موقع 24:
2025-04-10@16:34:00 GMT

أين تتوقف العمليات العسكرية الإسرائيلية في لبنان؟

تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT

أين تتوقف العمليات العسكرية الإسرائيلية في لبنان؟

في الأيام الثلاثة التي تلت اغتيال إسرائيل لزعيم حزب الله حسن نصر الله، استخدمت تل أبيب تفوقها الجوي الذي لا مثيل له لشن موجة جديدة بعد موجة الضربات التي قتلت عدداً من قيادات الحزب في لبنان.

لكن يبدو الآن أنها ستنتقل إلى مرحلة جديدة من هجومها، وفقاً لصحيفة "فايننشال تايمز"، مشيرة إلى أن إسرائيل تسعى لشن عملية برية أكثر خطورة، حيث ستضع قواتها على الأرض في الفناء الخلفي لحزب الله في جنوب لبنان.


مرحلة جديدة وفي الأيام الأخيرة، نفذت القوات الإسرائيلية أيضاً غارات صغيرة استهدفت مواقع مدفعية وبنية تحتية أخرى لحزب الله في لبنان وجمعت معلومات استخباراتية قبل عملية برية أوسع محتملة، وفقاً لشخص مطلع على الوضع.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت لرؤساء بلديات شمال اسرائيل يوم الاثنين إن "المرحلة المقبلة من الحرب ضد حزب الله ستبدأ قريباً".

Israeli ground forces moved into southern Lebanon early Tuesday, marking a significant escalation of an offensive against Hezbollah.

The incursion follows weeks of heavy blows by Israel against the militia group — including an airstrike that killed its leader, Hassan Nasrallah. pic.twitter.com/aa6j31aaXQ

— The Associated Press (@AP) October 1, 2024 وأضاف "ستكون المرحلة الجديدة عاملاً مهماً في تغيير الوضع الأمني وستسمح لنا بإكمال الجزء المهم من أهداف الحرب: عودة السكان إلى منازلهم".
لطالما أصرت إسرائيل على أن إعادة ما يقرب من 60,000 شخص نزحوا من شمال البلاد بصواريخ من حزب الله المدعوم من إيران، الذي بدأ إطلاق النار على إسرائيل دعماً لحماس في اليوم التالي لهجوم 7 أكتوبر (تشرين الأول) هو أحد أهدافها الرئيسية.
وخلال العام الماضي، قال مسؤولون إسرائيليون إنهم يفضلون القيام بذلك بالوسائل الدبلوماسية، لكنهم هددوا أيضاً باستخدام القوة العسكرية مع تكثيف خطابهم الحربي. على حافة الهاوية بعد وقت قصير من بدء حزب الله إطلاق النار على إسرائيل العام الماضي، كان على الولايات المتحدة إقناع إسرائيل بعدم شن هجوم وقائي ضد المسلحين.
وفي الأشهر الـ 12 منذ ذلك الحين، قصفت القوات الإسرائيلية جنوب لبنان بضربات جوية ومدفعية، مما أجبر أكثر من 110,000 شخص على الفرار من منازلهم وتسبب في أضرار جسيمة عبر المنطقة الحدودية الجنوبية.

لكن في الأسابيع الأخيرة، كثفت إسرائيل استعداداتها لعملية برية، تاركة المسؤولين الأمريكيين يتدافعون لاحتواء الوضع، والمنطقة على حافة الهاوية بشأن المدى الذي ستذهب إليه إسرائيل في مواجهتها مع إيران ووكلائها، وإلى أين ستتوقف.
وقال يعقوب أميدرور، مستشار الأمن القومي السابق لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو وزميل في المعهد اليهودي للأمن القومي الأمريكي في واشنطن، إنه بعد 11 شهراً من القتال في غزة، كان الجيش الإسرائيلي "منهكاً بعض الشيء" ومن غير المرجح أن يحاول شن عملية بالحجم الذي يحدث الآن ضد حماس.
وبدلاً من ذلك، قال إن عمليات إسرائيل من المرجح أن تركز على دفع قوات حزب الله شمال نهر الليطاني في لبنان، على النحو المتوخى في قرار للأمم المتحدة صدر في أعقاب حرب إسرائيل الأخيرة مع حزب الله في عام 2006، وإضعاف قوتها النارية "إلى مستوى يمكننا فيه، بعد الحرب، الاستمرار في تدمير منشآتها.. ووقف تدفق أنظمة الأسلحة من سوريا إلى لبنان".

