أكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، أن الصفقة المحتملة لاستحواذ "أدنوك الدولية" على شركة "كوفيسترو" الألمانية ستشكل خطوة مهمة بالنسبة لأدنوك ولدولة الإمارات وستسهم في تعزيز علاقتنا الاستراتيجية مع ألمانيا.

وقال سموه، على منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي: "الصفقة المحتملة لاستحواذ "أدنوك الدولية" على شركة "كوفيسترو" الألمانية ستشكل خطوة مهمة بالنسبة لأدنوك و لدولة الإمارات و ستسهم في تعزيز علاقتنا الاستراتيجية مع ألمانيا.

وستشكل شركة "كوفيسترو" بخبرتها الواسعة في قطاع المواد الكيمياوية المتقدمة والمستدامة إضافة نوعية لتحقيق استراتيجية أدنوك للنمو في هذا القطاع".

أخبار ذات صلة «أدنوك» تقدم عرضاً للاستحواذ على «كوفيسترو» المتخصصة في تصنيع المواد الكيماوية عبدالله بن زايد: التعليم ركيزة مهمة وجوهرية للتنمية الشاملة والمستدامة

الصفقة المحتملة لاستحواذ "أدنوك الدولية" على شركة "كوفيسترو" الألمانية ستشكل خطوة مهمة بالنسبة لأدنوك و لدولة الإمارات و ستسهم في تعزيز علاقتنا الاستراتيجية مع ألمانيا.
و ستشكل شركة "كوفيسترو" بخبرتها الواسعة في قطاع المواد الكيمياوية المتقدمة و المستدامة إضافة نوعية لتحقيق…

— عبدالله بن زايد (@ABZayed) October 1, 2024

المصدر: الاتحاد - أبوظبي

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: صفقة أدنوك عبدالله بن زايد عبدالله بن زاید أدنوک الدولیة

إقرأ أيضاً:

حسام الشاعر: شركة نكرمان الألمانية وصفت الساحل الشمالي منذ 20 عاما بـ«كنز مصري»

أكد حسام الشاعر، رجل الأعمال ورئيس الاتحاد المصري للغرف السياحية، أن قرارًا جمهوريًا صدر عند تأسيس هيئة التنمية السياحية يقضي بمنع إقامة العقارات على الشواطئ في الصف الأول بالغردقة وشرم الشيخ، مما جعل الفنادق تستحوذ على نسبة 99% من المساحات المواجهة للبحر في الغردقة.

وأضاف خلال لقائه ببرنامج «المواجهة.. حق المعرفة» مع الكاتب الصحفي مصطفى النجار على قناة ON، أن هيئة التنمية السياحية لم تعد تملك أي أراضٍ في الساحل الشمالي حاليًا، موضحًا أن المنطقة تعاني من نقص كبير في عدد الغرف الفندقية، حيث لا تضم سوى 3000 غرفة فقط، بينما المفترض أن تستوعب ما لا يقل عن 5 ملايين سائح لتحقيق الاستفادة القصوى من إمكانياتها السياحية.

وأشار إلى أن شركة نكرمان الألمانية وصفت الساحل الشمالي منذ 20 عامًا بأنه كنز مصري لم يُستغل بالشكل الأمثل حتى الآن.

من جانبه، أوضح نجيب ساويرس، رجل الأعمال والمستثمر السياحي، أن هناك تفضيلًا للاستثمار العقاري على حساب الاستثمار السياحي، قائلًا: «الموظف الحكومي الذي يفكر في العائد السريع يفضل بيع متر الأرض لموظف تنمية عقارية مقابل 1000 جنيه، بينما مستثمر السياحة الذي لا يستطيع دفع أكثر من 100 جنيه، وبالتالي يتم منح الأرض لمشروعات التنمية العقارية، مما يحقق مكاسب سريعة لكنه لا يخدم قطاع السياحة على المدى الطويل».

مقالات مشابهة

  • ماذا حصل في الانتخابات الألمانية وما هي التحالفات المحتملة لتشكيل الحكومة؟
  • ماذا حصل في الانتخابات الألمانية وما هي التحالفات المحتملة لتشيكل الحكومة؟
  • المؤتمر: الرؤية الفلسطينية خطوة مهمة لتعزيز صمود الشعب
  • حسام الشاعر: شركة نكرمان الألمانية وصفت الساحل الشمالي منذ 20 عاما بـ«كنز مصري»
  • حزب المؤتمر: الرؤية الفلسطينية خطوة مهمة لتعزيز صمود الشعب الفلسطيني
  • النائب أحمد محسن: الجهود المصرية القطرية في إدخال معدات إعادة إعمار غزة خطوة مهمة
  • «نائب رئيس حزب المؤتمر»: الرؤية الفلسطينية خطوة مهمة لتعزيز صمود الشعب الفلسطيني
  • عربية النواب: مشاركة مصر في قمة الرياض خطوة مهمة لوقف مشاريع ترامب
  • هزاع بن زايد يبحث مع وفدي «وزارة الصناعة» و«أدنوك» المبادرات التنموية في منطقة العين
  • هزاع بن زايد يستقبل وفداً من وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة و”أدنوك” لاستعراض المبادرات التنموية في منطقة العين