائيل تل أبيب الملاجيء تل أبیب
إقرأ أيضاً:
رسائل “حماس” الصريحة لتل أبيب والعالم لكسر جانب من هيبة الجيش الإسرائيلي (صور)
#سواليف
استثمرت حركة ” #حماس ” أدق تفاصيل #عمليات_تبادل_الأسرى و #المحتجزين مع إسرائيل، حيث تعمدت إخراج مشاهد إطلاق سراح المحتجزين كرسالة واضحة تهدف إلى كسر جانب من #هيبة_الجيش_الإسرائيلي.
ولم تقتصر “كتائب القسام”، الجناح العسكري لحركة “حماس”، على مشاهد الاحتفاء بإطلاق سراح الأسيرات الإسرائيليات بصورة أنيقة والوقوف على المنصة وتقديم الهدايا والتذكارات لهن، فضلا عن بزات المقاتلين النظيفة والسيارات المتينة غير المتسخة بغبار القصف المهول، ليقولوا من خلال ذلك إن الدمار الذي ألحقه الجيش الإسرائيلي بغزة لم يحقق النتائج المرجوة منه.
رسائل “حماس” الصريحة لتل أبيب والعالم لكسر جانب من هيبة الجيش الإسرائيليكما أن ظهور الأسرى الإسرائيليين بهذه الصورة يسجل النقاط لصالح “حماس” أمام الرأي العام والشارع الإسرائيلي وربما الدولي الإنساني بأن هؤلاء هم الناجين من القصف الإسرائيلي الكثيف بحماية “حماس” وأيضا لم ينقصهم طعام أو شراب رغم الحصار المطبق الذي كان مفروضا على كامل القطاع الفلسطيني.
مقالات ذات صلة الشوبكي ..رفضنا تهجير الفلسطينيين قد يكلفنا اقتصادنا ويضعنا تحت رحمة الاحتلال!” .. المطلوب خطة استباقية 2025/02/01 رسائل “حماس” الصريحة لتل أبيب والعالم لكسر جانب من هيبة الجيش الإسرائيليواليوم، ضمن الدفعة الرابعة من صفقة “طوفان الأحرار”، أطلقت “كتائب القسام” سراح أسيرين إسرائيليين باستخدام مركبة إسرائيلية تم الاستيلاء عليها من مستوطنات غلاف غزة خلال عملية “طوفان الأقصى”.
رسائل “حماس” الصريحة لتل أبيب والعالم لكسر جانب من هيبة الجيش الإسرائيليكما حمل عناصر “كتائب القسام” بنادق “الغول” التي اشتهرت بدورها الفعال في عمليات قنص الجنود الإسرائيليين خلال القتال البري الذي استمر لعدة أشهر.
إضافة إلى ذلك، رفع عناصر الكتائب لافتة تحمل اسم مستوطنة “رعيم”، التي اقتحموها في السابع من أكتوبر الماضي.
قائد “كتيبة الشاطئ” هيثم الحواجري في إعلان إسرائيلي سابق أنها اغتالتهكما ظهر الرشاش الإسرائيلي “التافور” بأيدي مقاتلي “القسام” خلال عملية تسليم الأسيرين في خان يونس، وهو سلاح تم الاستيلاء عليه من جنود الجيش الإسرائيلي.
ولم تتوقف الاستعراضات عند العتاد والمركبات، حيث من المقرر ظهور قائد “كتيبة الشاطئ”، هيثم الحواجري، شخصيا لتسليم أحد الأسرى الإسرائيليين في مدينة غزة إلى ممثلي الصليب الأحمر الدولي. ومن الجدير بالذكر أن إسرائيل أعلنت مرتين سابقا عن اغتيال الحواجري خلال الحرب على غزة. ويندرج هذا الظهور ضمن التأكيد على جانب ولو كان ضيقا من الفشل الاستخباراتي لإسرائيل علما أنها نجحت في اغتيال كبار القادة في الحركة.
واحتلت الشعارات المرفوعة على اللافتات حيزاً كبيراً في استعراض القوة، حيث ظهرت عبارات مثل “الصهيونية لن تنتصر”، بالإضافة إلى شعارات لوحدات عسكرية إسرائيلية تكبدت خسائر فادحة خلال الحرب وجمبعها ظهرت على منصة تسليم أحد الأسرى الإسرائيليين في منطقة ميناء غزة.
يُذكر أنه تم مؤخراً إطلاق سراح 3 رهائن إسرائيليين و5 تايلانديين من أمام منزل القائد السابق لحركة حماس، يحيى السنوار، في خان يونس جنوب قطاع غزة.