Israeli airstrikes battered areas near Beirut, the Lebanese capital, again on Saturday, hours after Hezbollah confirmed that its longtime leader Hassan Nasrallah had been killed in an Israeli bombing. Follow live updates: https://t.co/ars2YUBus7 pic.twitter.com/DVDIKegRVS

— The New York Times (@nytimes) September 29, 2024 السيطرة على الحدود وقال ايتمار يار، النائب السابق لرئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، إنه في حين أنه لا يتوقع أن تحاول إسرائيل غزو لبنان على نطاق واسع لأن الثمن سيكون "أعلى مما نحن على استعداد لدفعه"، فمن المرجح أن تنفذ عمليات بالقرب من الحدود للتعامل مع التهديد الذي تشكله صواريخ حزب الله المضادة للدبابات.
وقال: "أعتقد أن هناك فرصة جيدة لأن تحاول إسرائيل السيطرة على بعض النقاط على طول [خط ترسيم الحدود] للتأكد من أن بعض قرانا على الأقل لن تتعرض لنيران مباشرة من حزب الله".
وتابع "من الأسهل القيام به على الجزء الغربي من الحدود الإسرائيلية اللبنانية، إذ إنه من الصعب القيام به في منطقة ميتولا بسبب التضاريس".
ويراهن نتانياهو على أن الاحتفاظ بالأراضي اللبنانية كلما تم التوصل إلى وقف لإطلاق النار سيعطي إسرائيل أيضاً خيارات في المفاوضات حول الوضع الراهن الجديد، كما قال شخص مطلع.

The leader of the militant group Hezbollah, Hassan Nasrallah, was killed by an Israeli airstrike in Lebanon on Friday. Our reporter who met and interviewed Nasrallah in 2002, explains the significance of his death. https://t.co/oj8JdY6n5T pic.twitter.com/XIBYnnWwTK

— The New York Times (@nytimes) September 29, 2024 وأضاف "هذا يعطينا النفوذ. كما أنه يعطي حزب الله ورقة للموافقة على صفقة بقي فيها شمال الليطاني لأنهم يستطيعون القول إنه بالموافقة على عدم العودة فإنهم يخرجون الإسرائيليين من الأراضي اللبنانية.. إنه يخلق أوراق سياسية للعب بها".
ومع ذلك، يعترف المسؤولون بأن أي عملية برية في لبنان ستجلب أيضاً عدداً كبيراً من المخاطر. مواجهة إيران وحتى إذا حاول المسؤولون شن حملة محدودة، فقد ينتهي الأمر بالقوات الإسرائيلية إلى الانخراط في قتال مطول في أرض يعرفها مقاتلو حزب الله من الداخل إلى الخارج، وحيث تكون مزايا إسرائيل التكنولوجية والاستخباراتية أقل أهمية.
كما أنه سيزيد من خطر المواجهة المباشرة مع إيران، التي أمضت سنوات في بناء قدرات حزب الله وتعتبر الجماعة اللبنانية محور تحالف المسلحين المعروف باسم محور المقاومة الذي بني لدعم القتال ضد إسرائيل.

The ‘Axis of Resistance’ pushing US to ramp up Middle East defences https://t.co/ytE35QEv9Q

— FT Data (@ftdata) November 14, 2023 ويعتقد البعض في الأوساط الأمنية الإسرائيلية أنه مع وجود حزب الله في حالة من الفوضى، من غير المرجح أن تتاح لإسرائيل فرصة أفضل لضرب الجمهورية الإسلامية، التي يشكل سعيها للحصول على أسلحة نووية الشاغل الاستراتيجي الرئيسي لإسرائيل.
خلال الأسبوعين الماضيين، صعدت إسرائيل بشكل كبير من قصفها في جميع أنحاء لبنان، مما أسفر عن مقتل أكثر من 1000 شخص، واغتيال قادة حزب الله، وتشريد ما يصل إلى 1 مليون شخص، وفقاً للسلطات اللبنانية.
قال المصدر المقرب من نتانياهو "يعتقد الكثير من الإسرائيليين.. إذا كان لدينا مثل هذا الإنجاز ضد حماس وحزب الله، فقد حان الوقت للتعامل مع رأس التنين. ليس فقط مع الوكلاء".
وتابع "في لبنان ستكون الحرب حول القوات البرية، التي تم استدعاؤها ثلاث مرات في العام الماضي. وفي إيران، سيتعلق الأمر بتبادل إطلاق الصواريخ، وكل ما أعدته إسرائيل في طهران. لذلك هذا نوع مختلف من الجهد الذي لم يتم استخدامه بعد".
ومع ذلك، يجادل آخرون بأن المواجهة مع مثل هذا العدو المدجج بالسلاح ستكون لها تكاليف باهظة على إسرائيل، وقال شخص مطلع على الوضع إنه على الرغم من تصعيد عملياتها في لبنان، فإن إسرائيل لا تسعى إلى تصعيد مع إيران.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إسرائيل وحزب الله حزب الله فی عملیة بریة المرجح أن فی لبنان

