من هي لي لي قاسم؟.. مصرية تنافس على لقب ملكة جمال الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
تخوض الفنانة المصرية لي لي قاسم، المنافسة على لقب ملكة جمال الشرق الأوسط وشمال إفريقيا 2024، بعدما اختارتها إدارة المسابقة، التي تشهد مشاركة واسعة من مختلف أنحاء الوطن العربي، إذ من المقرر أن يقام الحفل الختامي للمسابقة خلال الأيام المقبلة، فمن هي لي لي قاسم؟
من هي لي لي قاسم؟نستعرض في التقرير التالي، إجابة سؤال: من هي لي لي قاسم؟.
- تخرجت لي لي قاسم الفنانة المصرية التي تنافس على لقب ملكة جمال الشرق الأوسط في كلية الإعلام.
- حينما كانت في الفرقة الثالثة، دخلت مجال الفن بالصدفة، بعدما ذهبت برفقة صديقة لها، إلى اختبارات أداء مسلسل «يا ورد مين يشتريك»، حيث فوجئت بالفنانة سميرة أحمد تطلبها لتمثيل مشهد في المسلسل على سبيل التجربة، وبالفعل أعجبها أدائها.
- بعد التخرج عملت كمقدمة برامج في العديد من القنوات.
- منذ عام 2011 عادت لي لي قاسم إلى التمثيل مجددًا.
مصرية تنافس على لقب ملكة جمال الشرق الأوسط- تجاوزت أعمالها الفنية، 20 عملا متنوعًا بين التليفزيون والسينما، كان آخرها مسلسل «مملكة الغجر» مع فيفي عبده وحورية فرغلي.
- لديها براند أزياء خاص بها.
- يتابعها ما يقرب من مليون نصف شخص على «إنستجرام».
- لديها ابنة وحيدة.
يقام الحفل الختامي لمسابقة ملكة جمال الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2024، في شهر ديسمبر من العام الجاري، وسيشهد حضور نخبة من الأسماء اللامعة في عالم الجمال والفن، إلى جانب تقديم عروض فنية وموسيقية فريدة، وتجارب ثقافية ممتعة خلال فترة الاحتفال، بالإضافة إلى إعلان الفائزة بلقب ملكة جمال الشرق الأوسط التي تنافس عليها لي لي قاسم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لي لي قاسم ملكة جمال الشرق الأوسط الفنانة لي لي قاسم
إقرأ أيضاً:
قرقاش: الإمارات تدعم مسارات الاستقرار في المنطقة
التقى الدكتور أنور بن محمد قرقاش المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة تشاي جون المبعوث الخاص للحكومة الصينية لشؤون الشرق الأوسط.
بحث الجانبان خلال اللقاء سبل تعزيز علاقات التعاون بما يحقق المصالح المشتركة في إطار الشراكة الاستراتيجية الشاملة التي تجمع البلدين الصديقين إلى جانب استعراض عدد من الملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
واستعرض الدكتور أنور قرقاش موقف دولة الإمارات الداعم للسلام والاستقرار في المنطقة، مشيراً إلى أن التحديات الكبيرة التي تواجه منطقة الشرق الأوسط تتطلب تعزيز جسور التواصل والحوار وتغليب الحلول الدبلوماسية وتكثيف الجهود الإقليمية والدولية الداعمة لمسار السلام الشامل.(وام)