قالت الدنمارك، الثلاثاء، إنها تؤيد تدخلاً عسكرياً دولياً في الشرق الأوسط لفرض حل الدولتين فلسطينية وإسرائيلية، معتبرة أن الوضع الراهن، لا خلاص منه.

وقالت رئيسة الوزراء الدنماركية ميتي فريدريكسن، لوكالة الأنباء الدنماركية الثلاثاء: "لا حل لما نراه يحدث هناك، ولا فائدة من ترك الأمور تستمر" على هذا النحو.

????????'s FM participated in a ministerial meeting on the situation in #Gaza and the implementation of the two-state solution.
???????? remains committed to examine the steps that we can take collectively toward realizing the two-state solution and bringing peace to the Middle East #UNGA79 pic.twitter.com/WqKtKvBd9j

— Denmark in UN NY???????? (@Denmark_UN) September 27, 2024

وأعلن الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، أنه أطلق عملية برية في جنوب لبنان، رداً  على هجمات حزب الله اللبناني الصاروخية منذ عام،  دعماً لحركة حماس التي تخوض حرباً ضد إسرائيل في قطاع غزة.

تشن إسرائيل هجوماً على قطاع غزة رداً على هجوم  حماس في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023.

 

وأضافت أن حماس وإسرائيل "لم توقعا شعبيهما في الشرك فحسب، بل أوقعتانا جميعاً فيه".وقالت: "أصبح الثمن الذي يجب دفعه مرتفعاً للغاية على الجميع".

وحل الدولتين الذي تدعو إليه فريدريكسن "لا يمكن تحقيقه إلا إذا أعلن المجتمع الدولي، في مرحلة ما، أنه علينا الآن تطبيقه بالقوة" حسب رئيسة الوزراء.

ورداً على سؤال هل التدخل العسكري ممكن، قالت: "نعم إنه ممكن". لكنها كانت غامضة عن آليته.وقالت: "تدخل المجتمع الدولي في صراعات وحروب أخرى ونجح في فرض شيء ما".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية رئيسة الوزراء الجيش قطاع غزة حل الدولتين التدخل العسكري الدنمارك فلسطين

إقرأ أيضاً:

صندوق النقد يخفض توقعاته لنمو الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى 2.6%

عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن صندوق النقد الدولي، يتوقع حاليًا أن تنمو اقتصادات الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2.6 % فقط في عام 2025 بسبب تأثر دول المنطقة بالضبابية الناجمة عن الحرب التجارية العالمية وانخفاض أسعار النفط.

المالية السورية: المحادثات مع صندوق النقد تمثل لحظة تاريخية لعودة دمشق للمجتمع المالي الدوليصندوق النقد: تقوية التجارة بالشرق الأوسط أحد حلول انكماش الاقتصاد العالميالمشاط: صندوق النقد يتوقع نمو الاقتصاد المصري.. و5 قطاعات استراتيجية للتوظيفعضو اقتصادية الشيوخ: حضور قوي لمصر في اجتماعات صندوق النقد والبنك الدولي

وينطوي التوقع الجديد على خفض حاد مقابل التوقعات السابقة للصندوق في أكتوبر بنمو يبلغ أربعة في المئة. ويأتي الخفض في وقت تشهد فيه المنطقة توترًا جيوسياسيًا وتراجعًا في الطلب الخارجي وتقلبًا بسوق النفط.

وقال جهاد أزعور مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي في مقابلة مع رويترز "الضبابية يمكن أن تؤثر على الاقتصاد الحقيقي وعلى الاستهلاك والاستثمار... وكل هذه العوامل قادت إلى تقليص توقعاتنا".

وأضاف "التأثير المباشر للرسوم الجمركية محدود لأن التكامل من حيث التجارة بين المنطقة والولايات المتحدة محدود".

وتحدث الصندوق في تقريره الأحدث (آفاق الاقتصاد الإقليمي) الصادر في دبي عن التعافي التدريجي في إنتاج النفط، والحروب التي طال أمدها بالمنطقة، وتأخر الإصلاحات الهيكلية، وخاصة في مصر.

وذكر الصندوق في التقرير أن "الصراعات المستمرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تسببت في تداعيات إنسانية باهظة وخلفت ندوبًا اقتصادية بالغة"، مضيفًا أن التأثير كان شديدًا على اقتصادات المنطقة المستوردة للنفط.

ومن المتوقع حاليًا أن تشهد دول المنطقة غير المستوردة للنفط نموًا حقيقيًا في الناتج المحلي الإجمالي بواقع 3.4 %في عام 2025 مقابل توقعات سابقة بنمو 3.6 %.

طباعة شارك صندوق النقد الدولي صندوق النقد النفط الحرب التجارية أسعار النفط

مقالات مشابهة

  • الإمارات: دعم جهود تحقيق السلام في الشرق الأوسط
  • «دبي التجاري العالمي» يكشف أجندة فعاليات شهر مايو
  • «النقد الدولي»: منطقة الشرق الأوسط ليست بمنأى عن التوترات التجارية
  • منطقة الشرق الأوسط ليست بمنأى عن التوترات التجارية (النقد الدولي)
  • صندوق النقد يخفض توقعاته لنمو الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى 2.6%
  • تعثّر النمو في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والصراعات تهدد آفاق الانتعاش الاقتصادي
  • بعد تألقه في قطر.. الرواحي يدخل منافسات جدة بثقة وطموح
  • إطلاق برنامج للتوعية بالثقافة المالية للأسرة في دبي
  • العراق بالمقدمة.. ترجيحات متفائلة بزيادة إنتاج الشرق الأوسط من النفط
  • غوتيريش: الشرق الأوسط في مفترق طرق حرج