إقرأ أيضاً:

كيف تخدم إسرائيل حزب الله؟.. تقريرٌ جديد يتحدّث!

نشر موقع "arabnews" تقريراً جديداً تحدّث فيه عما وصفه بـ"لحظة فاصلة في العلاقات بين لبنان وإسرائيل" لاسيما في ظلّ التوترات القائمة بين البلدين رغم وجود اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيّز التنفيذ بينهما خلال شهر تشرين الثاني 2024.   يقول التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنَّ "القصف الإسرائيلي الحالي لأهدافٍ في لبنان لا يخدم بالضرورة المصالح الأمنية والاقتصادية الإسرائيلية، إذ يُهدد بإغلاق نافذة الفرصة الضئيلة التي فُتحت لتحسين العلاقات بين البلدين، وقد يُزعزع استقرار محاولات إسرائيل الناشئة لإحياء النظام السياسي للبنان مع تقليص نفوذ حزب الله".   وتابع: "لسنوات قبل هجمات السابع من تشرين الأول 2023، كان يُنظر إلى المواجهة العنيفة بين إسرائيل وحزب الله على نطاق واسع على أنها مسألة وقت لا مسألة احتمال، وكان السؤال الوحيد هو مدى فتكها. وبالتأمل، وبالنظر إلى الطريقة التي أدارت بها إسرائيل حروبها على غزة ولبنان، يتضح أنها كانت أكثر استعداداً للتعامل مع عدوها اللدود حزب الله اللبناني، باعتباره امتداداً للتهديد الوجودي المُتصوَّر من طهران، مقارنةً بتهديد حماس في غزة".   وذكر التقرير أنه "مع اتفاق وقف إطلاق النار وإضعاف القوة العسكرية لحزب الله، وبالتالي نفوذه السياسي، انفتحت آفاق جديدة للمشاركة السلمية في جهود حل النزاعات الحدودية والترتيبات الأمنية، بل وحتى احتمال تطبيع العلاقات في وقت ما في المستقبل"، وأضاف: "تقع على عاتق القيادة الجديدة في بيروت مهمة التحدي الجسيم المتمثل في إعادة بناء البلاد، ولكن أولًا وقبل كل شيء، توحيد طوائفها المتنوعة وبناء هوية لبنانية متماسكة تسبق أي صور محلية أو خارجية أخرى. يمكن للسلطات الإسرائيلية أن تساعدها في ذلك، إذا قلّصت الأخيرة أنشطتها ووجودها العسكري في أراضي لبنان، وهذا أيضاً في مصلحة إسرائيل".   وتابع: "لا شك أن الرئيس اللبناني الجديد جوزيف عون ورئيس الوزراء نواف سلام قد حققا بداية واعدة، في ظل ظروف بالغة الصعوبة، في جهودهما الرامية إلى استعادة الاستقرار في لبنان بعد الحرب. لقد أوضحا بوضوح تام أنهما لا مصلحة لهما في صراع مع إسرائيل، وأن بلدهما قد جُرّت إليه لمصالح خارجية".   وأردف: "لكن إذا أُريد للسلام أن يسود، فيجب على كلٍّ من حزب الله وإسرائيل الالتزام ببنود اتفاق وقف إطلاق النار. في الوقت الحالي، يُحدّ ضعف حزب الله وإيران من قدرتهما على تقويض التطورات الإيجابية في لبنان، بما فيها اتفاق وقف إطلاق النار. ومع ذلك، فإن نهج إسرائيل تجاه حزب الله، وبالتالي تجاه لبنان حتماً، لا يؤدي إلا إلى تعقيد العلاقات بين البلدين وإعاقة التقدم نحو تحسينها، ويكشف هذا النهج عن عجز السلطات الإسرائيلية عن ترجمة الإنجازات التكتيكية في ساحة المعركة إلى مكاسب استراتيجية".   وقال: "تركز إسرائيل باستمرار على التهديدات بدلاً من الفرص، وتواصل البحث عن أهداف تكتيكية أخرى. إنها مهووسة بالاستخدام المستمر للقوة العسكرية، كما يتضح من عادتها في الرد على كل حادثة، كبيرة كانت أم صغيرة، مما يشجع بدوره حزب الله".   