حلول فعالة لاستعادة شعرك.. أفضل الطرق لمواجهة الصلع الوراثي لدى الرجال
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
الصلع مشكلة مزمنة قد تواجه بعض الرجال، ولا يمكن القضاء عليه في يوم وليلة، خاصة إذا كان وراثيًا، لذا فإن هناك حلول فعالة لاستعادة شعرك، من خلال اتباع أفضل الطرق لمواجهة الصلع الوراثي لدى الرجال، مع تغيير العادات اليومية الخاطئة، واستبدالها بما هو صحي.
وتوجد بعض الطرق لمواجهة الصلع الوراثي لدى الرجال، بحسب موقع Healthine:
أفضل الطرق لمواجهة الصلع الوراثي لدى الرجالتغيير العادات اليومية، من أفضل الطرق لمواجهة الصلع الوراثي لدى الرجال، عن طريق اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن، للحصول على فيتامينات والمعادن اللازمة للجسم، والحصول على قسط كافٍ من النوم وتقليل التوتر، وممارسة الرياضة بانتظام، إذ يمكن أن يساعد في دعم الصحة العامة، واستعادة الشعر من جديد.
زراعة الشعر أحد أهم وأقوى الحلول لاستعادته مرة أخرى، مع القضاء على الصلع نهائيًا، من خلال زراعة الوحدات البصيلية واستخراجها، من جراحات زراعة الشعر، التي تنقل البصيلات من جزء واحد من فروة الرأس إلى مناطق الصلع.
العلاج بالليزر من الحلول الفعالة لاستعادة شعركيمكن أن يساعد العلاج بالليزر على تحسين كثافة الشعر، إذا كان التساقط وراثي أو بسبب تناول علاج كيميائي، ويمكن إجراء الأشعة والتحاليل للوقوف على السبب الحقيقي، مع تحديد العلاج أو الجراحة المناسبة.
حقن البلازما الغنية بالصفائح الدمويةقد تساعد حقن البلازما الغنية بالصفائح الدموية، في تحفيز نمو الشعر بفروة الرأس، كما هو الحال مع العلاج بالليزر، إلا أن البعض يلجأ إلى إجراء عمليات زراعة الشعر لتغطية مناطق التساقط.
لا يزال العنصر الوراثي للصلع غير مفهوم جيدًا، فلم يتوقف الأطباء على أسباب مؤكدة بنسبة 100%، ويأخذ الصلع لدى الرجال شكلًا مختلفًا عن الصلع لدى النساء، إذ يتراجع خط الشعر الأمامي على الجانبين، ليشكل شكل حرفM ، ويعرف باسم الصلع الجبهي، وهناك أنواع أخرى أكثر صعوبة.
حساسية بصيلات شعركتعد حساسية بصيلات شعرك، سببًا رئيسيًا في الإصابة بالصلع عن طريق الوراثة، وكذلك العمر والإجهاد لهما تأثيرًا كبيرًا، على تساقط الشعر، والرجال الذين لديهم أقارب ذكور مصابين ببعض الأمراض المزمنة، لديهم خطر أكبر بكثير للإصابة بالصلع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الصلع الصلع الوراثي تساقط الشعر الشعر زراعة الشعر
إقرأ أيضاً:
على الرجال الحذر.. عمل لو فعلته اليوم فلا جمعة لك
تركنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك، وأرشدنا إلى كل ما فيه خير وفلاح لنا في الدنيا والآخرة، ونهانا عن كل ما يعرضنا لغضب الله سبحانه وتعالى.
يوم الجمعة يوم عظيم وعيد للمسلمين، لذا يجب الاهتمام بالدعاء فيه، وخير ما نقتضي به هو رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهناك عمل لو فعله من يحضر صلاة الجمعة فلا جمعة له على الرجال بالاخص أن ينتبهوا لها.
الكلام أثناء خطبة الجمعة مكروه كراهة شديدة، لأن النبى قال "من قال لأخيه اصمت والإمام يخطب فقد لغى" أما زيادة "ومن لغى فلا جمعة له" فليست واردة.
هل تقبل صلاة من تكلم والإمام يخطب الجمعة؟دار الإفتاء المصرية، قالت: إنه ينبغي على مَنْ حَضر الجُمعة أن ينصت للإمام وهو يخطب، ولا يجوز له الكلام مع غيره.
واستشهدت دار الإفتاء بما روي عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ: «إذَا قُلْتَ لِصَاحِبِكَ: أَنْصِتْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَالإِمَامُ يَخْطُبُ؛ فَقَدْ لَغَوْتَ»، وقال النووي: اللَّغْو، وَهُوَ الْكَلام الْمَلْغِيّ السَّاقِط الْبَاطِل الْمَرْدُود.
وأكدت أن الكلام أثناء الخطبة لا يجوز، ومَنْ يتكلم فصلاته صحيحة ولكن ثوابها ناقص، مستدلًا بما قاله الإمام ابن حجر في كتاب «فتح الباري»: ومعنى قوله صلى الله عليه وسلم: «ومن تكلم فلا جمعة له». معناه لا جمعة له كاملة الثواب».
ونبه أمين لجنة الفتوى، على أنه الإسلام شرع الخطبة لتكون درسًا يفهم من خلاله المسلم تعاليم دينه، ولذلك فإنه لا يجوز للمسلم أن يتكلم أثناء خطبة الجمعة، وينبغي عليه أن يصمت وألا يعبث بيده في شيء، لأن ذلك ينقص من ثواب صلاته.
هل الكلام أثناء خطبة الجمعة مكروه؟
قال الدكتور على جمعة، مفتى الجمهورية السابق، إن الكلام أثناء خطبة الجمعة مكروه كراهة شديدة، لأن سيدنا النبي قال "من قال لأخيه اصمت والإمام يخطب فقد لغى" أما زيادة "ومن لغى فلا جمعة له" فليست واردة.
وأضاف "جمعة"، فى لقائه على فضائية "سى بى سى"، أن اللغو مكروه كراهة شديدة، منوهًا أن المقصود بلفظ ومن لغى فلا جمعة له إن كان صحيحًا فهو أنه لا جمعة كاملة له.
الأوقات المباح فيها الكلام أثناء خطبة الجمعة
قال جمهور الفقهاء إنه لا بأس بالكلام بعد جلوس الإمام على المنبر ما لم يشرع في الخطبة، وذكر ابن قدامة في كتابه «المغني»: ولا يكره الكلام قبل شروعه في الخطبة وبعد فراغه منها، وبهذا قال مالك والشافعي...».
وأكد الفقهاء أنه لا يجوز الكلام أثناء الخطبة، لنهي النبي صلى الله عليه وسلم عنه، ونقل ابن قدامة في كتابه «المغني»: وإذا سمع الإنسان متكلما لم ينهه بالكلام لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «إذا قلت لصاحبك أنصت والإمام يخطب فقد لغوت. ولكن يشير إليه»، نص عليه أحمد، فيضع إصبعه على فيه -فمه-، وأما الإشارة أثناء الخطبة فلا بأس بها.