بغداد اليوم -  

? الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان:


إيمانا بحقنا المشروع وبهدف إرساء الأمن والسلام لإيران والمنطقة، تم الرد بشكل حاسم على اعتداءات الكيان الصهيوني.


 جاءت هذه العملية دفاعًا عن مصالح وشعب إيران. 


ليعلم نتنياهو أن إيران لا تطالب بالحرب، لكنها تقف بحزم في وجه أي تهديد.


هذه ليست سوى نقطة من بحر قوتنا.

 لا تدخلوا في صراع مع إيران.




المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

الأسلوب الإيراني في التفاوض

سِمة السياسة الإيرانية أنها – للأسف – لا تكشف بشكل صريح وواضح عما تريد بالضبط من علاقتها ومطالبها من الطرف الآخر.

مثلاً، تريد إيران أن تصل إلى توافق واتفاق مع واشنطن ولكنها غلفت ذلك بتصريحات من وزير خارجيتها يطالب واشنطن بضرورة القيام بعمل إجراءات بناء ثقة حتى تكسب ثقة إيران في التفاوض!
في الوقت ذاته تقول تسريبات سياسية صادرة عن طهران إن المرشد الأعلى الإيراني صدّق على خطة تحرك سياسي اقترحها الرئيس بزشكيان تعتمد على قبول مبدأ التفاوض المباشر مع واشنطن مع قبول مبدأ فصل الملفات عن بعضها وهما مبدآن كانت طهران ترفضهما دوماً.
مما لا شك فيه أن طهران لا يمكن أن تستمر مدى حياتها السياسية أي منذ قيام نظامها عام 1979 تعيش حالة من العقوبات القاسية المستمرة.
وحقيقة الأمر أن هذه العقوبات التي تبدأ بتجميد الأرصدة الحكومية، ومنع التبادل التجاري وبالذات في مجالات بيع النفط والغاز، ومنع بيع التكنولوجيا الحديثة والاتصالات المتقدمة والرقائق والموصلات الحديثة تدفع بالبلاد إلى التخلف الشديد عن ركب التطور المعاصر.
أفضل ما يمكن أن تفعله طهران الآن هو أن تمارس السياسة كما يمارسها رجل الأعمال السابق ترامب بأسلوب أن تكون صريحاً مباشراً تحدد ماذا تريد وبأي ثمن وبأي شروط.

مقالات مشابهة

  • الأسلوب الإيراني في التفاوض
  • أبو مازن يعرب عن تقديره للرئيس السيسي على مواقف بلاده الرافضة لتهجير الفلسطينيين
  • رفض تهجير الفلسطينيين أبرزها.. نص الكلمة التاريخية للرئيس السيسي
  • معاريف: ترامب قدم للرئيس التركي عرضًا يصعب رفضه
  • هذه الصورة الرسميّة للرئيس جوزاف عون
  • العثرة الأولى للرئيس ترامب
  • خامنئي: "غزة الصغيرة ركّعت إسرائيل".. ووزير الخارجية الإيراني يقترح "نقل الإسرائيليين إلى غرينلاند"
  • الحرس الثوري الإيراني يكشف عن الطائرة المسيرة “غزة” 
  • إسرائيل تعتقل اثنين من جنودها بتهمة التخابر مع إيران
  • الرئيس عون استقبل السفير الإيراني