وتابع: "في النهاية، كان المبرر الرئيسي لوجود حزب الله للاحتفاظ بقوة عسكرية قوامها حوالي 50 ألف مقاتل مدججين بالسلاح هو ادعاؤه بأنه المصدر الوحيد لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي للأراضي اللبنانية. يمكن لإسرائيل أن تُسهم في تقويض موقف حزب الله كحامي للبنان، وفي الوقت نفسه تُمكّن الحكومة والجيش الشرعيين للبلاد، إذا وافقت على التخلي عن الأراضي التي لا يزال يسيطر عليها داخل لبنان، في انتهاك لاتفاق وقف إطلاق النار المبرم في تشرين الأول، مع إصرارها على أن حزب الله لا ينتهك بنود الاتفاق ويبقى شمال نهر الليطاني".   وأكمل: "علاوة على ذلك، إذا أرادت إسرائيل أن تُثبت صحة ادعائها بأن المفاوضات الحالية بين البلدين تتضمن مناقشات حول تطبيع العلاقات، وهو أمر تنفيه الحكومة اللبنانية نفياً قاطعاً، فعليها أيضًا أن توافق على التفاوض، بحسن نية، بشأن المطالبات التاريخية بالمناطق المتنازع عليها التي كانت ضمن حدود إسرائيل منذ حرب عام 1948، ومناقشة إمكانية الاتفاق على حدود دائمة".   وقال: "في ظل الوضع السياسي الراهن في إسرائيل، يُصبح هذا الأمر غير واقعي، نظراً لمعارضة بعض أعضاء الائتلاف الحاكم الانسحاب الكامل حتى إلى الخط الأزرق، الذي انسحبت إليه إسرائيل عام 2000، مع أنه ليس حتى الحدود الدولية".   واستكمل: "أي تنازل إقليمي للبنان يتطلب، وفقًا للقانون الإسرائيلي، موافقة أغلبية ساحقة تبلغ 80 من أصل 120 عضواً في الكنيست، أو تأييداً من خلال استفتاء وطني. وفعلياً، لا تسمح التركيبة الحالية للكنيست بالتنازل عن الأراضي ولا بإجراء استفتاء بشأن هذه المسألة".   وتابع: "يهدف ترسيم حدود متفق عليها إلى وضع حد للمطالبات الإقليمية من أي من الجانبين، وبالتالي إزالة أي ذريعة للأعمال العدائية. وترغب إسرائيل، ليس من دون مبرر، في ضمان التزام حزب الله والعناصر الفلسطينية المسلحة المرتبطة بشكل رئيسي بحماس بقرار مجلس الأمن رقم 1701".   وأضاف: "لقد أُعيد التأكيد على القرار 1701، الذي اعتمده مجلس الأمن عام 2006 بهدف إنهاء الحرب بين إسرائيل وحزب الله، في اتفاق وقف إطلاق النار الأخير. وفعلياً، فقد أنشأ القرار منطقة عازلة بين إسرائيل ولبنان، يقتصر فيها وجود القوات المسلحة على قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة والجيش اللبناني، كما يحظر القرار أي توغلات برية أو جوية إسرائيلية في الأراضي اللبنانية. ولذلك، تُعد عملية حفظ السلام على طول الحدود، وآلية التنسيق الدولية المكلفة بالإشراف على وقف إطلاق النار الحالي والاتفاقيات المستقبلية، أمراً بالغ الأهمية".   واعتبر التقرير أنَّ "لبنان واجه أسوأ سطوة عسكرية لإسرائيل في مرات عديدة، بما في ذلك خلال حرب لبنان الأولى عام 1982، وحرب لبنان الثانية عام 2006، والصراع الأخير بين إسرائيل وحزب الله. وعليه، يحق للبلد الحصول على ضمانات بعدم تكرار ذلك. يجب أن يكون الهدف الرئيسي لأي اتفاق هو كسر هذه الحلقة المفرغة من العنف بين البلدين وتطبيع العلاقات في نهاية المطاف. إن أهدأ حدود إسرائيل هي تلك التي تشترك فيها مع مصر والأردن، وقد تحقق ذلك من خلال المفاوضات الدبلوماسية، وليس القوة العسكرية".   