"الأحرار" تبارك الرد الإيراني وتعتبره الطريقة الأنجح لردع الاحتلال
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
صفا
باركت حركة الأحرار الفلسطينية، الهجوم الأيراني الذي دك حصون الاحتلال الإسرائيلي في أراضينا المحتلة، مؤكدة أن مهاجمة العدو هي الطريقة الأنجع لردع ولجم الاحتلال عن جرائمه وعربدته في المنطقة.
وقالت " الأحرار" في بيان لها وصل وكالة "صفا"، يوم الثلاثاء، إن "على الاحتلال الصهيوني وقادته النازيين أن يعلموا أنهم لم يعودوا القوة الوحيدة المسيطرة في المنطقة وأن نظرية الرعب والردع غدت متبادلة بين جميع أطراف النزاع، وعليه أن يعي أنه لابد من محاسبته على جرائمه واغتيالاته وتماديه على سيادة واستقرار الدول".
وشكرت الجمهورية الإسلامية الإيرانية على هذا الرد الرادع والمرعب والذي أكد نجاحه وفاعليته في صلب عنجهية قادة الاحتلال.
وأكدت أن محور المقاومة على قلب رجل واحد وأنه في خندق واحد في مقارعة العدو الإسرائيلي وفي شراكة واحدة في قيادة معركة طوفان الأقصى التي اشرفت على العام منذ بدايتها ومازال شعبنا الفلسطيني صابراً صامداً مقاوماً بعزيمة صلبة ما دام خلفه إيمان بقضيته ومظلوميته وهذا المحور الذي يعلم كيف يدير المعركة.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: الرد الإيراني إيران
إقرأ أيضاً:
الحكومة تبارك رد إيران الشجاع على العدو الإسرائيلي
وأدانت الحكومة في بيان صادر عنها، بشدة الجرائم البشعة التي يرتكبها العدو الإسرائيلي بحق الشعبين الفلسطيني واللبناني، مؤكدة أن الجمهورية اليمنية ستستمر في إسناد الشعب الفلسطيني حتى يتوقف العدوان والحصار على غزة، وستقف إلى جانب الشعب اللبناني ضد القمع والعدوان الوحشي عليه من قبل العدو الإسرائيلي الذي يتم بمشاركة أمريكية واضحة.
وجددت التأكيد على أن القوات المسلحة اليمنية ستستمر في معاقبة العدو الأمريكي والإسرائيلي مع كل اعتداء على بلدنا وشعبنا.
كما أكدت أن الشعب اليمني الذي غمرته الفرحة العارمة بالرد الإيراني على العدو الإسرائيلي، سيظل يقف إلى جانب إخوته المظلومين وحركات المقاومة الإسلامية في المنطقة كموقف ثابت لا يتزعزع.
ودعت الحكومة كافة الدول العربية والإسلامية إلى البناء على الرد الإيراني لتجاوز حالة الصمت والخوف واتخاذ مواقف عملية ضد العدو الإسرائيلي.
كما دعت شعوب الأمة العربية الإسلامية وكافة أحرار العالم إلى التعبير بفاعلية وأساليب متنوعة عن أهمية وضرورة ردع الإرهاب الأمريكي الإسرائيلي الذي يرتكب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في ظل صمت مخزٍ من قبل المجتمع الدولي.