وختم: "علاوة على ذلك، أظهرت اتفاقية الحدود البحرية لعام 2022 بين إسرائيل ولبنان أن كلا الجانبين يستطيعان، إذا اعتقدا أن ذلك في مصلحتهما الوطنية، تسوية خلافاتهما بطريقة مفيدة للطرفين. لأي حل طويل الأمد للعلاقات المتوترة تاريخياً بين إسرائيل ولبنان، يتعين على قياداتهما التغلب على بعض الاعتراضات الداخلية، ولكن الأهم من ذلك كله، يجب عليهما تحرير أنفسهما من نوع التفكير الجامد الناتج عن كونهما أسرى التاريخ والأيديولوجيا، والعادات القديمة".
  المصدر: ترجمة "لبنان 24" مواضيع ذات صلة "أخطر أزمة" أمام "حزب الله".. تقريرٌ إسرائيلي يتحدّث عنها Lebanon 24 "أخطر أزمة" أمام "حزب الله".. تقريرٌ إسرائيلي يتحدّث عنها 07/04/2025 23:22:41 07/04/2025 23:22:41 Lebanon 24 Lebanon 24 هل بدأ "حزب الله" حرباً ضد سوريا الجديدة؟ خبراء يتحدّثون Lebanon 24 هل بدأ "حزب الله" حرباً ضد سوريا الجديدة؟ خبراء يتحدّثون 07/04/2025 23:22:41 07/04/2025 23:22:41 Lebanon 24 Lebanon 24 كيف استغلت إسرائيل "اللهجة الفلسطينية واللبنانية"؟ تقريرٌ مثير! Lebanon 24 كيف استغلت إسرائيل "اللهجة الفلسطينية واللبنانية"؟ تقريرٌ مثير! 07/04/2025 23:22:41 07/04/2025 23:22:41 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير لـ"The Spectator": كيف حققت حماس النصر على إسرائيل؟ Lebanon 24 تقرير لـ"The Spectator": كيف حققت حماس النصر على إسرائيل؟ 07/04/2025 23:22:41 07/04/2025 23:22:41 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص صحافة أجنبية قد يعجبك أيضاً أورتاغوس: سأعاود الكرَّة كلما عدت إلى لبنان Lebanon 24 أورتاغوس: سأعاود الكرَّة كلما عدت إلى لبنان 15:58 | 2025-04-07 07/04/2025 03:58:55 Lebanon 24 Lebanon 24 هل تذكرون الحلاق رأس عصابة "التيك توكرز"؟ إليكم صورته داخل السجن Lebanon 24 هل تذكرون الحلاق رأس عصابة "التيك توكرز"؟ إليكم صورته داخل السجن 15:45 | 2025-04-07 07/04/2025 03:45:41 Lebanon 24 Lebanon 24 خفايا اغتيالات إسرائيل في لبنان.. منطقة "دخلت الخطر" Lebanon 24 خفايا اغتيالات إسرائيل في لبنان.. منطقة "دخلت الخطر" 15:42 | 2025-04-07 07/04/2025 03:42:04 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة.. إخراج القيد بـ60 دولاراً! Lebanon 24 مفاجأة.. إخراج القيد بـ60 دولاراً! 15:29 | 2025-04-07 07/04/2025 03:29:33 Lebanon 24 Lebanon 24 الحجار عرض للأوضاع العامة مع النواب هاشم وعسيران وسعد Lebanon 24 الحجار عرض للأوضاع العامة مع النواب هاشم وعسيران وسعد 15:21 | 2025-04-07 07/04/2025 03:21:43 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة فئة الـ 500 ألف ليرة قريبا في الأسواق Lebanon 24 فئة الـ 500 ألف ليرة قريبا في الأسواق 03:45 | 2025-04-07 07/04/2025 03:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد أن نفّذ جريمته في عين الرمانة.. هذا ما حصل خلال 24 ساعة Lebanon 24 بعد أن نفّذ جريمته في عين الرمانة.. هذا ما حصل خلال 24 ساعة 07:04 | 2025-04-07 07/04/2025 07:04:44 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة.. إخراج القيد بـ60 دولاراً! Lebanon 24 مفاجأة.. إخراج القيد بـ60 دولاراً! 15:29 | 2025-04-07 07/04/2025 03:29:33 Lebanon 24 Lebanon 24 "حبيبتي ما بتحسي بشي".. دانييلا رحمة تخضع لعملية دقيقة وناصيف يساندها (فيديو) Lebanon 24 "حبيبتي ما بتحسي بشي".. دانييلا رحمة تخضع لعملية دقيقة وناصيف يساندها (فيديو) 09:19 | 2025-04-07 07/04/2025 09:19:27 Lebanon 24 Lebanon 24 يصغرها بـ 12 عاماً.. فيديو جديد لنسرين طافش برفقة زوجها الثالث طليق ابنة أصالة Lebanon 24 يصغرها بـ 12 عاماً.. فيديو جديد لنسرين طافش برفقة زوجها الثالث طليق ابنة أصالة 00:24 | 2025-04-07 07/04/2025 12:24:51 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة "لبنان 24" أيضاً في لبنان 15:58 | 2025-04-07 أورتاغوس: سأعاود الكرَّة كلما عدت إلى لبنان 15:45 | 2025-04-07 هل تذكرون الحلاق رأس عصابة "التيك توكرز"؟ إليكم صورته داخل السجن 15:42 | 2025-04-07 خفايا اغتيالات إسرائيل في لبنان.. منطقة "دخلت الخطر" 15:29 | 2025-04-07 مفاجأة.. إخراج القيد بـ60 دولاراً! 15:21 | 2025-04-07 الحجار عرض للأوضاع العامة مع النواب هاشم وعسيران وسعد 15:21 | 2025-04-07 تفاهم بين رئيس الجمهورية و "حزب الله" على 3 مبادئ.. ما هي؟ فيديو "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو) Lebanon 24 "لست ملاكا ولن أسكت بعد اليوم".. ماغي بو غصن بأجرأ حواراتها: أنا النجمة الأولى في لبنان وهذا عمري (فيديو) 02:07 | 2025-04-05 07/04/2025 23:22:41 Lebanon 24 Lebanon 24 حمل نعشها طوال الوقت ولم يتركه.. لحظة انهيار الفنان المصري الشهير أثناء جنازة زوجته وهذا أول تعليق له (فيديو) Lebanon 24 حمل نعشها طوال الوقت ولم يتركه.. لحظة انهيار الفنان المصري الشهير أثناء جنازة زوجته وهذا أول تعليق له (فيديو) 23:15 | 2025-04-04 07/04/2025 23:22:41 Lebanon 24 Lebanon 24 صراخ وتدافع.. أسد يُهاجم مدربه خلال عرض سيرك في مصر وما حصل مرعب (فيديو) Lebanon 24 صراخ وتدافع.. أسد يُهاجم مدربه خلال عرض سيرك في مصر وما حصل مرعب (فيديو) 23:31 | 2025-04-01 07/04/2025 23:22:41 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • مندوب الجزائر بمجلس الأمن: العمليات الإسرائيلية تنتهك مواثيق الأمم المتحدة
  • حزب الله: أولية الحكومة يجب أن تكون مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية  
  • وزارة الصحة في غزة: 1522 شهيدا و3834 مصابا منذ استئناف العمليات العسكرية الإسرائيلية
  • الاحتلال يهدد بتصعيد العمليات العسكرية في قطاع غزة
  • تصعيد مضاعف في الجنوب الأمامي فما الذي تريده إسرائيل مجدداً؟
  • محافظ الغربية يُكرم 50 من أسر الشهداء ومصابي العمليات العسكرية
  • العمليات العسكرية اليمنية.. تأثيرات متراكمة في أكثر من صعيد
  • اعترافات أمريكية بخسارة مليار دولار تكاليف العمليات العسكرية ضد اليمن خلال أيام قليلة
  • البنتاغون: السعودية وأمريكا تناقشان العمليات العسكرية “لتقويض الحوثيين”
  • كيف تخدم إسرائيل حزب الله؟.. تقريرٌ جديد يتحدّث!